نقدم هنا طريقة مبسطة لإجراء عملية غلين ذات الاتجاهين (عملية المسرب
Bidirectional Glenn’s Cavo-Pulmonary Shunt - ـ الاتجاه ثنائية الرئوي الأجوفي
BDG (لا نستعمل فيها جهاز الدوران الاصطناعي كما نستغني عن المسرب المؤقت الذي
يلجأ إليه أحياناً للاعتقاد بأنه يخفف من الاحتقان الوريدي في القسم العلوي من الجسم في
أثناء العمل الجراحي. تنطلق طريقتنا من الفكرة القائلة: إن الاحتقان الوريدي الحاد الناجم
عن وضع ملقط وعائي ساد على الأجوف العلوي في أثناء العمل الجراحي يجد له منفساً
عبر المفاغرات الوريدية التشريحية الغزيرة بين منظومة الأجوف العلوي و منظومة الأجوف
السفلي، و من فكرة أن دماغ المرضى ذوي الإشباع المنخفض في أكسيجين الدم الشرياني
يتحمل نقص الأكسجة المؤقت (الذي قد يحصل من جراء نقص الجريان الدموي العابر
و الناجم بدوره عن الاحتقان الوريدي المؤقت في أثناء زمن تطبيق الملقط الوعائي على
الأجوف العلوي) بشكل أفضل من دماغ الإنسان الطبيعي.
We present here a simplified method to perform Bidirectional
Glenn’s Cavo-Pulmonary Shunt (BDG) in which we use no
cardiopulmonary bypass (CPB) nor an intra-operative temporary shunt,
sometimes used on the belief that it lessens the developed intra-venous
congestion and pressure in the upper torso, intra-operatively. Our approach
springs from the idea that acute intra-venous congestion, resulting from the
application of vascular cross-clamp on the superior vena cava (SVC) during
operation, is being vented through abundant and numerous anatomic
venous anastomoses between the SVC system and the inferior vena cava
(IVC) system. It also springs from the conception that the brain of patients
with low arterial blood O2-saturation tolerates cerebral hypoxia better than
the normally functioning brain. Such hypoxia may ensue from the transient
low cerebral arterial blood flow, resulting in turn from the temporary intravenous
cerebral congestion (and related raised pressure) following SVC
clamping.
Artificial intelligence review:
Research summary
تناقش الورقة البحثية طريقة مبسطة لإجراء تحويلة كافوبولمونية ثنائية الاتجاه (BDG) بدون استخدام مضخة القلب والرئة (CPB) أو تحويلة مؤقتة داخل العملية. تعتمد الطريقة على فكرة أن الاحتقان الوريدي الحاد الناتج عن تطبيق مشبك الأوعية الدموية على الوريد الأجوف العلوي (SVC) يتم تهويته من خلال التوصيلات الوريدية الوفيرة بين نظامي الوريد الأجوف العلوي والسفلي. تم تطبيق هذه الطريقة على 55 مريضًا بين عامي 1997 و2003، وكانت النتائج تشير إلى زيادة الضغط الوريدي الوداجي بنسبة 50-75% من الضغط الشرياني النظامي، ولم تُلاحظ أي تغييرات في الفحص العصبي بعد العملية. كما أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في مستوى تشبع الدم بالأكسجين بنسبة تتراوح بين 15-30%. توصي الدراسة باستخدام هذه الطريقة لجميع المرضى المرشحين للتصحيح الكامل باستخدام عملية فونتان المعدلة، حيث أنها تتجنب مضاعفات CPB والتحويلة المؤقتة.
Critical review
دراسة نقدية: تقدم الورقة البحثية طريقة مبتكرة ومبسطة لإجراء تحويلة كافوبولمونية ثنائية الاتجاه بدون استخدام مضخة القلب والرئة أو تحويلة مؤقتة، مما يقلل من المخاطر والمضاعفات المحتملة. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي تستحق النظر. أولاً، لم يتم توضيح تفاصيل المتابعة الطويلة الأمد للمرضى بشكل كافٍ، مما يترك بعض التساؤلات حول النتائج على المدى البعيد. ثانيًا، الدراسة تعتمد على عينة صغيرة نسبيًا من المرضى (55 مريضًا)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. أخيرًا، لم يتم مناقشة التكلفة الاقتصادية للطريقة بشكل مفصل، وهو جانب مهم يجب مراعاته عند تقييم فعالية أي إجراء طبي جديد.
Questions related to the research
-
ما هي الفكرة الأساسية التي تعتمد عليها الطريقة المبسطة في إجراء تحويلة كافوبولمونية ثنائية الاتجاه؟
تعتمد الطريقة على فكرة أن الاحتقان الوريدي الحاد الناتج عن تطبيق مشبك الأوعية الدموية على الوريد الأجوف العلوي يتم تهويته من خلال التوصيلات الوريدية الوفيرة بين نظامي الوريد الأجوف العلوي والسفلي.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت النتائج زيادة الضغط الوريدي الوداجي بنسبة 50-75% من الضغط الشرياني النظامي، ولم تُلاحظ أي تغييرات في الفحص العصبي بعد العملية، كما أظهرت تحسنًا ملحوظًا في مستوى تشبع الدم بالأكسجين بنسبة تتراوح بين 15-30%.
-
ما هي الفئة العمرية للمرضى الذين شملتهم الدراسة؟
شملت الدراسة مرضى تتراوح أعمارهم بين 14 شهرًا و33 عامًا.
-
ما هي التوصية النهائية التي تقدمها الورقة البحثية؟
توصي الدراسة باستخدام الطريقة المبسطة لجميع المرضى المرشحين للتصحيح الكامل باستخدام عملية فونتان المعدلة، حيث أنها تتجنب مضاعفات مضخة القلب والرئة والتحويلة المؤقتة.
References used
Gleen WWL. Circulatory bypass of the right side of the heart IV: shunt between superior venacava and distal right pulmonary artery: report of the clinical application. N Engl J Med 1958; 259: 117-132
Lamberti JJ, Spicer RL, Waldaman JD, et al. The bidirectional cardiopulmonary shunt. J Thorac Cardiovasc Surg 1990; 100: 22-30
Lal M, Mahant TS. A modified Technique of Venoatrial bypass in bidirectional Glenn shunt. Asian Cardiovasc Thorac Ann 1996; 4: 23-5
Prenatal detection of congenital heart disease is possible from the 16th week of
pregnancy. the ideal time being the Midtrimester ,when the most cardiac abnormalities can be detected
,where all routine cross sectional views are easily obtainable.
To evaluate the detection and accuracy of fetal echocardiography for congenital heart defects among high
risk pregnancies.
The role of the inflammatory process in atherosclerosis and its development has been confirmed, as many inflammatory factors intervene in the vasculitis process, which leads to damage to the endothelium, which is the early event in the process of atherosclerosis.
OFF pump coronary artery by pass surgery when It is done by experienced surgeons and with new cardiac stabilizer which allows to perform a complete revascularization with a good results. In additionally OFF PUMP decrease the morbidity coronary artery
Heart disease is the leading cause of death in the world over the past 10 years. Researchers have been using several data mining techniques to help health care
professionals in the diagnosis of heart disease. Decision Tree is one of the successful d
Background: longitudinal and radial systolic function are weakened by cardiac diseases and
longitudinal one is weakened first. Assessment of left ventricular LV systolic function is important
in management and prognosis of cardiac diseases. Mitral