ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

في هذا البحث يتم استخدام الأنظمة الهجينة (الهيدروجين و الألواح الكهروضوئية) في تغذية محطة اتصالات ميكروية في منطقة بعيدة عن الشبكة او يمكن أن تكون متنقمة في منطقة صحراروية. يتم في هذا البحث درارسة و تصميم نظام طاقي يعتمد على الطاقة المتجددة، لتغذية م حطة ميكروية. و النظام الطاقي المقترح مؤلف من العناصر الرئيسية التالية : الخلايا الكهروضوئية، الخلايا الهيدروجينية، محمل الماء و البطاريات، بالإضافة إلى النظام الطاقي التقليدي الممثل بمولد الديزل.
هذا البحث يركز على استخدام مواد جديدة لها قدرة العمل كمضاد تآكلي لحل المشاكل المتعلقة بالكترودات محملات انتاج الهيدروجين. خاصة و ان معظم المحملات يعتمد على استخدام الكترودات غالية الثمن.
خلفية البحث و هدفه : يعتبر الارتباط بين الكومبوزيت و الأوتاد الليفية ضعيفاً عند مقارنته بارتباط الكومبوزيت مع النسج السنية. يهدف البحث الى تقويم اثر بيروكسيد الهيدروجين كمحل للسطوح في زيادة قوة الارتباط بين الوتد الليفي و قلب الكومبوزيت . المواد و ا لطرائق : تم تحضير 45 قطعة وتد ليفي كوارتز و 45 قطعة وتد ليفي زجاجي . تمّ تقسيم النماذج في كل مجموعة ل3 مجموعات فرعية و هي : معالجة بالسايلن فقط كمجموعة شاهدة ، و المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين 20% لمدة 10 دقائق ، و 10% لمدة 20 دقيقة . تمّبناء قلوب الكومبوزيت و قياس قوى القص للأوتاد بوساطة جهاز الاختبارات الميكانيكي و تم تحليل النتائج إحصائياً . النتائج : تفوق بيروكسيد الهيدروجين على المعالجة بالسايلن فقط في مجموعة أوتاد الكوارتز فقط، و لم تظهر المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين فروق دالة بين الأوتاد الزجاجية و الكوارتز. الاستنتاجات :بيروكسيد الهيدروجين حسن من الارتباط بين الوتد الكوارتز و الكومبوزيت ، بينما فشل في تحسين ارتباط الأوتاد الزجاجية مع الكومبوزيت.
من المعروف أنَّ الاستطاعة المتاحة من النظم الكهروضوئية لا يمكن التنبؤ بها و تتغير مع تغير الظروف المناخية لذلك فهي تتميز بطبيعة متقطِّعة أي أنّها غير قادرة على تغذية الحمل بشكل متواصل و بمعدلات ثابتة، لذلك كان لابدَّ من دراسة أساليب تخزين للطاقة الكه ربائية المنتجة منها بحيث يتم إعادة استخدام هذه الطاقة بشكل يمكن توقعه، و أحد هذه الطرق هو إنتاج الهيدروجين عن طريق ربط النظم الكهروضوئية مع محلِّلات مياه تقوم بتحليل الماء كهربائياً، و بتخزين هذا الهيدروجين يمكن استخدامه بمعدلات ثابتة إمَّا في خلايا الوقود أو عن طريق حرقه مباشرةً و الاستفادة من الطاقة الحرارية المنتجة. هذه الدراسة تُركِّز على النظم الكهروضوئية و الطاقة المتاحة منها و على المحلِّلات و آلية عملها و متطلباتها و نواتجها، و وضع النموذج الرياضي الذي يوصِّف أداءها و رسم المنحنيات التي تعبِّر عنها عن طريق برمجتها باستخدام برنامج الماتلاب MATLAB، و وضع مثال عددي بسيط يوضِّح القيم الموافقة لنظام كهروضوئي ذي استطاعة محدودة. حيث تبين أن المردود الطاقي يتراوح بين 23 إلى 67 % حسب طريقة استخدام الهيدروجين المنتج.
إن التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة, بالإضافة إلى تحرير أسواق الطاقة الكهربائية من القيود المؤثرة على استقرار و استمرارية تأمين التغذية للمستهلكين يؤكد الحقائق القائمة في أنظمة الطاقة الكهربائية الحديثة. إن زيادة مشاركة مصادر الطاقة المتجدد ة ضمن نظم الطاقة يتعلق بتباين العرض و الطلب. لذلك يعتبر تخزين الطاقة كأحد الحلول المستخدمة لتحقيق الاستقرار في إمدادات الطاقة الكهربائية للحفاظ على التوازن في توليد الطاقة المطلوبة و ضمان عدم انقطاعها عن المستهلكين. و في سياق التنمية المستدامة و نضوب موارد الطاقة التقليدية فإن مسألة نمو إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة المتجددة مرتبط إلى حد كبير بالقدرة على اقتراح حلول جديدة لتخزين الطاقة و تكييفها. و تشير التطورات الاخيرة في تكنولوجيا الهيدروجين و تطبيقات الطاقة المتجددة إلى إن هذه التقنيات واعدة لتحول الاقتصاد إلى اقتصاد قائم على الهيدروجين, بالاعتماد على استخدام الهيدروجين لشبكات الطاقة الكهربائية العامة و في قطاعات النقل, يناقش هذا البحث أهمية إنتاج الهيدروجين و دوره كحامل للطاقة, و عملية التحليل الكهربائي و القيمة الاقتصادية لإنتاج الهيدروجين و خاصة من تكنولوجيا الطاقات المتجددة الشمسية-الريحية. إن الدراسات التقنية و الاقتصادية وجهت لإيجاد نظام لتخزين الهيدروجين على المدى الطويل الأجل لاستخدامه في توليد الطاقة الكهربائية. و يزداد إنتاج الهيدروجين بفترات إنتاج متعلقة بارتفاع أو انخفاض الطلب على الطاقة, و يمكن أن يباع مباشرة إلى مشغلي الشبكة أو عن طريق خزانات (اسطوانات) مليئة بالهيدروجين. و التحقق من الاستخدام الآمن للتقنيات القائمة على استخدام الهيدروجين لتخزين و توليد الكهرباء على المدى الطويل. و تشير النتائج إلى أن هناك مصادر كافية موجود لإنتاج الهيدروجين من الطاقة الشمسية و الريحية. و مع ذلك تعتمد أسعار الهيدروجين اعتمادا كبيرا على اسعار الطاقة الكهربائية.
تناولت هذه الدراسة تحديد تراكيز كبريتيد الهيدروجين في رسوبيات ومياه نقاط الصرف الصحي على شاطئ مدينة اللاذقية - منطقة الكورنيش الجنوبي التي تشهد تدفقاً واضحاً من مياه الصرف الصحي وأثر البكتيريا على ابنعاث كبريتيد الهيدروجين (H2S ) ذو السمية العالية إل ى الوسط المائي ومنه إلى الهواء الجوي والتغيرات الفصلية لتلك الانبعاثات ودور العوامل الهيدرولوجية مثل الملوحة والحموضة ودرجة الحرارة في هذه العملية.
إن الطاقة الشمسـية و الهيدروجين هــي من بين الخيارات المحتملة و البديلة للــوقود الحالي، لكــــــن العائق الرئيســي لتطبيق الطاقـة الشــمسـية و خاصة الخلايا الفوتوفولتية هي انخفاض كفاءتها في تحويل الطاقة بسبب ارتفاع درجة حرارتها، أما الهيدروجين فيجب إنتاجه بشــــــــــــكل غازي أو سائل قبل استخدامه كوقود و لكن عملية التحويل الرئيسية لإنتاج الهيدروجين تنتج غـــاز ثاني أكســــــيد الكربون الضار بالبيئة لما تسببه مــن ارتفاع فـــــي درجة حرارة الأرض, في أطار البحث عن حلول لهذه القضايا يأتي هذا البحث ليتحرى التحكم بدرجة حرارة الخلية الفوتوفولتية فــــي محاولـــــــــة لتلافي تأثيرات ارتفاع درجة حرارة الخلية كما يبحث في تأثيرات ذلك على توليد غاز الهيدروجين عن طريق جهاز التحليل الكهربائي للماء بطريقة صديقة للبيئة. أثبتت نتائج التجارب أن نظام التبريد يوقف ارتفاع درجة حرارة الخلية الفوتوفولتية مما عكـــــــس النتائج السلبية لانخفاض كفـــاءة التحويل كما ازداد الناتج الكهربائي للخلية بمقدار 33 % و أظهرت النتائج أيضا أنه عند توصيل الخلية الفوتوفولتية إلى جهاز التحليل الكهربائي للماء فإن تبريد الخلية الفوتوفولتية انعكس بشكل إيجابي على ارتفاع معدل إنتاج الهيدروجين بحدود 26%.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة قدرة البيوتين على الحماية من الإجهاد التأكسدي المحـدث بفـوق أوكسيد الهيدروجين (الماء الأوكسجيني) H2O2 بتركيز 1 % المستهلك في ماء الشرب من قبـل ذكـور الأرانب المحلية. استخدم في هذه الدراسة 40 ذكراً من الأرانب المحليـة بعمـر 7 – 8 أشـهر، قـسمت عشوائياً إلى أربع مجموعات، بواقع 10 أرانب لكل مجموعة وكانت على التـوالي المجموعـة الأولـى: أُعطيت علفاً قياسياً و ماء اعتيادياً و عدت المجموعة القياسية، المجموعة الثانية: أُعطيت علفـاً قياسـياً و ماء مضافاً إليه فوق أوكسيد الهيدروجين بتركيز 1% المجموعة الثالثة: أُعطيت علفـاً قياسـياً مـع تجريعها بالبيوتين بتركيز 200 مايكروغرام/كغم من وزن الجسم، المجموعة الرابعة: أُعطيت علفاً قياسياً و ماء مضافاً إليه فوق أوكسيد الهيدروجين بتركيز 1 %مع تجريعها بالبيوتين بتركيز 200 مـايكروغرام/ كغ من وزن الجسم، و عوملت هذه المجاميع يومياً مدة 8 أسابيع.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا