ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام أشجار القرار للكشف عن أمراض القلب عند المرضى

Using Decision Tree for Diagnosing Heart Disease Patients

791   3   0   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل ACM ورقة بحثية
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الهندسة المعلوماتية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر امراض القلب المسبب الأساسي للموت أخر ١٠ سنوات. يسخدم الباحثون عدة خوارزميات تنقيب عن معطيات لمساعدة خبراء الطب بالكشف عن مرض القلب. أشجار القرار واحدة من أكثر التقنيات استخداما في هذا المجال. أغلب الأبحاث قامت بتطبيق أشجار قرار J4.8 بالاعتماد على نسبة الربح والتقدير الثنائي. فهرس جيني والمعلومات المكتسبة انماط ناجحة أخرى من أشجار القرار ولكنها أقل استخداما في تشخيص أمراض القلب. أيضا تقنيات تقدير أخرى, مثل طريقة التصويت، والتشذيب المقلل للخطأ معروفون بانهم يعطوا أشجار قرار أكثر دقة. في هذا البحث نقوم باكتشاف تطبيق مجالات مختلفة من التقنيات والأنماط المختلفة من أشجار القرار للبحث عن أفضل أداء لتشخيص مرض القلب.


ملخص البحث
تُعد أمراض القلب السبب الرئيسي للوفاة في العالم على مدى السنوات العشر الماضية. استخدم الباحثون تقنيات التنقيب عن البيانات لمساعدة المتخصصين في الرعاية الصحية في تشخيص أمراض القلب. تُعد شجرة القرار واحدة من التقنيات الناجحة المستخدمة في هذا المجال. ومع ذلك، فإن معظم الأبحاث قد طبقت شجرة القرار J4.8، التي تعتمد على نسبة الكسب والتجزئة الثنائية. هناك أنواع أخرى ناجحة من أشجار القرار مثل مؤشر جيني وكسب المعلومات التي تُستخدم بشكل أقل في تشخيص أمراض القلب. كما أن هناك تقنيات تجزئة أخرى، وطريقة التصويت، وتقليص الخطأ المعروف لإنتاج أشجار قرار أكثر دقة. تبحث هذه الدراسة في تطبيق مجموعة من التقنيات على أنواع مختلفة من أشجار القرار لتحقيق أداء أفضل في تشخيص أمراض القلب. تم استخدام مجموعة بيانات مرجعية شائعة في هذا البحث. لتقييم أداء أشجار القرار البديلة، تم حساب الحساسية، النوعية، والدقة. يقترح البحث نموذجًا يتفوق على شجرة القرار J4.8 وخوارزمية Bagging في تشخيص مرضى القلب.
قراءة نقدية
تُعد الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين دقة تشخيص أمراض القلب باستخدام تقنيات التنقيب عن البيانات. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق البيانات المستخدمة لتشمل مجموعات بيانات أكبر وأكثر تنوعًا لضمان تعميم النتائج. ثانيًا، على الرغم من أن الدراسة تناولت عدة تقنيات، إلا أن هناك تقنيات أخرى في مجال التعلم الآلي لم يتم استكشافها والتي قد تُقدم نتائج أفضل. أخيرًا، كان من الممكن تقديم تحليل أكثر تفصيلًا حول تأثير كل تقنية على دقة التشخيص بشكل منفصل قبل دمجها في النموذج النهائي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي التقنيات المستخدمة في تحسين دقة تشخيص أمراض القلب في هذه الدراسة؟

    تم استخدام تقنيات متعددة مثل شجرة القرار بمختلف أنواعها (مؤشر جيني، كسب المعلومات، ونسبة الكسب)، تقنيات تجزئة البيانات (تجزئة متساوية العرض، تجزئة متساوية التردد، تجزئة تشي، وتجزيء الإنتروبيا)، وطريقة التصويت، وتقليص الخطأ.

  2. ما هي مجموعة البيانات المستخدمة في هذه الدراسة؟

    تم استخدام مجموعة بيانات Cleveland Clinic Foundation Heart Disease المتاحة على الإنترنت، والتي تحتوي على 303 صفوف و13 سمة.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    توصلت الدراسة إلى أن استخدام تجزئة التردد المتساوي مع شجرة القرار Gain Ratio وطريقة التصويت بتقسيم البيانات إلى تسعة أجزاء يُحقق أعلى دقة في تشخيص أمراض القلب بنسبة 84.1%.

  4. ما هي الفوائد المحتملة لتطبيق نتائج هذه الدراسة في المجال الطبي؟

    يمكن أن تُساهم نتائج هذه الدراسة في تحسين دقة تشخيص أمراض القلب، مما يُساعد المتخصصين في الرعاية الصحية على اتخاذ قرارات أفضل وأسرع، وبالتالي تحسين نتائج العلاج وتقليل معدلات الوفيات.


المراجع المستخدمة
Anbarasi, M., E. Anupriya, et al. (2010). "Enhanced Prediction of Heart Disease with Feature Subset Selection using Genetic Algorithm." International Journal of Engineering Science and Technology Vol. 2(10)
Andreeva, P. (2006). "Data Modelling and Specific Rule Generation via Data Mining Techniques." International Conference on Computer Systems and Technologies - CompSysTech.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سمح استخدام تخطيط صدى القلب عند الجنين- الذي أصبح من السهل الحصول على كامل مقاطعه التقليدية بدءاً من الأسبوع 16 للحمل- بكشف معظم العيوب القلبية الولادية، هدف هذا البحث إلى تقييم دور تخطيط صدى القلب و دقته عند الجنين في كشف العيوب القلبية الولادية.
مقدمة: تضعف الأمراض القلبية الوظيفة التقلصية الطولانية و القطرية و تضعف الوظيفة التقلصية الطولانية أولاً، إنّ تقييم وظيفة البطين الأيسر الانقباضية ضروري في تدبير و إنذار المرضى المصابين بأمراض قلبية، تستعمل دراسة حركة الحلقة التاجية لتقدير الوظيفة ال طولانية و تقييم الوظيفة الانقباضية الاجمالية للبطين الأيسر. هدف البحث و أهميته: لتثبيت دقة استخدام سعة حركة الحلقة التاجية المدروسة بالايكو وحيد البعد و الدوبلر النسيجي كمؤشر على وظيفة البطين الأيسر الانقباضية عند مرضى نقص التروية القلبية و مرضى قصور القلب كبديل سهل و سريع للطرق التقليدية. هذه الطريقة تسمح بدراسة وظيفة الألياف العضلية الطولانية للقلب حيث أن الطريقة التقليدية لحساب الوظيفة القلبية تعتمد على تقييم التقاصر الدائري. المرضى و طرائق البحث: شملت الدراسة 155 شخصاً منهم 59 شاهداً متطوعاً من الأصحاء من الرجال و النساء و 96 مريضاً (بنقص التروية القلبية و قصور القلب) تمت مقارنتهم مع مجموعة الشاهد المماثلة لهم بالفئة العمرية بعد تقسيمهم الى ثلاث فئات و ذلك من المراجعين لمشفى الأسد الجامعي باللاذقية خلال عام 2014 م. أخذ لكل مريض و شاهد قصة مرضية و فحص سريري كامل و أجري لهم تخطيط قلب كهربائي و إيكو قلب بما فيه قياس سعة حركة الحلقة التاجية بالايكو وحيد البعد و حساب الموجه الانقباضية S بالدوبلر النسيجي و ذلك للمواقع الاربعة لحلقة الدسام التاجي (الامامي، السفلي، الحجابي، الجانبي) ثم ايجاد القيم الوسطية و حساب الجزء المقذوف EF بطريقة سيمبسون المعدلة، تم تطبيق المعايير الاحصائية على البيانات. النتائج: وجدنا علاقة طردية بين مقدار سعة حركة الحلقة التاجية الوسطية و بين الجزء المقذوف للبطين الأيسر حيث تحدد سعة حركة الحلقة التاجية الوسطية فيما اذا كانت > 11.275 ملم أن الجزء المقذوف EF > 50% و ذلك بحساسية 85% و نوعية 87.8% و دقة 85.8%، و كانت سعة حركة الحلقة الوسطية أقل عند مرضى احتشاء العضلة القلبية و أقل منها عند مرضى قصور القلب. الخلاصة: ترتبط سعة حركة الحلقة التاجية بعلاقة طردية مع الجزء المقذوف للبطين الأيسر، مع تميزها بقدرتها على كشف اضطراب الحركة التقلصية على المحور الطولاني و ما يحمل ذلك من قدرة على كشف نقص التروية في مراحله الباكرة.
تأكد دور العملية الالتهابية في التصلب العصيدي وتطوره حيث تتدخل العديد من العوامل الالتهابية في عملية الالتهاب الوعائي والذي يؤدي إلى أذية البطانة والتي هي الحدث المبكر في عملية التصلب العصيدي
مازالت الحمى الرثوية و الإصابات القلبية الرثوية شائعة في بلدان العالم النامية و من ضمنها سورية، فلذلك لا بد من معرفة واقع هذه المشكلة لدينا و المقارنة مع واقعها في البلدان الأخرى إضافة إلى بيان دور إيكو القلب في كشف الإصابات القلبية حتى تحت السرير ية. تمت الدراسة في مشفى الأطفال الجامعي بدمشق، و ذلك بشكل راجع في الفترة ما بين الشهر الأول من عام 1994 و الشهر الأخير من عام 2003 .تناولت 285 طفلاً مصابين بالحمى الرثوية حيث تم التشخيص اعتماداً على معايير جونس و ذلك بعد إجراء الصورة الشعاعية و التخطيط و التحاليل المخبرية و إيكو القلب لكل طفل.
أجريت هذه الدراسة لإثبات دور الأديبونكتين المضاد للتصلب العصيدي، تناولت الدراسة 54 مريض من مراجعي مشفى الأسد والمرشحين لإجراء القثطرة القلبية, 02 شخصاً اعتبروا عينة شاهد. تم قياس تركيز الأديبونكتين وتركيز hs-CRP عند المرضى والشاهد و مقارنتها مع تركيز الأديبونكتين. كما أجريت لهؤلاء المرضى قثطره قلبيه, وصنفت نتيجة القثطرة إلى خفيفة, متوسطة وشديدة وفق مشعر SYNTAX SCORE. كانت النتيجة أن تركيز الأديبونكتين كان أعلى عند المرضى ذوي الإصابة الخفيفة (23.86 مكغ/مل) منه عند ذوي الإصابة المتوسطة والشديدة (13.62مكغ/مل) , (P=0.001<0.05)، وكان متوسط تركيزه المصلي عند الشاهد (16.7مكغ/مل). كما لم يلاحظ وجود أهميه إحصائية للعلاقة بين تركيز hs-CRP وتركيز الأديبونكتين, لكن كان هناك أهميه إحصائية للفرق بين متوسط تركيزhs-CRP عند عينة المرضى (7.1 مغ/ل ) وعينة الشاهد (2.7 مغ/ل). (P=0.003 <0.05).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا