ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة أنانبيب التهوية الاصطناعية في المصارف المغلقة " مفرغا سدي تل حوش وزيتا أنموذجاً "

Study of artificial ventilation pipes in closed drains " bottom outlets of Tal-Hosh and Zeta dam model "

437   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2019
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أثناء جريان الماء في المصارف المغلقة بسرعات عالية يمكن أن ينخفض الضغط إلى القيمة التي تسبب ظاهرة الغليان البارد وما يتبعها من تشكل جيوب تكهفية خطرة كما تؤدي السرعات العالية إلى جذب الهواء المحيط وبالتالي حدوث ظاهرة التهوية التلقائية التي تلعب دوراً معاكساً لظاهرة التكهف ضمن بنية التيار , ودوراً سلبياً في إحداث جيوب تكهفية فوق سطح الماء.



المراجع المستخدمة
Paulo C.F Erbisti, 2014 - Design of Hydaulic Gates . Consulting engineer UK London , Second Edition , P251-262
قيم البحث

اقرأ أيضاً

دراسة أنابيب التهوية الاصطناعية في المصارف المغلقة " مفرغا سدي تل حوش وزيتا أنموذجاً " : نصادف في المصارف المغلقة ذات الضاغط العالي نماذج خطرة للجريان تتجلى في سرعاتهاالعالية وما يرافقها من تغير البنية الهيدروليكية للتيار
بينت دراسة الشقوق في منطقة السخابة وجود اتجاهين من الشقوق, الرئيسة NW-SE و هي ذات منشأ شدي من عمر الكريتاسي الأعلى لا ترتبط منشئياً بالصدوع و هي من عمر أقدم من تشكل الصدوع الموجودة في منطقة الدراسة, و ما يدعم المنشأ الشدي وجود الحشوات الكالستية في ال مرحلة الأولى من التشكل و اتجاه ثانوي NE- SW من عمر الميوسين-بليوسين ذو منشأ شدي يتوافق مع تشكل الصدوع الموجودة في المنطقة و تحتوي بمعظمها قشرة حديدية رقيقة أو حتى تصبغات حديدية اللون و قد تكون غير مملوءة و ذلك في المرحلة الثانية من التشكل.
تناول هذا البحث إيضاح الخصائص الليتولوجية و البتروغرافية و الفيزيائية للتوضعات على الأطراف و حوض التخزين لمحور السد و البحيرة، من خلال دراسة اللبابات الصخرية المستخرجة من بعض السبور في محور السد و بحيرة التخزين ، و العينات الصخرية من التكشفات السطحية و تم تحديد الوحدات النفوذة و الكتيمة . و بينت هذه الدراسة انخفاض درجة النفوذية مع ازدياد عمق التوضعات بعيداً عن مجال حركة المياه الجوفية، و تبين ارتباط النفوية بدرجة التشقق و الصدوع و الكارست، و ظهور الكارست في توضعات ( الكامبانيان-التورونيان)، و ازدياد نسبة الكهوف الكارستية في توضعات السينومانيان و ترجع هذه الظواهر للحركات التكتونية، و فعالية الفراغات و الشقوق في منطقة التجوية الجافة فوق منسوب المياه الجوفية بسبب حركة المياه عبر هذه الشقوق و الفراغات ، و عدم ظهور الكارست في توضعات المايستريختيان. قسمت التوضعات الجيولوجية بالموقع اعتماداً على النفوذية إلى ثلاث نطاقات (A-B-C): A: نطاق التجوية الشديد يتمثل بالتوضعات في هذا النطاق بصخور كلسية شديدة التشقق، عرض الشقوق المفتوحة يتراوح بين (3- 5مم)، و يشكل نطاق التجوية الشديدة و يتمثل بالصخور النفوذة السماكة من (3-7 م) . و تم اقتراح إزالتها قبل البدء ببناء جسم السد بسبب مقاومتها المنخفضة ، تشققها العالي، و قدرة حمولتها المنخفضة. B: نطاق التجوية الضعيف و يتمثل بتوضعات من الصخور الكلسية المشققة الكتلية ، و يشكل الصخور النفوذة . C: نطاق الصخور الكتيمة و يتمثل بتوضعات كلسية غضارية سميكة من الصخور غير النفوذة.
استمرت هذه الدراسة من شهر أذار 2011 حتى شباط 2012 ، تم جمع عينات شهرية من مياه سد بكسا من أربعة مواقع مختلفة عن بعضها ببعض الصفات الفيزيائية والكيميائية. استطعنا في هذه الدراسة تصنيف (132) نوعاً من العوالق النباتية تتبع لأربع شعب وزعت كما يلي: (59 ) نوعاً تعود لشعبة الطحالب الذهبية Chrysophyta ،40 نوعاً من الطحالب الخضراء Chlorophyta، و(28) نوعاً من الطحالب الزرقاء Cyanophyta ، و(5) أنواع من الأوغلينات Euglenophyta. بينت التحاليل الفيزيائية والكيميائية لمياه السد اختلاف في القيم بين المواقع المدروسة ، فقد تراوح تركيز شوارد النترات بين 17.7 ملغ/ل في الموقع الثالث و0.3 ملغ/ل في الموقع الثاني وكانت أعلى قيمة لشوارد الفوسفات 18.4ملغ/ل وأدناها 0.01 ملغ/ل، كما لوحظ اختلاف هذه القيم في الموقع نفسه باختلاف الفترة الزمنية. ارتبط تنوع وتوزع العوالق النباتية المدروسة بالعوامل البيئية ، حيث لوحظ غزارة الطحالب الزرقاء في مياه الموقع الثالث القريب من مصب الصرف الصحي الذي يمثل البيئة المناسبة لهذه المجموعة من العوالق النباتية.
يوضح البحث توزع العوالق النباتية phytoplankton في أربعة مواقع مختلفة في صفاتها البيئية في بحيرة سد الحفة، و دراسة بعض العوامل البيئية لمياه السد و تأثيرها على العوالق النباتية ( درجة الحرارةBOD ، DO، pH،NO2، NO3، NH4، PO4 ). جمعت العينات من مناطق مخ تلفة من البحيرة خلال الفترة الممتدة من حزيران 2011 حتى أيار 2012 بمعدل مرة إلى مرتين شهرياً، حيث أمكن تحديد 84 نوعاً من العوالق النباتية وزِّعت على المجموعات الآتية: 38 نوعاً من الطحالب الذهبية Chrysophyta منها ( 36 نوعاً من المشطورات Diatomophyceae و نوعين من الطحالب الذهبية Chrysophyceae) و 20 نوعاً من الطحالب الخضراء Chlorophyta ، و 19نوعاً من الطحالب الزرقاء Cyanophyta. و نوعان من الطحالب النارية Pyrrhophyta ، و 5 أنواع من الأوغلينات Euglenophyta. و أظهرت النتائج أن هناك تغيرات واضحة في الخصائص الفيزيائية و الكيميائية للمياه خلال فترة الدراسة في مياه سد الحفة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا