ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

سرطانة الخلية الكلوية: مقارنة المواصفات الشعاعية بالتصوير الطبقي المحوري المحوسب متعدد الشرائح مع موجودات التشريح المرضي

Renal Cell Carcinoma: Correlation of Multislice Computed Tomography Imaging (MSCT) Features and Pathologic Findings

304   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2021
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

المقدمة والأهداف: للتصوير الطبقي المحوري المحوسب دور هام في كشف وتشخيص سرطانة الخلية الكلوية وتفريقها عن الآفات البؤرية الكلوية الأخرى، بالإضافة لأهميته في كشف التقائل الثانوية وتحديد مرحلة الورم، وتحري النكس الورمي بعد العلاج. تعد سرطانة الخلية الكلوية سببا شائعا للوفاة على امتداد العالم، لذلك فإن التشخيص الباكر والدقيق يساهم في بدء العلاج الباكر والمناسب. يهدف البحث لدراسة العلاقة بين معطيات التصوير الطبقي المحوري المحوسب متعدد الشرائح مع معطيات التشريح المرضي من حيث الدقة. المرضى وطرق الدراسة: شملت دراستنا 63 مريضاً (76% ذكور، 24% اناث) في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية في سوريا. تم إجراء التصوير الطبقي المحوري المحوسب متعدد الشرائح لجميع المرضى، والمقارنة مع نتائج التشريح المرضي. النتائج: تظاهرت سرطانة الخلية الكلوية بشكل كتلة من نسيج رخو بنسبة 85% من الحالات، وبشكل كتلة كيسية بنسبة 15% من الحالات. بعد الحقن شوهد تعزيز غير متجانس للكتلة بالمادة الظليلة. شوهد التكلس في 14%. شوهد تضخمٌ موضعٌ في حجم الكلية بنسبة 98%, ولوحظ تشوه أو عدم انتظام المحيط الخارجي للكلية بنسبة 95% من الحالات, وقد لوحظ تشوه أو عدم انتظام الجيب الكلوي والجوف المفرغ في 23% من الحالات. لم يشاهد نسيج شحمي في جميع الحالات. بالمقارنة مع نتائج التشريح المرضي بالتصوير بال MSCT في تشخيص غزو الوريد الكلوي لوحظت نتائج سلبية كاذبة بنسبة 10%، وفي تشخيص إصابة النسيج الشحمي حول الكلية لوحظت نتائج ايجابية كاذبة بنسبة 14%، وفي تشخيص امتداد الورم إلى لفافة غيروتا نتائج سلبية كاذبة 4%، وفي تشخيص امتداد السرطانة للكظر الموافق نتائج سلبية كاذبة في 1,5% من الحالات.

المراجع المستخدمة
ARONSON, S. ; FRAZIER, H.A.; BALLUCH, J.D.; et al. cystic renal masses: usefulness of the Bosniak classification. Urol Radiology 13(2): 83 - 90.1991
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد رفع قاع الجيب الفكي من أجل وضع زرعات سنية في المنطقة الخلفية من الفك العلوي إجراء فعالاً في حالات امتصاص العظم السنخي، و مؤخراً استخدام الفبرين الغني بالصفيحات (PRF) كمادة تطعيم في عملية رفع الجيب المتزامن مع وضع زرعات سنية، وهدف هذه الدراسة هو ت قييم فعالية استخدام PRF كمادة تطعيم في عملية رفع الجيب الفكي من خلال الطريق الجانبي المتزامن مع وضع الزرعات السنية.
من المعلوم إنه نمو الحنك عموماً هو نتيجة للتشكل العظمي للدروز الحنكية و تطاول النتوءات السنخية، إلا إنه من غير المعروف بدقة مدى العلاقة المتبادلة ما بين عمليتي النمو هاتين، و بين عمق و طول قبة الحنك الصلب، من هنا فإنه يتوجب على الإختصاصيين اللجوء إلى تقييم قبة الحنك الصلب قابل للقياس مما يسمح بوضع تشخيص أكثر دقة و يساعد الممارس في تقييم أفضل لهذه البنية التشريحية. هدف البحث: دراسة العلاقة بين طول و عمق قبة الحنك الصلب مع النمو الوجهي و ذلك لدى أفراد من البالغين باستخدام التصوير الطبقي المخروطي.
يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير لشكل و قياس الأقواس في التشخيص التقويمي و وضع الخطط العلاجية من ناحية تأثيرها في المسافة المتوفرة ، العوامل الجمالية السنية و استقرار الإطباق. تمكّن الخيارات الواسعة لتقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي من دراسة أفضل ، بما تقدمه من تحرِّ للبنى التشريحية الحقيقية , بالأبعاد ذاتها دون تشوه في المقاطع أو تراكب للبنى ، مع إمكانية اختيار المقطع المراد بكل سهولة. هدف البحث: تقييم عرض الأقواس السنخية العلوية و السفلية عند أفراد بصنف ثاني هيكلي بالمقارنة مع أفراد بصنف أول هيكلي باستخدام تقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي. مواد وطرق البحث: بلغ عدد أفراد العينة 42 فرداً بالغا ( 32 بصنف ثاني هيكلي ، 10 بصنف أول هيكلي) لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة و تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائيا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب غير تقويمية و لا تتعلق بأمراض الأذن و الأنف و الحنجرة ، تم قياس العرض السنخي عند الضواحك و الأرحاء الأولى العلوية و السفلية ، تم تطبيق اختبار t للعينات المستقلة . النتائج : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين العرض السنخي العلوي و السفلي لدى أفراد الصنف الأول و الثاني الهيكلي في منطقة الضواحك و الأرحاء . لم يكن للجنس تأثير ذو دلالة إحصائية في نتائج الدراسة. الخلاصة : لا يوجد فرق في العرض السنخي بين البالغين من الصنف الثاني و الصنف الأول الهيكلي و بالتالي فإن منشأ الخلل في المستوى المعترض عند أفراد الصنف الثاني الهيكلي -عند وجوده- لا يعود غالبا للقواعد السنخية .
المقدمة: إن لوظيفة التنفس الأثر البالغ على التشخيص التقويمي و التخطيط للعلاج، كما لها أثر كبير على ثبات و استقرار نتائج المعالجة التقويمية. و لذلك كان من المهم أن نقوم بدراسة أعمق و أكثر دقة للصفات الشكلية للمجرى التنفسي العلوي ، و التحري عن علاقتها مع السمات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية. الهدف: هدفت هذه الدراسة إلى تحري علاقة أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي لدى البالغين مع العلاقة الفكية في المستوى السهمي ، كما هدفت لتحري وجود اختلاف في قياسات المجرى التنفسي العلوي بين الذكور و الإناث و ذلك بالاستعانة بالمقاطع السهمية و المحورية للتصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 29 بالغاً (12 ذكور،17 إناث) تم انتقاؤهم من مرضى كانوا بصدد إجراء تصوير مقطعي محوسب تلقائياً لأسباب لا تتعلق بمشاكل تقويمية أو بأمراض الأنف و الاذن و الحنجرة، و لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة .تم تقييم العلاقة الأمامية الخلفية للفكين العلوي و السفلي من خلال الزاوية ANB ، المسافة AF-BF و تقييم ويتز ، و من ثم تحليل معامل ارتباط بيرسون لدراسة العلاقة بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي. النتائج : وجدنا علاقة هامة إحصائياً بين أبعاد و مساحة المجرى التنفسي العلوي و المتغيرات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي ،حيث أظهر عمق و مساحة المجرى التنفسي الأنفي علاقة سلبية هامة إحصائياً مع كل من الزاوية ANB ، تقييم ويتز و المسافة AF-BF و ذلك عند مستوى دلالة (p<0.05) .كما وجدنا أن عمق المجرى التنفسي الفموي لدى الإناث أقل و بشكل هام إحصائياً منه لدى الذكور. الخلاصة :هناك علاقة هامة إحصائياً بين قياسات المجرى التنفسي العلوي و بين القياسات السيفالومترية المحددة للعلاقة الفكية في المستوى السهمي عند المرضى البالغين و غير الخاضعين لعلاج تقويمي سابق، و ممن ليس لديهم أعراض سريرية لاضطرابات المجرى التنفسي الأنفي و الفموي.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد تواتر حدوث سرطانة القناة الشرجية في مجتمعنا و تبيان الأعراض الرئيسة التي تكتشف بسببها و الأمراض المرافقة لها. و توضيح الخبرة المحلية في تدبيرها. 2004 ضمنًا على المرضى الذين – تمت هذه الدراسة بالطريق الراجع خلال أعوام 199 9 راجعوا مشافي جامعة دمشق و مركز الطب النووي. و شملت 40 حالة كان عدد الذكور 27 و عدد الإناث 13 و تراوحت الأعمار بين 20 و 70 و كان العمر الوسطي 57 سنة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا