Do you want to publish a course? Click here

هدفنا من خلال هذه الدراسة في إطار المشروع الفصلي للسنة الرابعة إلى إلقاء الضوء على استرجاع الصور من مجموعة كبيرة بالاعتماد على محتوى صورة هدف , و قمنا بتدعيم هذه الدراسة بتطبيق ضمن بيئة الماتلاب لبرنامج بحث عن الصور المشابهة لصورة مدخلة . و قد تركز بحثنا على ميزتين هامتين يكاد لا يخلو منها أي نظام بحث عن الصور بالاعتماد على المحتوى و هما ميزتي الهيستوغرام اللوني و بنية الصورة texture , ووضحنا الخطوات التي يتم في ضوئها عملية الاسترجاع بدءاً من تحليل الصورة و استخلاص شعاع الواصفات الخاص فيها , و مطابقته مع أشعة الميزات الخاصة بالصور الموجودة في قاعدة البيانات ليتم ترتيب الصور بحسب مدى تشابهها من الصورة الهدف . و تطرقت الدراسة إلى استخدام الفضاء اللوني HMMD كبديل للفضاء اللوني RGB لاستخراج واصفات البنية اللونية على اعتبار أنه نموذج لوني موجه بالمستخدم user oriented و بالتالي نضمن أن نحصل على نتائج أفضل ترضي المستخدم . وقمنا بتدعيم الدراسة بعدد من الأشكال و الأمثلة و المخططات التي توضح محتوى الدراسة النظرية و ما قمنا بعمله في التطبيق ضمن بيئة الماتلاب .
الغاية من هذا البحث بناء نظام لتصنيف نطق الأرقام الانكليزية وذلك بالاعتماد على نماذج ماركوف المخفية في التصنيف وذلك بالاعتماد على طيف الإشارة في استخراج سمات الإشارات
نتيجةً للتطور الهائل في العلوم والتكنولوجيا، والانتشار الواسع للإنترنت، باتت المعرفة البشرية في متناول كل شخص منا. لكن ومع هذا الكم الهائل من المعلومات، اصبح القارئ مشتتا بين مصادر عديدة تجعله يضيع في هذا الفضاء الواسع. انفجار المعلومات هذا تطلب وسائ ل للسيطرة عليه تقوم بتنظيم هذه المعلومات وترتيبها تحت عناوين عريضة، وتتتبعها. من هنا بدء المجتمع التقني بالاتجاه نحو مجال جديد اطلق عليه اسم اكتشاف الموضوع وتتبعه. يطبق هذا المفهوم بشكل واسع في مجال شبكات التواصل الاجتماعي، الاخبار، المقالات العلمية وغيرها الكثير. ففي مجال الاخبار كثيرا ما ترى آلاف وكالات الاخبار تبث عشرات الاف القصص الاخبارية حول نفس الحدث، ما دفع البوابات الاخبارية وفي مقدمتها Google news لتطبيق نظام اكتشاف للموضوع وتتبعه. يعنى هذا النظام بمجموعة من المهام المعرفة من قبل منظمة DARPA، أولها مراقبة سيل من القصص النصية المتصلة لمعرفة الحدود الفاصلة بين كل قصة والاخرى، وتدعى تقطيع القصص، ثانيها مهمتها الاجابة على السؤال: هل تناقش قصتان معطاتان نفس الموضوع او الحدث؟ وتدعى اكتشاف الصلة. ثالثها معنية بمراقبة سيل من القصص لاكتشاف تلك التي تناقش موضوعا معرفا من قبل المستخدم، وتدعى بتتبع الموضوع. رابعها تهتم بالتعرف على القصص التي تناقش احداثا جديدة فور وصولها، وتدعى اكتشاف القصة الاولى. واخرها تدعى اكتشاف الموضوع، وهي مسؤولة عن فصل مجموعة من القصص المختلطة الى مواضيع، بدون اي معرفة مسبقة بهذه المواضيع، اي تجميع القصص التي تناقش موضوعا واحدا في نفس العنقود. نعمل من خلال هذا المشروع على تطبيق المهام الاربع الاخيرة وتقييمها. يتم استلام القصص في الزمن الحقيقي، اجراء معالجة مسبقة عليها (معالجة لغوية وغير ذلك)، ثم يتم تمثيل القصص بشكل اشعة وتوزين كلمات كل قصة، يتم بعدها اختيار مجموعة كلمات لتمثيل القصة. اما تمثيل المواضيع فنختبر اشكالا مختلفة، كالتمثيل الشعاعي او التمثيل بالقصص وغير ذلك. نناقش خلال هذا المشروع ايضاً استخدام معايير مختلفة لتمثيل القصص وقياس تشابهها، ونختبر استخدام عنوان القصة وتاريخها كمميزات بالإضافة الى مجموعة الكلمات. كما ونتحدث عن منهج خاص بنا لتقييس التشابهات بين القصص والتخفيف من تأثير عمليات اختيار العتبات في النظام، ونعرض التحسينات المذهلة التي يبديها هذا المنهج، والتي تمكن من بناء نظام اكتشاف موضوع وتتبعه، دون القلق حول تحديد العتبة اطلاقا، والذي لطالما كان يمثل التحدي الاكبر لهذا النوع من الانظمة. نتحدث عن تطبيقنا لخوارزميات العنقدة الاكثر تطورا في مهمة اكتشاف الموضوع، ونعرض كيفية قيامنا بتعديل مصفوفة التجاذب في خوارزمية العنقدة الطيفية المطروحة واستخدام طريقة تقييس مختلفة تم تكييفها مع حالة نظامنا، والتي ادت الى تحسين اداء العنقدة من 0.89 الى 0.97 مقاسا على F-measure
أصبحت قضية استرجاع المعلومات في يومنا هذا من أهم القضايا والتحدّيات التي تشغل العالم كنتيجة منطقية للتطوّر التكنولوجي المتسارع والتقدم الهائل في الفكر الإنساني والبحوث والدراسات العلمية في شتى فروع المعرفة وما رافقه من ازدياد في كميات المعلومات إلى ح دّ يصعب التحكم بها والتعامل معها. لذا نهدف في مشروعنا إلى تقديم نظام استرجاع معلومات يقوم بتصنيف المستندات حسب محتواها إلا أن عمليّة استرجاع المعلومات تحوي درجة من عدم التأكد في كل مرحلة من مراحلها لذا اعتمدنا على شبكات بيز للقيام بعملية التصنيف وهي شبكات احتماليّة تحوّل المعلومات إلى علاقات cause-and-effect و تعتبر واحدة من أهم الطرق الواعدة لمعالجة حالة عدم التأكد . في البدء نقوم بالتعريف بأساسيّات شبكات بيز ونشرح مجموعة من خوارزميّات بنائها وخوارزميّات الاستدلال المستخدمة ( ولها نوعان دقيق وتقريبي). يقوم هذه النظام بإجراء مجموعة من عمليّات المعالجة الأوليّة لنصوص المستندات ثم تطبيق عمليات إحصائية واحتمالية في مرحلة تدريب النظام والحصول على بنية شبكة بيز الموافقة لبيانات التدريب و يتم تصنيف مستند مدخل باستخدام مجموعة من خوارزميات الاستدلال الدقيق في شبكة بيز الناتجة لدينا. بما أنّ أداء أي نظام استرجاع معلومات عادة ما يزداد دقّة عند استخدام العلاقات بين المفردات (terms) المتضمّنة في مجموعة مستندات فسنأخذ بعين الاعتبار نوعين من العلاقات في بناء الشبكة: 1- العلاقات بين المفردات(terms). 2- العلاقات بين المفردات والأصناف(classes).
The aim of the research was to determine the Demand Functions of retailers on rice in Damascus and Countryside governorates, by using random cluster sample with 622 observations. Results showed that the brand played a major role of the retailers d emand on packaged rice, which led to a rise in price affect of retailers demand on packaged rice according to the variety and the brand compared with its impact according to variety only, while the rice variety played a role in increasing retailers demand on dogma rice regardless of the brand. High quality of some varieties and brands of rice led to increase its sold rates, Egyptian, American and Australian rice achieved higher rates of sold among short rice varieties. Indian rice achieved high sold rates among tall rice varieties.
The increasing reliance on network systems in day-to-day activities requires that they provide available and reliable services. Jgroup provides available service through creating multiple replicas of the same service on multiple devices. Jgroup ach ieves reliable service by maintaining the shared state between the replicas and coordinating their activities through Remote Method Invocation. Unlike Jgroup, JavaGroups uses message passing to implement coordination between the replicas. In this paper, we compare Jgroup and JavaGroups for different Group Method Invocation modes. These modes are Anycast and Multicast in Jgroup, GET_FIRST and GET_ALL in JavaGroups. This paper also improves the performance of ARM (Autonomous Replication Management) which is embedded with Jgroup (Jgroup/ARM) for supporting fault tolerance, through finding a new solution to handle group failure where all remaining replicas fail in rapid succession. In this new solution, only one replica (the group leader) issues renew events (IamAlive) periodically, instead of sending it by every replica in the group, with taking the same period to discover group failure by Replication Manager. Results of Comparison show that JavaGroups is faster than Jgroup when a single replica is used, whereas Jgroup outperforms JavaGroups with increasing number of replicas. The invocation delay in JavaGroups increases noticeably with increasing the size of array passed into the invoked method which make JavaGroups unsuitable for applications which require exchanging big sizes of data and use large number of servers, whereas Jgroup is suitable for that. Results show that the new proposal reduces the number of renew events to 37.5% at most, and Jgroup/ARM takes approximately the same period of time to discover group failure as in Meling solution.
The study was applied on 168 patients with primary infertility diagnosed endoscopically with documented AMH ovarian stock titre. It was found that most of these patients had a deficiency in the ovarian stock AMH. The aim of the study is to determine the cause of the lack of ovarian reserve AMH, with the aim of taking into account that patients who are late in diagnosis have low ovarian inventory and make the decision for a tube child be late. After 7 months of laparoscopic surgical treatment, the values ​​of AMH in the ovarian stock reached 1.87ng/mm, i.e. a decrease of 26.6% on average, and this decrease was 34.67% in the case of bilateral endometriosis, and 22.33% in the case of unilateral endometriosis. Age was noted as an independent prognostic factor for low AMH and initial AMH titer. The underlying cause of the positive association could be as the increase in the ovarian endothelium increases its toxicity to the ovarian stock and thus the PRIOMDIAL research can contribute and thus increase the AMH levels.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا