ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر معالجة سطح الوتد الليفي ببيروكسيد الهيدروجين في شدة ارتباطه مع الكومبوزيت (دراسة مخبرية)

Effect of FRC Posts Surface Treatment on The Retention of A Composite Resin (In vitro study)

991   0   15   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

خلفية البحث و هدفه : يعتبر الارتباط بين الكومبوزيت و الأوتاد الليفية ضعيفاً عند مقارنته بارتباط الكومبوزيت مع النسج السنية. يهدف البحث الى تقويم اثر بيروكسيد الهيدروجين كمحل للسطوح في زيادة قوة الارتباط بين الوتد الليفي و قلب الكومبوزيت . المواد و الطرائق : تم تحضير 45 قطعة وتد ليفي كوارتز و 45 قطعة وتد ليفي زجاجي . تمّ تقسيم النماذج في كل مجموعة ل3 مجموعات فرعية و هي : معالجة بالسايلن فقط كمجموعة شاهدة ، و المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين 20% لمدة 10 دقائق ، و 10% لمدة 20 دقيقة . تمّبناء قلوب الكومبوزيت و قياس قوى القص للأوتاد بوساطة جهاز الاختبارات الميكانيكي و تم تحليل النتائج إحصائياً . النتائج : تفوق بيروكسيد الهيدروجين على المعالجة بالسايلن فقط في مجموعة أوتاد الكوارتز فقط، و لم تظهر المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين فروق دالة بين الأوتاد الزجاجية و الكوارتز. الاستنتاجات :بيروكسيد الهيدروجين حسن من الارتباط بين الوتد الكوارتز و الكومبوزيت ، بينما فشل في تحسين ارتباط الأوتاد الزجاجية مع الكومبوزيت.

المراجع المستخدمة
ABOU-RASS, M. Post and core restoration of endodontically treated teeth. Prosthodontics and Endododontics ,1992. P 99-107
AKSORNMUANG, J; NAKAJIMA, M; FOXTON, RM & TAGAMI, J. Regional bond strengths of a dual-cure resin core material to translucent fiber posts .American Journal of Dentistry ,9(1) ,2006 .P51-55
AMARAL, M; RIPPE, MP; KONZEN, M; VALANDRO, LF. Adhesion between fiber post and root dentin: evaluation of post surface conditioning for bond strength improvement.Minerva Stomatol. Jun;60(6),2011,P279-87
قيم البحث

اقرأ أيضاً

معاملة سطح الخزف تزيد قوة ارتباطه بالإسمنت الراتنجي إلا أن الزيركونيا يحتاج إلى معاملة سطح أكثر فعالية من الطرائق التقليدية. لذلك هدف البحث إلى اختبار قوة ارتباط الزيركونيا بالإسمنت الراتنجي باختلاف معاملة السطح.
منذ أن حل الإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية كبديل عن التطويق الكامل للقوس السنية فقد بدا الباحثون بإجراء دراسات لتقييم مواد الإلصاق وطرق التهيئة المينائية المختلفة للوصول إلى الطريقة الأكثر ملائمة لمتطلبات الإلصاق المثالي .
خلفية البحث ظهرت التعويضات الجزئية المرتبطة بالراتنج ذات التحضير الأصغري كحلٍ مناسبٍ لتجنب التحضير الزائد للنسج السنية، إلا أن هذه التعويضات تفتقر إلى الثبات، ولعل السبب الرئيسي المؤدي لنجاحها هو قوة إلصاقها، ولهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير م واد و تقنيات جديدة لزيادة متانة ارتباط و التصاق هذه التعويضات ومنها إيجاد طرق جديدة في معاملة سطح التعويض الداخلي أو بتغيير نوع الخليطة المستخدمة الهدف من البحث يهدف البحث إلى دراسة متانة ارتباط الاسمنت الراتنجي المستخدم في إلصاق التعويضات الجزئية مع نوعين من الخلائط المعدنية باستخدام طرق مختلفة في معاملة السطح المعدني ترميل و تطبيق مهيئ معدني
تبدلات الميناء بعد التطبيق الموضعي لعوامل التبييض تسبب عواقب أساسية منها : تحرير الشوارد، تزايد الخشونة السطحية، و التصاق بكتريا أقوى، و تبدل القساوة. الهدف من هذه الدراسة لتقييم تأثير عامل التبييض ( 35 % بيروكسيد الهيدروجين ) للأسنان الحية باستخد ام مصدر تفعيل على تحرير الشوارد ( الكالسيوم و الفوسفات ) من سطح الميناء. تألفت عينة البحث من ( 30 سن ) بسطح مينائي سليم لمجموعة المراقبة ، و ( 30 سن ) بسطح مينائي سليم لمجموعة ( 35 % بيروكسيد الهيدروجين ) مع تطبيق تفعيل ضوء لتنشيط عامل التبييض.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا