ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يُعدّ موضوع واجهة الدماغ والحاسوب BCI (Brain Computer Interface) وخاصةً أنظمة التعرف على الإشارات الدماغية باستخدام التعلم العميق بعد توصيف هذه الإشارات عن طريق مخطط كهربائية الدماغ EEG (Electroencephalography) من المواضيع البحثية الهامة التي تثير ا هتمام الكثير من الباحثين في الوقت الراهن, وتعد الشبكات العصبونية الالتفافية CNN (Convolutional Neural Nets) من أهم مصنفات التعلم العميق المستخدمة في عملية التعرف هذه، إلا أنه لم يتم بعد تحديد بارامترات هذا المصنف بشكل دقيق بحيث يعطي أعلى نسبة تعرف ممكنة وبأقل زمن تدريب وزمن تعرف ممكن. يقترح هذا البحث نظام تعرف على إشارات EEG باستخدام شبكة CNN مع دراسة تأثير تغيير بارامترات هذه الشبكة على نسبة التعرف وزمني التدريب والتعرف على الإشارات الدماغية, وبالنتيجة تم الحصول بواسطة نظام التعرف المقترح على نسبة تعرف 76.38 %, وانقاص زمن تدريب المصنف (3 seconds) باستخدام النمط المكاني المشترك CSP (Common Spatial Pattern) في عملية المعالجة المسبقة لقاعدة البيانات IV2b, كما تم الوصول لنسبة تعرف 76.533 % من خلال إضافة طبقة للمصنف المقترح.
يتكون نهج شعبي لتحلل القواعد العصبية للغة في الارتباط، عبر الأفراد، وردود الدماغ على محفزات مختلفة (مثل الخطاب العادي مقابل الكلمات أو الجمل أو الفقرات). على الرغم من النجاح، إلا أن هذا النهج الخالي من النموذج يستلزم الاستحواذ على مجموعة كبيرة ومكلفة من بيانات الأعصاب. هنا، نوضح أن النهج القائم على النموذج يمكن أن يصل إلى نتائج معادلة داخل الموضوعات المعرضة للمحفزات الطبيعية. نستفيدون في أوجه التشابهات التي اكتشفت مؤخرا بين نماذج اللغة العميقة والدماغ البشري لحساب رسم الخرائط بين ط) ردود الدماغ على الكلام العادي والثاني) تفعيلات نماذج اللغة العميقة التي تم تنشيطها من قبل المحفزات المعدلة (مثل الكلمات المخفوقة أو الجمل أو الفقرات). نهجنا القائم على النموذج بنجاح تكرر الدراسة الفيدرودية ل Lerner et al. (2011)، والتي كشفت التسلسل الهرمي لمناطق اللغة من خلال مقارنة التصوير بالرنين المغناطيسي الوظائف (FMRI) من سبعة مواضيع تستمع إلى 7 دقائق من الروايات العادية والخلطية. نحن كذلك تمديد هذه النتائج ودقيقة لإشارات الدماغ من 305 شخصا يستمعون إلى 4.1 ساعة من القصص الروى. بشكل عام، تمهد هذه الدراسة الطريق لتحليلات فعالة ومرنة لقواعد الدماغ من اللغة.
تؤيد الأدلة الحديثة دورا للمعالجة الأساسية في توجيه التوقعات البشرية حول الكلمات القادمة أثناء القراءة، بناء على مخبأ بين أوقات القراءة والكلمة المفاجئة التي يقدرها نموذج المعالجة الدلالي المفيد (Jaffe et al. 2020). الدراسة الحالية تستنسخ وتطويرهافي هذا النتيجة (1) تمكين المحلل المحلل لمعالجة معلومات الكلمات الفرعية التي قد تقريب من المعرفة المورفولوجية البشرية بشكل أفضل، و (2) تمديد تقييم آثار COMERIAL من القراءة الذاتية لبيانات التصوير بالدماغ البشري.تشير النتائج إلى أن تأثير المعالجة القائم على التوقعات في كور معلومات لا يزال واضحا حتى في وجود خط الأساس النفسي القوي الذي يوفره نموذج الكلمة الفرعية، وأن تأثير comeference لوحظ في كل من بيانات القراءة والنفس ذاتي، وتوفير دليل علىتأثير متواضع.
المقدمة والأهداف: ساهم تطور الرنين المغناطيسي عالي الدقة ووجود البروتوكول الخاص بالصرع في زيادة القدرة على تحري وجود اضطرابات بنيوية دماغية يمكن أَن تكون العامل المحرض للنوبة الاختلاجية. تضمنت أَهداف هذه الدراسة تقييم الكفاءة التشخيصية للرنين المغناط يسي القياسي لدى مرضى النوب الاختلاجية، تحديد فيما إذا كان هناك زيادة في القيمة التشخيصية باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع، ومقارنة القيمة التشخيصية لكل من الرنين المغناطيسي وتخطيط الدماغ الكهربي لدى البالغين الذين يعانون من نوبة اختلاجية، كلا على حدة وبالمشاركة فيما بينهما. المرضى وطرق الدراسة: كانت دراستنا عبارة عن دراسة مقطعية مستعرضة تحليلية، شملت 100 حالة ممن راجعوا العيادة العصبية أو الشعبة العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية وعانوا من نوبة اختلاجية خلال الأشهر الـ 18 السابقة. تم إخضاع المرضى لفحص عصبي كامل، تخطيط الدماغ الكهربي EEG، وتصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي MRI باستخدام البروتوكول القياسي والبروتوكول الخاص بالصرع. النتائج: لوحظ وجود آفات صرعية في الرنين المغناطيسي بنسبة 55.5%. مثل تصلب الفص الصدغي الأنسي الآفة الصرعية الأكثر تواترا لدى 45.5% من الحالات. ازدادت القيمة التشخيصية للرنين المغناطيسي باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع مقارنة مع البروتوكول القياسي. توافق الرنين المغناطيسي مع تخطيط الدماغ الكهربي في 21% من الحالات. الخلاصة: ساهم البروتوكول الخاص بالصرع في زيادة القيمة التشخيصية للرنين المغناطيسي للدماغ عند تحري الآفات الصرعية البنيوية، بحيث أمكن مشاهدة 100% من حالات تصلب الفص الصدغي الأنسي، والتي مثلت الآفة الأكثر تواترا في دراستنا، باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع وتم إغفالها في البروتوكول القياسي.
شملت هذه الدراسة 60 مريضاً لديهم استسقاء دماغي (34 ذكر, 26 أنثى) بأعمار تتراوح بين 6 أشهر و 72 سنة, أجري لهم عملية تركيب شنت دماغي برتواني مع زرع النهاية البعيدة للشنت بمساعدة الأدوات التنظيرية. كان سبب الاستسقاء عند المرضى المدروسين هو استسقاء الدم اغ التالي للرضوض يليه الاستسقاء التالي لتضيق قناة سيلفيوس ثم الاستسقاء التالي للنّزوف الدماغية ثم الاستسقاء التالي لترميم القيلة السحائية و أخيراً الاستسقاء التالي للأورام الدماغية بنسب (28.33%, 25%, 20%, 15%, 11.66%) على التوالي. عتما بأن 55% من المرضى لم يجر لهم جراحة سابقة على البطن مقابل 45% من المرضى قد أجري لهم جراحة سابقة على البطن بما فيها الشنت الدماغي البرتواني. و أظهرت النتائج أن 81.66% من الحالات استغرق العمل الجراحي عندهم أقل من ساعة مقابل 18.33% من الحالات استغرقت العملية أكثر من ساعة. طول شق العمل الجراحي في البطن في 88.33% من الحالات كان أقل من 1.5 سم مقابل 11.66% من الحالات كان طول الشق أكبر من 1.5سم. كما أن أغلب المرضى (75%) منهم دامت فترة الاستشفاء عندهم أقل من 24 ساعة مقابل 25% من الحالات كانت فترة الاستشفاء أطول من 72 ساعة. أما بالنسبة للاختلاطات فقد حدث انسداد في النهاية البطنية للشنت في 8.3% من الحالات, و إنتان الجرح خلال الشهر الأول من الجراحة عند 3.33% من الحالات و لم تلاحظ أي اختلاطات أخرى. تدعم هذه النتائج أهمية استخدام الطرق التنظيرية في زراعة النهاية البعيدة من الشنت, إذ أنها تساهم في تقصير مدة العمل الجراحي و تقليل طول الشق الجراحي و اختصار فترة استشفاء المرضى. كما أنها تترافق مع نسبة قليلة من الاختلاطات.
هدف هذا البحث إلى تعرّف فاعلية برنامج مقترح وفق استرتيجية عصف الدماغ باستخدام الصور المطبوعة الممكنة في اكساب تلاميذ الصف الرابع الأساسي بعض مهارات التفكير الناقد ( التصنيف ، التفسير ، الاستنتاج ) في التربية الاجتماعية .
تشكل هذه الدراسة مرحلة من مراحل تطويع تقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل الكمي للكشف عن وجود فيروس التهاب المفاصل و الدماغ الماعزي Caprine Arthritis-Encephalitis Virus (CAEV في العينات الإكلينيكية في الحدود الدنيا الممكنة ضمن عينات السائل الطافي للمزار ع الخلوية المصابة بالفيروس, و التي تعتمد على تحديد الجرعة الممرضة 50% لظهور الأضرار الخلوية المرضية على خلايا الزراعة الخلوية, و تحديد الحدود الدنيا لعدد الوحدات الحموية.
توجد بعض الدلائل تقترح أن متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية (SIRS) ترتبط بسوء انذار مرضى التشمع. قمنا بدراسة 95 مريض تشمع كبد قبلوا في مشفيي المواساة و الأسد الجامعيين و تقييم انتشار متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية لديهم و علاقتها بالاختلاطات و البقيا قصية الأمد.
الهدف: تقدير قيمة تدفُّق الدم في الدماغ في الأسرة الوعائية الدماغية لدى المرضى من خلال قياس تَغير كثافة السويات الرمادية مع الزمن في صور الأشعة الظليلة الديناميكية للأوعية الدموية المستحصلة بمنظومة تصوير الأوعية الدموية بالطرح الرقمي.
احتاج عدد من المرضى في العناية المركزة – بعد الإفاقة من عمليات استئصال أورام دماغ – إلى إعادة التنبيب و تطبيق التهوية الآلية بشكل إسعافي. و لاشك أن هذه الإعادة التي تجرى بشكل إسعافي و بظروف حرجة قد تترافق بمضاعفات خطرة تزيد الإنذار سوءاً، منها ارتفاع الضغط داخل القحف و عواقبه، و رضوض الطريق الهوائي، و الاستنشاق الرئوي , فضلا عن أن إعادة التنبيب تشكل أيضاً إرباكاً و عبئاً إضافياً للأطر الطبية في العناية المركزة و تكلفة اقتصادية مضاعفة. لذلك لابد من البحث في كيفية تجنب هذه المضاعفات.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا