ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نعرض في هذا البحث مودل لتوسيع الاستعلامات التلقائية في نظم استرجاع المعلومات متعددة اللغات في المجال الطبي. يوظف المودل المستخدم ترجمة آلية للاستعلام في اللغة المصدر الى لغة المستندات وتابع انحدار خطي لتوقّع دقة الاسترجاع لكل استعلام مترجم عند توسيع هذا الاستعلام مع كلمة مرشحة. الكلمات المرشحة (في لغة المستندات) اختيرت من مصادر متعددة: الترجمات المقترحة للاستعلام التي تم الحصول عليها من نظام ترجمة آلي, مقالات ويكيبيديا, وملخصات PubMed. توسيع الاستعلام يُطبق فقط عندما يتوقّع المودل قيمة للكلمة المرشحة تتجاوز عتبة تم تدريبها مسبقا ليسمح ذلك لتوسيع الاستعلامات فقط بالكلمات المرتبطة بقوّة به. اختباراتنا تم تنفيذها على بيانات الاختبار الخاصة ب CLEF eHealth 2013-2015 وأظهرت تفوق ملحوظ في نظم استرجاع المعلومات متعددة اللغات واحادية اللغة.
تستخدم حساسات انترنت الأشياء(internet of things) (IOT) نموذج النشر\ الاشتراك كوسيلة للاتصال مستفيدة من خصائصه المستقلة المتعلقة بالمكان و الزمان و المزامنة. و نتيجة لعدم تجانس الأطراف المتصلة تضاف خاصية الاستقلال الدلالي كبعد رابع, و لكن هذه الاضافة عقدت عملية المطابقة و خفضت كفاءتها, لذلك تم جمع الاشتراكات و الاحداث بشكل عناقيد تبعا للمواضيع لإنجاز عملية المطابقة ضمن تلك العناقيد . حيث تبين أن عملية الجمع ضمن عناقيد أدت لزيادة الانتاجية نتيجة تخفيض زمن و دقة المطابقة عندما تصل الاشتراكات الى حدودها القصوى . و بالتالي إظهار فوائد العناقيد بالإضافة إلى تحسين دقة و كفاءة المطابقة عبر استخدام هذا النهج .
الهدف: أجريت هذه الدراسة لتقييم انتشار بعض العادات الفموية ( تنفس فموي, بلع طفلي, مص إصبع ) عند أطفال المدارس في مدينة اللاذقية. المواد و الطرق: تم إجراء دراسة مقطعية شملت 825 طفل تراوحت أعمارهم بين (8-12) عام تم اختيارهم عشوائياً من أطفال المدارس ف ي مدينة اللاذقية. تم جمع المعلومات المتعلقة بالعادات الفموية من خلال استبيان صُمم خصيصاً لغرض البحث تم إرساله إلى الآباء و تم إجراء التقييم السريري باستخدام أدوات الفحص. النتائج: بلغت نسبة انتشار العادات الفموية المدروسة 36.4% و كان التنفس الفموي العادة الأكثر انتشاراً 22.8% يليه البلع الطفلي 17.3%، و كانت عادة مص الإصبع العادة الأقل انتشاراً 5.8% و لم يكن هناك فروق في انتشار العادات الفموية المدروسة تبعاً للجنس أو العمر. الاستنتاجات: أظهرت الدراسة معدل انتشار عالي للعادات الفموية المدروسة ضمن عينة البحث و قد أبرز ذلك نقص اهتمام و وعي الأهل فيما يتعلق بالصحة الفموية لطفلهم و الحاجة إلى تحسين خطط الصحة العامة للوقاية التقويمية بحيث يمكن تجنب حدوث سوء إطباق في المستقبل.
شملت الدراسة 11 مريضاً بنسبة 63.6% للإناث و متوسط الأعمار 55.4 سنة. لقد توضع الورم البدئي في المستقيم في 36.4% و تم تشخيص وجود النقيلة او النقائل الكبدية بشكل متزامن مع تشخيص الورم البدئي في 4 حالات و بنسبة 36.4% بينما تم حدوث النقائل الكبدية بشكل متأخر في 63.6% من الحالات. وجدت النقيلة الوحيدة عند 72.7% بينما شكلت النقائل المتعددة نسبة 27.3%. و كان قطر النقيلة اقل من 5 سم في 5 حالات و بنسبة 45.4% و كانت اكبر او يساوي 5 سم في 54.6% من الحالات. تم اجراء قطع كبد للنقيلة بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي الموجود في القولون في حالة واحدة فقط و كانت نقيلة وحيدة و بنسبة 9.1% من الحالات. شكل قطع الكبد لقطعة او قطعتين كبديتين الاجراء الجراحي الاكثر تواترا و بنسبة 45.4% من الحالات في حين تم اجراء قطع فص كبدي ايمن تام في حالة واحدة و كذلك قطع فص كبدي ايسر تام ايضا في حالة وحيدة. حدث تجمع صفراوي تالي للجراحة في حالة واحدة و لم تستدعي التداخل الجراحي. و حدث النزف الدموي بشكل فعال في حالة واحدة و حدث الناسور الصفراوي في حالتين و لم تحدث أية وفاة خلال الاشهر الثلاثة الاولى التالية للجراحة.
نفذ التهجين نصف المتبادل بين ست سلالات من الحمص الربيعي في مركز بحوث الغاب التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، سورية، في الموسم الزراعي 2015 و تم تقييم الهجن الخمسة عشر إضافة إلى الآباء وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية و بثلاثة مكررات ف ي الموسم الزراعي 2016 بهدف تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق و قوة الهجين لصفة الغلة البذرية و بعض مكوناتها و خلصت النتائج إلى مايلي: كان تباين الطرز الوراثية معنوياً لكل الصفات المدروسة و هذا يشير إلى التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية الداخلة بالتهجين و كان تباين القدرة العامة و تباين القدرة الخاصة على التوافق معنوياً و هذا يبين مساهمة كلا الفعلين الوراثيين التراكمي و اللاتراكمي في وراثة هذه الصفات و أوضحت نسبة تباين القدرة العامة إلى تباين القدرة الخاصة على التوافق / σ2SCA σ2GCA سيطرة الفعل الوراثي اللاتراكمي على وراثة الصفات المدروسة. و قد حققت السلالة الإسباني قدرة عامة جيدة على التوافق للصفات: الغلة البذرية للنبات الفردي، عدد القرون على النبات، وزن مائة بذرة، عدد الأيام اللازمة للنضج و نسبة البروتين. و بينت النتائج أن الهجين الفردي (الجزائري×الإسباني) تميز بقدرة خاصة جيدة على التوافق لصفات الغلة البذرية للنبات الفردي، عدد القرون على النبات، وزن مائة بذرة، دليل الحصاد. من ناحية أخرى أظهر الهجين (الجزائري×الإسباني) قوة هجين معنوية مرغوبة لصفات الغلة البذرية، وزن المائة بذرة، عدد الأيام اللازمة للنضج و دليل الحصاد.
أجريت هذه الدراسة خلال الفترة من 10/9/2016 حتى9/9/2017 في منطقة بساتين دمسرخو (اللاذقية) الواقعة على الساحل الغربي للجمهورية العربية السورية, و هدفت إلى حصر أولي لأنواع ذباب السرفيد المتواجد في هذه المنطقة. جُمعت العينات بطريقة الأطباق الصفراء أسبوعي اً. تم خلال هذه الدراسة جمع 341 عيّنة من بالغات ذباب السرفيد, عرِّف 15نوعاً تتبع لـِ 10 أجناس, و كان النوع scripta Sphaerophoria ذو الغزارة النسبية الأعلى (33.43%), تلاه النوع Episyrphus balteatus (20.53%), ثم النوعMelanostoma mellinum (14.66%).
يشرع هذا البحث نافذة ، نطل من خلالها على مناقشة مفردات لغوية ، تطورت دلالتها من المعجم العربي القديم ، إلى معانٍ جديدة ، أظهرتها تجليات الكاتب الروائي الأردني إبراهيم نصر الله ، فبسط لها في رواياته ، و دواوينه الشعرية مساحة خصبة . و قد عمد الباحث إل ى تتبعها ، و معرفة أصولها اللغوية، و مفهومها الاصطلاحي؛ وصولاً إلى تطورها الدلالي، و رصد ما جرى عليها من تطور و تغيّر، في ميدان المصطلحات المعاصرة . و رأى الباحث أنّ من تراتيب الأهمية الانشغال في الجانب التطبيقي، في عملية تتبع المفردات اللغوية الموجودة في الروايات الأدبية، و الدواوين الشعرية . و لتحقيق النجاح في الوصول إلى هدف الدراسة، سلك الباحث طريقاً، عمد فيه إلى الوقوف على أهم جوانب مظاهر التطور الدلالي للمصطلح.
تمّ في هذا البحث استخدام تقنية الفلترة الكهروكيميائية في معالجة مياه نبع السن المغذية للمحطة الحرارية في مدينة بانياس، و ذلك لاستخدام المياه المعالجة في المراجل التابعة لهذه المحطة بهدف تدوير عنفاتها لتوليد الكهرباء، حيث أن معالجة المياه يخفض عمليات التآكل و الاهتراء التي تصيب شفراتها و أجزائها إلى حدود دنيا، حيث طبّق تيار متواصل شدته (2A) توتره (12V) باستخدام محول كهربائي لتغذية إلكترودات من الألمنيوم، و تم دراسة فعالية الخلية الكهروكيميائية في إزالة عكارة المياه، و كذلك الأجسام الصلبة المنحلّة.و قد بينت نتائج الدراسة انخفاض عكارة المياه بحوالي (98%) و الأجسام الصلبة الكلية المنحلة (TDS) بحوالي (61%) كما انخفضت الناقلية الكهربائية للمياه من (449µs/cm) إلى (131µs/cm) بعد ساعة من عملية المعالجة
يعد الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله من أغمض الشخصيات السياسية في تاريخ مصر الإسلامية ، إذ لم يكد " الحاكم " يباشر أمور الحكم بنفسه حتى أصدر العديد من الأوامر " السجلات " الاجتماعية الاستثنائية، كما قام بنبذ سياسة التسامح الديني التي اتبعها أسلافه م ن الخلفاء الفاطميين ، متبعاً سياسة متشددة تجاه أهل الذمة من يهود و نصارى ، فأصدر العديد من السجلات التي تحدّ من حريتهم الدينية، بيد أن " الحاكم " لم يستمر على سياسته هذه تجاه أهل الذمة ، بل أصدر قبيل اختفائه سنة ( 411 ه/ 1020م) مراسيم عدة لإطلاق حرية الشعائر للنصارى و اليهود.
أجريت الدراسة في أربعة مواقع تابعة لمنطقة الشيخ بدر في محافظة طرطوس؛ إذ تم توصيف عشرة طرز من الكرمة (العنب) مختلفة بالاعتماد على المعايير الدولية، أخذت القراءات لموسمي 2016 و2017 ، إذ تم تسجيل المواصفات المظهرية و التحليل الفيزيائي و الكيميائي للعناق يد الثمرية. تباينت الطرز المدروسة في العديد من الصفات، إذ أظهرت نتائج التحليل العنقودي توزع الطرز المدروسة في مجموعتين بنسبة تباين وصلت إلى 93%، تراوح متوسط وزن العنقود بين الوسط (349.0غ) و الكبير جدا (1140.45غ)، و نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية بين المنخفضة (12.75 %) و العالية ( 18.82 %)، و الحموضة بين المنخفضة جداً (3.53 غ/ل) و المتوسطة (6.38 غ/ل).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا