ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إعداد خرائط التملح باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في منطقة مختارة من الرقة

Soil Salinity Mapping using Remote Sensed Technique and Geographic information System in a Particular Are in Al Raqqa

833   1   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر ظاهرة تملح الترب من أكثر المشاكل البيئية انتشارا وضررا للبيئة وخاصة في المناطق الجافة ونصف الجافة وقد لاقت عمليات الكشف عن ملوحة التربة وإعداد خرائطها نجاحاً وتطوراً كبيراً وخصوصاً بعد تطوير موديلات رياضية تم العمل عليها بطرق مختلفة ومنها الطرق التي تستخدم فيها البيانات الاستشعارية بالاشتراك مع موديلات إحصائية متنوعة.

المراجع المستخدمة
الشكال , سعيد . 1995. كتاب استصلاح الأراضي في كلية الزراعة جامعة الفرات , الجزء النظري
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد منطقة القصير من المناطق الزراعية الهامة في سورية، لأنها تساهم في تغطية جزء كبير من الاحتياجات الزراعية في سورية، إلا أنها تعاني من سوء استعمال الأراضي في بعض المواقع. هدفت الدراسة إلى إعداد خرائط استعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي لمنطقة القصير، و ذلك باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية. اعتمدت الدراسة على صور فضائية من التابع الصنعي SPOT- 4 بقدرة تمييز مكانية [( 10 م) أبيض, أسود و( 20 م) ملون]. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج تمثلت في قدرة كل من الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية في إنتاج خرائط دقيقة لاستعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي، و تأسيس قاعدة بيانات رقمية مكانية لاستعمالات الأراضي و الغطاء الأرضي لمنطقة القصير.
اُستخدمت تقانات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في عملية تخطيط استعمالات الأراضي في محافظة اللاذقية من خلال المقارنة ما بين خصائص وحدات التربة)وحدة السهول الساحلية المستوية,وحدة الوديان والمسيلات المائية المستوية,تحت وحدة السفوح والمنحدرا ت خفيفة الانحدار,تحت وحدة السفوح والمنحدرات متوسطة الانحدار,تحت وحدة السفوح والمنحدرات شديدة الانحدار,وحدة القمم المنبسطة(ومتطلبات الأنماط الرئيسة لاستعمالات الأراضي التي تم تحديدها و توصيفها من خلال دراسة استعمالات الأرضي الراهنة وفق ثلاثة مستويات باستخدام نظام تصنيف استعمالات الأراضي المعتمد في وزارة الزراعة ) LUCS ( وتشمل هذه الأنماط ) LUT1 : حمضيات مروية متوسطة استخدام المكننة, LUT : بطاطا مروية عالية استخدام المكننة, LUT3 :بندورة مروية متوسطة استخدام المكننة, LUT4 :زيتون بعل منخفض استخدام المكننة, LUT5 :قمح بعل منخفض استخدام المكننة, LUT6 :غابات طبيعية(واستخدم برنامج LAMIS للمقارنة بين هذه الخصائص ومتطلبات الأنماط اعتماداً على العوامل المحددة للاستعمال:المناخ,درجة الانحدار,عمق التربة,خطر الفيضان,خطر الانجراف,خشونة السطح,نسبة كربونات الكلسيوم. أظهرت نتائج التقيّيم أن 43.12 % من أراضي منطقة الدراسة ذات ملاءمة متوسطة S3 للنمط LUT1 في حين 72.1 % من الأراضي ذات ملاءمة منخفضة S4 وبنسبة 71.74 % غير ملائمة N1 ,أما بالنسبة للنمط LUT2 فإن 35.01 % من أراضي منطقة الدراسة كانت ملائمة S2 % وبنسبة 35.02 ذات ملائمة متوسطة و 71.74 % ذات ملائمة منخفضة S4 ,وصلت نسبة الأراضي ذات الملائمة S2 لنمط الاستعمال LUT3 %51.12 ونسبة 71.14 % من صف الملاءمة S3 و 71.74 % لصف الملائمة .S4 كما بلغت نسبة الأراضي الملائمة جداً S1 للنمط LUT4 %43.12 وبنسبة 72.10 % ملائم S2 % و 71.74 ذات ملاءمة متوسطة S3 ,وللنمط LUT5 كان نسبة 21.11 % ملائم جدا S1 و 05.52 % ملائم S2 و 4.66 % ذات ملاءمة متوسطة S3 ,أما النمط LUT6 فكانت الأراضي الملائمة جدا S1 % بنسبة 51.71 والملائمة S2 30.13 .% تم استخدم برنامج Definite في عملية تخطيط استعمالات الأراضي من خلال الربط مابين العوامل الطبيعية الداخلة في عملية التقيّيم والعوامل الاجتماعيّة والاقتصاديّة,حيث تمت المقارنة ما بين الاستعمالات البديلة على أساس سيناريوهين:الأول يحافظ على الموارد الطبيعية,والثاني يحقق أعلى أرباح اعتماداً على ثلاثة معايير هي:التكاليف والأرباح والاحتياجات المائية.أظهرت نتائج عملية المقارنة لكل من وحدة السهول الساحلية المستوية ,وحدة الوديان والمسيلات المائية وتحت وحدة السفوح خفيفة الانحدار أن النمط الراهن الأكثر ملاءمة لأراضيها هو النمط LUT4 . اقترحت عدة أنماط لكل وحدة فيزيوغرافية دخلت في عملية التخطيط,ففي وحدة السهول الساحلية اقترح النمط LUT7 )كيوي مروي,منخفض استخدام المكننة(والنمط LUT8 )فول سوداني مروي,عالي استخدام المكننة( وتمت المقارنة باستخدام برنامج Definite مع أفضل نمط راهن LUT4 .وأظهرت النتائج أنه وفق السيناريو الأول حافظ النمط LUT4 على تفوقه على الأنماط المقترحة,في حين تفوق النمط LUT7 وفق السيناريو الثاني SC2 .في وحدة الوديان و المسيلات المائية اقترحت نفس الأنماط السابقة لهذه الوحدة وبينت نتائج المقارنة تساوي كل من النمط LUT4 والنمط LUT5 وفق السيناريو الأول وعليه فإن الاستعمال الأكثر ملاءمة هو النمط المختلط )قمح بعلي ينمو تحت أشجار الزيتون,منخفض استخدام المكننة(,في حين تفوق النمط LUT7 على بقية الأنماط وفق السيناريو الثاني SC2 .أمّا في وحدة السفوح الخفيفة الانحدار فقد اقترح بالإضافة للنمطين السابقين النمط LUT9 )عدس بعل,منخفض استخدام المكننة( وأظهرت نتائج المقارنة مع النمط الأفضل الراهن LUT4 أنه في أراضي هذه الوحدة يعتبر النمط الأكثر ملاءمة هو النمط LUT4 وفقاً لكلا السيناريوهين SC1 , SC2
هدفت الدراسة إلى نمذجة انجراف التربة المائي في منطقة ضهر الجبـل و محيطهـا فـي محافظـة السويداء باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS و تقنية الاستشعار عن بعد RS .قيمت مخاطر انجراف التربة عن طريق تطبيق أنموذج رياضي ضمن بيئة نظام المعلومات الجغرافي با لاعتمـاد علـى عـشرة عوامل تؤثر في انجراف التربة المائي. و أنشأت طبقات للعوامل السابقة ثم جمعت لإنتاج خارطـة لتقيـيم مخاطر الانجراف التي قسمت إلى ست درجات. أظهرت النتائج أن 12 % من منطقة الدراسة تقع ضـمن الدرجتين 5 و 6 اللتين تعكسان قابلية عالية و عالية جداً للانجـراف. بينـت النتـائج أيـضاً أن العامـل الطبوغرافي الذي يشمل درجة الانحدار و شكل المنحدر و النظام الأرضي و شكل الأرض يساهم بشكل فعال في حدوث الانجراف المائي، و أن المدرجات تعد وسيلة فعالة للتخفيف من خطورة الانجراف في المنطقـة المدروسة. كما أثبتت الدراسة أن نظم المعلومات الجغرافية و تقنية الاستشعار عن بعد هما أداتان فعالتان في رسم خرائط التربة و المشاكل المتعلقة بها لا سيما مشكلة الانجراف المائي.
تتضمن هذه الدراسة تحليلا شاملا للعوامل المناخية و النباتية و الطبوغرافية لمحمية النبي متى (منطقة الدريكيش- محافظة طرطوس – سوريا) كونها أهم العوامل المؤثرة في حرائق الغابات، حيث تم جمع البيانات المرافقة لكل حريق و تحليلها باستخدام البرامج الاحصائية (S PSS) و (EXCEL) و دراسة الارتباط المتعدد بين هذه العوامل و بين ظاهرة تكرار الحريق في منطقة معينة (خطر حدوث الحريق). تم بعد ذلك معالجة هذه البيانات و نتائج التحليل و الارتباط المتعدد ضمن برنامج نظام المعلومات الجغرافية (GIS) للحصول على الخريطة الممثلة لمناطق خطر حدوث الحريق، و تمت الاستعانة بالخرائط الطبوغرافية بمقياس (1:50000), و الصور الفضائية بمقياس (1:25000)، حيث صممت الخرائط اللازمة للدراسة (خريطة الانحدار – خريطة المعرض - خريطة التغطية النباتية – خريطة البنية التحتية - خريطة مناطق خطر الحريق)، و تم اقتراح أماكن أبراج المراقبة و مراكز التدخل السريع ضمن المناطق ذات درجة الخطورة العالية لحدوث الحرائق. تعدّ هذه الخرائط بمثابة أنظمة إنذار مبكر يمكن التنبؤ من خلالها على احتمال حدوث حريق ما ضمن المحمية عندما تتوفر الشروط الملائمة لذلك.
تناولت هذه الدراسة استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و نظم المعلومات الجغرافية في تحديد المناطق المأمولة لمشاريع حصاد المياه، و أجريت الدراسة على منطقة حسياء و ما حوالها بمساحة قدرها 1300 كم 2 . تم جمع البيانات و المعلومات عن منطقة الدراسة من مصادر مختلفة و من صور الأقمار الصناعية و تم إعداد الخرائط الغرضية و قواعد البيانات الرقمية من خلال التحليل و التفسير البصري و الآلي للصور الفضائية و اجراء التحليلات و التقاطعات بين الشرائح المختلفة من اجل تطبيق المعايير التي تستخدم في هذه الدراسات لتحديد المواقع المثلى و النموذجية لإقامة منشات حصاد المياه. و تبين من خلال هذه الدراسة نجاعة تقنيات الاستشعار عن بعد و نظام المعلومات الجغرافي في إنجاز مثل هذا النوع من الدراسات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا