ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مستويات YkL-40 لدى مصابين بأمراض القلب التاجية في سورية

Levels of YKL-40 in Patients with Coronary Heart Disease in Syria

1080   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تأكد دور العملية الالتهابية في التصلب العصيدي وتطوره حيث تتدخل العديد من العوامل الالتهابية في عملية الالتهاب الوعائي والذي يؤدي إلى أذية البطانة والتي هي الحدث المبكر في عملية التصلب العصيدي


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة مستويات بروتين YKL-40 في مرضى القلب التاجي في سوريا. يُعتبر YKL-40 بروتينًا سكريًا مرتبطًا بالالتهابات ويُعتقد أنه يلعب دورًا في تطور التصلب العصيدي. هدفت الدراسة إلى تقييم مستويات YKL-40 لدى مرضى القلب التاجي ومقارنة هذه المستويات مع مجموعة من الأصحاء. شملت الدراسة 36 مريضًا باحتشاء عضلة القلب، 30 مريضًا بالذبحة المستقرة، و24 شخصًا من الأصحاء. تم قياس مستويات YKL-40 في المصل باستخدام تقنية ELISA. أظهرت النتائج ارتفاعًا كبيرًا في مستويات YKL-40 لدى مرضى الاحتشاء والذبحة مقارنة بالأصحاء. كما أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباط إيجابية بين YKL-40 و hs-CRP، وعدم وجود علاقة ارتباط مع CK-MB لدى مرضى الاحتشاء. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباط إيجابية بين YKL-40 و TG لدى مرضى الذبحة المستقرة، وعدم وجود علاقة ارتباط مع الكوليسترول الكلي و HDL و LDL. خلصت الدراسة إلى أن YKL-40 يمكن أن يكون واصمًا مهمًا لمراقبة العلاج لدى مرضى القلب التاجي، حيث أن قيمه مستقلة عن مستويات الكوليسترول، مما يجعله أكثر دقة من hs-CRP في هذا السياق.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم دور بروتين YKL-40 في أمراض القلب التاجية، إلا أنها لم تخلُ من بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح أو تحسين. أولاً، حجم العينة كان صغيرًا نسبيًا، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية والغذائية بشكل كافٍ، والتي قد تؤثر على مستويات YKL-40. ثالثاً، كان من المفيد تضمين مجموعة أكبر من المتغيرات السريرية والبيوكيميائية لتحليل أعمق. أخيرًا، يجب إجراء دراسات مستقبلية تشمل عينات أكبر وتنوعًا جغرافيًا أوسع للتحقق من هذه النتائج وتعزيزها.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم مستويات بروتين YKL-40 لدى مرضى القلب التاجي ومقارنة هذه المستويات مع مجموعة من الأصحاء.

  2. ما هي التقنية المستخدمة لقياس مستويات YKL-40 في المصل؟

    تم استخدام تقنية ELISA لقياس مستويات YKL-40 في المصل.

  3. ما هي العلاقة بين YKL-40 و hs-CRP التي أظهرتها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباط إيجابية بين YKL-40 و hs-CRP.

  4. هل أظهرت الدراسة أي علاقة بين YKL-40 و CK-MB لدى مرضى الاحتشاء؟

    لا، لم تظهر الدراسة أي علاقة ارتباط بين YKL-40 و CK-MB لدى مرضى الاحتشاء.


المراجع المستخدمة
Rastam S, al Ali R, et al. Explaining the increase in coronary heart disease mortality in Syria between 1996 and 2006. BMC Public Health. 2012
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر امراض القلب المسبب الأساسي للموت أخر ١٠ سنوات. يسخدم الباحثون عدة خوارزميات تنقيب عن معطيات لمساعدة خبراء الطب بالكشف عن مرض القلب. أشجار القرار واحدة من أكثر التقنيات استخداما في هذا المجال. أغلب الأبحاث قامت بتطبيق أشجار قرار J4.8 بالاعتماد على نسبة الربح والتقدير الثنائي. فهرس جيني والمعلومات المكتسبة انماط ناجحة أخرى من أشجار القرار ولكنها أقل استخداما في تشخيص أمراض القلب. أيضا تقنيات تقدير أخرى, مثل طريقة التصويت، والتشذيب المقلل للخطأ معروفون بانهم يعطوا أشجار قرار أكثر دقة. في هذا البحث نقوم باكتشاف تطبيق مجالات مختلفة من التقنيات والأنماط المختلفة من أشجار القرار للبحث عن أفضل أداء لتشخيص مرض القلب.
مقدمة: تضعف الأمراض القلبية الوظيفة التقلصية الطولانية و القطرية و تضعف الوظيفة التقلصية الطولانية أولاً، إنّ تقييم وظيفة البطين الأيسر الانقباضية ضروري في تدبير و إنذار المرضى المصابين بأمراض قلبية، تستعمل دراسة حركة الحلقة التاجية لتقدير الوظيفة ال طولانية و تقييم الوظيفة الانقباضية الاجمالية للبطين الأيسر. هدف البحث و أهميته: لتثبيت دقة استخدام سعة حركة الحلقة التاجية المدروسة بالايكو وحيد البعد و الدوبلر النسيجي كمؤشر على وظيفة البطين الأيسر الانقباضية عند مرضى نقص التروية القلبية و مرضى قصور القلب كبديل سهل و سريع للطرق التقليدية. هذه الطريقة تسمح بدراسة وظيفة الألياف العضلية الطولانية للقلب حيث أن الطريقة التقليدية لحساب الوظيفة القلبية تعتمد على تقييم التقاصر الدائري. المرضى و طرائق البحث: شملت الدراسة 155 شخصاً منهم 59 شاهداً متطوعاً من الأصحاء من الرجال و النساء و 96 مريضاً (بنقص التروية القلبية و قصور القلب) تمت مقارنتهم مع مجموعة الشاهد المماثلة لهم بالفئة العمرية بعد تقسيمهم الى ثلاث فئات و ذلك من المراجعين لمشفى الأسد الجامعي باللاذقية خلال عام 2014 م. أخذ لكل مريض و شاهد قصة مرضية و فحص سريري كامل و أجري لهم تخطيط قلب كهربائي و إيكو قلب بما فيه قياس سعة حركة الحلقة التاجية بالايكو وحيد البعد و حساب الموجه الانقباضية S بالدوبلر النسيجي و ذلك للمواقع الاربعة لحلقة الدسام التاجي (الامامي، السفلي، الحجابي، الجانبي) ثم ايجاد القيم الوسطية و حساب الجزء المقذوف EF بطريقة سيمبسون المعدلة، تم تطبيق المعايير الاحصائية على البيانات. النتائج: وجدنا علاقة طردية بين مقدار سعة حركة الحلقة التاجية الوسطية و بين الجزء المقذوف للبطين الأيسر حيث تحدد سعة حركة الحلقة التاجية الوسطية فيما اذا كانت > 11.275 ملم أن الجزء المقذوف EF > 50% و ذلك بحساسية 85% و نوعية 87.8% و دقة 85.8%، و كانت سعة حركة الحلقة الوسطية أقل عند مرضى احتشاء العضلة القلبية و أقل منها عند مرضى قصور القلب. الخلاصة: ترتبط سعة حركة الحلقة التاجية بعلاقة طردية مع الجزء المقذوف للبطين الأيسر، مع تميزها بقدرتها على كشف اضطراب الحركة التقلصية على المحور الطولاني و ما يحمل ذلك من قدرة على كشف نقص التروية في مراحله الباكرة.
سمح استخدام تخطيط صدى القلب عند الجنين- الذي أصبح من السهل الحصول على كامل مقاطعه التقليدية بدءاً من الأسبوع 16 للحمل- بكشف معظم العيوب القلبية الولادية، هدف هذا البحث إلى تقييم دور تخطيط صدى القلب و دقته عند الجنين في كشف العيوب القلبية الولادية.
خلافاً للمناعة التلاؤمية و مكونات معينة من المناعة الخلقية، قليل ما هو معلوم عن وظيفة جملة المتممة في تعزيز و كبت السرطان. يُعتبر سبيل الليكتين لتفعيل المتممة جزءاً هاماً من المناعة الخلقية. إنه مكتنف بشكل رئيسي في طهاية و انحلال الممراضات و توظيف ال خلايا الالتهابية. تهدف دراستنا إلى تقييم العلاقة بين المستويات المصلية لبروتياز السيرين المشارك لليكتين الرابط للمانوز -2 (MASP-2) قبل و بعد المعالجة الكيميائية عند أطفال سوريين مصابين بابيضاض الدم اللمفاوي الحاد (ALL) acute lymphoblastic leukemia بهدف إيجاد علاقة تساعد في التنبؤ المبكر لاستجابة المرضى للمعالجة الكيميائية، حيث تمت الدراسة بين عامي 2013 و 2014 في مستشفى الأطفال الجامعي بدمشق و شملت 37 طفلاً مشاركاً مصاباً بابيضاض الدم اللمفاوي الحاد، حيث تم قياس مستويات بروتياز السيرين المشارك لليكتين الرابط للمانوز-2 (MASP-2) المصلية بطريقة الممتز المناعي المرتبط بالإنزيم (ELISA). فكانت النتيجة أن وُجِدَ أن مستويات MASP-2 المصليّة قد انخفضت بشكل ملحوظ بعد المعالجة الكيميائية عند الأطفال المصابين بابيضاض الدم اللمفاوي الحاد، و كذلك وُجِدَ علاقة ارتباط قوية بين مستويات الواسم قبل و بعد المعالجة.
يعد سرطان الكبد من الخباثات الشائعة، و من أحد أهم الأسباب المؤدية للوفاة بالسرطان في العالم و ذلك بسبب الكشف المتأخر و نسبة النكس العالية. و ان لأرتفاع قيم الأوستيوبونتين دور في نشوء و تطور سرطان الكبد حيث يساهم في وظائف مختلفة منها الوقاية من الموت المبرمج للخلايا (apoptosis) و تشكل الأوعية الدموية (angiogenesis) على الرغم من أن الأليات الدقيقة لتطور السرطان مازالت غير معروفة. حيث يزداد تركيزه بشكلٍ مبكرٍ في البلازما لدى مرضى سرطان الكبد مقارنةً بالأسوياء مما قد يفيد في استخدامه كواصم مبكر لتشخيص هذا النوع من السرطانات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا