ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقترح على التمييز المستقبلي لتوليد (Fudge)، وسيلة مرنة وحيونية للجيل المسيطر الذي يتم التحكم فيه.بالنظر إلى نموذج G موجه مسبقا لتوليد النص من توزيع الفائدة، يتيح الافعال تكييف السمة المرغوبة A (على سبيل المثال، الشكلية) أثناء الوصول إلى تسجيل الدخول فقط إلى سجل الإخراج G فقط.تتعلم Fudge مؤشر سمة يعمل على تسلسل جزئي، ويستخدم مخرجات هذا المؤشر لضبط الاحتمالات الأصلية G.نظهر أن نماذج الهرج تطل على تحلل بايزي للتوزيع الشرطي ل G معين من السمة A.علاوة على ذلك، يمكن أن يؤدي fudge بسهولة تنبؤات للسمات المتعددة المرغوبة.نقوم بتقييم الهراء في ثلاث مهام --- الانتهاء من الإكمال في الشعر، والتحكم في الموضوع في توليد اللغة، وتغيير الشكليات في الترجمة الآلية - - ومراقبة المكاسب في جميع المهام الثلاث.
توفر فقط جزء صغير من الأوراق البحثية مع التقييم البشري لتلخيص النص معلومات حول التركيبة السكانية المشارك وتصميم المهام وبروتوكول التجريب.بالإضافة إلى ذلك، يستخدم العديد من الباحثين التقييم البشري كمعيار ذهبي دون التشكيك في الموثوقية أو التحقيق في الع وامل التي قد تؤثر على موثوقية التقييم البشري.نتيجة لذلك، هناك نقص في أفضل الممارسات لتقييم التلخيص البشري الموثوق به على أدلة تجريبية.للتحقيق في موثوقية التقييم البشري، نقوم بإجراء سلسلة من تجارب التقييم البشري، وتقديم نظرة عامة على التركيبة السكانية المشارك، وتصميم المهام، وإعداد التجريبية ومقارنة النتائج من تجارب مختلفة.بناء على تحليلنا التجريبي، نقدم مبادئ توجيهية لضمان موثوقية التقييمات الخبراء وغير الخبراء، ونحن نحدد العوامل التي قد تؤثر على موثوقية التقييم البشري.
يناقش هذا البحث رؤية ريكور لمسألة إرادة النسيان, و قدرة الذاكرة على تجاوز فكرة تمثيل الماضي. و البحث فيها بوصفها مشروعاً للمستقبل. المستقبل الذي يتيح للإنسان التذكر و النسيان, الصفح و العفو. كل ذلك يتم تحت ما أسماه ريكور" باالأنا القادر". و تالياً, م ن أجل الوصول إلى ذاكرة سعيدة حيث النسيان صورة من صور هذه الذاكرة. انطلاقاً من ذلك يعرض البحث بداية العلاقة بين التاريخ و الذاكرة من حيث هي علاقة تداخل و تشابك كما رأى ريكور. ثم يناقش البحث علاقة الذاكرة باللغة, من خلال وساطتها السردية. فالسرد بحسب ريكور وسيلة يستخدمها الناس للتعبير عن تجربة عدم نسيانهم للماضي, و أن عليهم أن يعيدوا الماضي للحياة من خلال إعادة تشريعه في القصص. و من ثم البحث في فكرة إرادة النسيان, و العلاقة التي تربط النسيان بالذاكرة, و التي تظهر عند ريكور بكونها علاقة تكاملية؛ بمعنى لا نسيان من دون تذكر, و لا تذكر من دون نسيان, و بالرغم من ذلك فالذاكرة تبقى في حيرة كما يرى ريكور. بمعنى أخر, تحتار في أي تاريخ تستعيد و تتملك من جديد, و أي تاريخ تنسى. الأمر الذي اقتضى البحث في الذاكرة بوصفها مشروعاً للمستقبل كما أكد ريكور. ليخلص هذا البحث إلى نتائج أردناها مكثفة حول روية ريكور لهذه المسألة.
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى عينة من طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في قلق المستقبل و مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغير الجنس. و قد تكونت عينة البحث من (188) طالباً و طالبة (95 ذكور، 93 إناث). لتحقيق أهداف الدراسة تمَ إعداد مقياس لقلق المستقبل مكون من (28 بنداً)، موزعاً في أربعة أبعاد و هي: القلق المتعلق بالمشكلات الحياتية، القلق المتعلق بالصحة و الموت، القلق المتعلق بالتفكير في المستقبل، القلق المتعلق بمشكلات الأزمة السورية. و تمَ أيضاً إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى وجود علاقة دالة إحصائياً بين قلق المستقبل و الضغوط النفسية لدى طلبة جامعة تشرين. لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل، بينما أظهرت النتائج وجود فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الذكور و الإناث في الشعور بالضغوط النفسية لصالح الطلبة الذكور.
هدف البحث الحالي إلى بحث العلاقة بين المساندة الاجتماعية و قلق المستقبل، و تعرف مستوى المساندة الاجتماعية، و تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في المساندة الاجتماعية، و كذلك تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحص ائية بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل. تألفت العينة من ( 322 ) طالباً و طالبة ( 154 ذكرًا – 168 أنثى )، من طلبة جامعة دمشق السنة الرابعة. و قد طبقت الباحثة مقياس المساندة الاجتماعية، و مقياس قلق المستقبل.
يهدف البحث لدراسة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في الورم الأولي للسرطان شائك الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية و النسيجية كافة و مقارنتها مع العينات الشاهدة السليمة، و مقارنة تعبيرية مستقبل الكيموكين 4 CXCR في النقائل العقدية مع أورامها الأولية للسرطان شائك الخلايا للرأس و العنق في الدرجات السريرية عالية الخباثة و المترافقة مع النقائل العقدية.
هدف البحث الحالي إلى دراسة قلق المستقبل لدى عينة من طلبة جامعة دمشق في ضوء بعض المتغيرات (الجنس، الكلية، الوضع الاقتصادي، الوضع الاجتماعي)، و تم استخدام مقياس قلق المستقبل من إعداد ناهد مسعود ( 2005 )، و تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة من هم ( 271 ) طالباً في كلية التربية و ( 101 ) طالباً في كلية الهندسة المدنية.
حاول فويرباخ أن يجعل من الحب قوة لا تعادلها قوة , فهو الغالب لكل من يواجهه حتى لو كان الله , فالحب هو المنتصر , و هذا ما جعل من مفهوم الحب عند فويرباخ مفهوما متميزا عن كل من تناوله من الفلاسفة قبله , هذا الحب الذي يتغلغل في المادة و الروح معا فهو لا ينفصل عن جسدنا , و لا يعيش خارج روحنا , بل هو أساس الجسد و ماهية الروح . أراد فويرباخ أن يجعل من الحب صلة وصل بين إنسان و آخر , فلا حب بوجود أحدهما دون الآخر , و لا يقف فويرباخ عند هذا الحد بل لا يعترف بوجود إنسان غير محب , فمن لا يحب ليس موجود , حتى الدين إذا لم يقم على أساس الحب ليس له منفعة و لا أهمية لأن الحب هو العلة , أي أن السبب وراء وجود الدين هو الحب.
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على الفروق في قلق المستقبل لدى طلبة كلية التربية في ضوء بعض المتغيرات بجامعة دمشق، حسب متغيرات الجنس (ذكر، أنثى)، و التخصص الدراسي (علم النفس ،الإرشاد النفسي، تربية حديثة)، و المستوى الاقتصادي للأسرة، و المستوى التعليمي للوالدين، و البيئة الاجتماعية لدى عينة البحث.
هدف البحث التعرف إلى العلاقة الارتباطية بين الصلابة النفسية وقلق المستقبل، ومعرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية وقلق المستقبل تبعاً لمتغيري الجنس والكمية. وتكونت عينة البحث من(622) طالباً وطالبة من طلبة جامعة دمشق، وطبق عليهم مقياس الصلابة النفسية مادي وخوشبة (Maddi & Koshaba,2001) ومقياس قلق المستقبل من إعداد الباحث وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما. وأشارت النتائج إلى ما يلي: وجود علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ) بين درجات الطلبة افراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية ودرجاتهم على مقياس قلق المستقبل. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الذكور. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية لصالح الكميات التطبيقية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة( 0,05 ) بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الإناث. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0,05)بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس قلق المستقبل لصالح الكميات النظرية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا