ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تاثير التسميد العضوي وحمأة الصرف الصحي في بعض خصائص ترب من غوطة دمشق وإنتاجيتها من البطاطا

544   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت التجارب الخاصة بهذه الدراسة في منطقتين من غوطة دمشق الأولى في منطقة أبي جرش - مزرعة كلية الزراعة والثاني في منطقة خرابو - مزرعة كلية الزراعة

المراجع المستخدمة
أبو نقطة فلاح 1995 علم التربة (1) الجزء النظري - جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمّ دراسة الدّور الحيوي لمركّب الكيتوسان، و المحضّر بالطريقة الكيميائيّة من قشور الروبيان نوع Penaeus semisulcatus و الهيكل الخارجي للسرطان البحري Portunus pelagicus في بعض التطبيقات الزراعيّة و الصناعيّة، حيث استخدم بتركيز 1% (وزن:حجم) و على أس هيدر وجيني (4 و 8) لمدة 12 ساعة، في ترسيب و مسك المعادن الثقيلة (الرصاص، و الزنك، و الحديد، و النحاس و الكادميوم)، لمخلّفات مياه الصرف الصحي. تمّ تقدير تركيز المعادن بواسطة جهاز مطياف الامتصاص الذري Flame Atomic Absorption Spectrophotometer. أظهرت نتائج الدّراسة بأنّ أعلى تركيز للعناصر المعدنيّة للمياه كانت قبل المعاملة بمركّب الكيتوسان، حيث أظهرت حصول انخفاضٍ واضحٍ في تركيز المعادن كنسبة مئوية بعد معاملتها بالكيتوسان، إذ امتلك كيتوسان السرطان البحري إمكانيّة عالية في خلب العناصر المعدنيّة مقارنةً بكيتوسان قشور الروبيان، و قد بيّنت النتائج أنّ أعلى نسب مئوية لخلب العناصر المعدنية كانت عند الأس الهيدروجيني 4 مقارنةً مع 8 و قد أثبتت نتائج الدّراسة إمكانيّة الكيتوسان العالية في خلب و ترسيب الأيونات المعدنية من المياه الملوّثة.
تنتمي البطاطا ٍSolanum tuberosum L للفصيلة الباذنجانية Solanaceae وتعد أهم محاصيل الغذاء الرئيسة الواسعة الانتشار في العالم
نفذت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق خـلال العـروة الرئيـسة مـن الموسم الزراعي 2013 بهدف تقييم تأثير معاملات تشميس التربة و معـاملات التـسميد العـضوي فـي إنتاجية بعض الطرز الوراثية من الذرة الصفراء (باسل1 ،باسل2 ،غوطة1 ،غوطة82 ،بلديـة بيـضاء). نفذت التجربة وفق تصميم القطع تحت المنشقة Design Plot Split-Split ،بثلاثة مكـررات. أشـارت نتائج التحليل الإحصائي إلى وجود تباين في استجابة طرز الذرة الصفراء المدروسـة لظـروف تـشميس التربة و التسميد العضوي، فقد تفوق الصنف التركيبي غوطة 82 معنوياً في صفة ارتفاع النبـات، و دليـل المــساحة الورقيــة، و وزن 100 حبــة و الغلــة الحبيــة (25.150 ســم، 84.2 ،10.28 غ، هكتار.طن 7.99 1- ) على التوالي، مقارنة مع باقي الطرز المدروسة، ثم جاء بعده الهجين الزوجي باسـل 2 الذي سجل أعلى عدد صفوف في العرنوس (83.13 صف.العرنوس). و شـجعت معاملـة تـشميس -1 -1 التربة مدة 45 يوماً قبل الزراعة واستخدام التسميد العضوي بمعدل 20 طن. هكتـار صـفات ارتفـاع النبات، و دليل المساحة الورقية، و عدد الصفوف و عدد الحبوب في العرنوس، و وزن 100 حبة، فـانعكس ذلك كله على الغلة الحبية. و نخلص بالتالي إلى أن بإمكاننا زراعة الصنف غوطة 82 أو الهجين باسـل 2 للحصول على غلة حبية عالية من محصول الذرة الصفراء.
صنفت المياه الجوفية الحرة المتاحة من الناحية الهيدروكيميائية، و حددت صلاحيتها للاستخدامات المختلفة، في جزء من غوطة دمشق ذات المناخ الجاف، و التي تعاني من عجز مائي. حيث تمت الدراسة على عينات مياه جوفية مأخوذة من 20 بئر موزعة على كامل منطقة الدراسة. و أظهرت النتائج أن المياه الجوفية تصنف هيدروكيميائياً ضمن المياه الكلسية، و هي غير صالحة للشرب بمجملها، و غير صالحة للاستهلاك المنزلي في جزء واسع من منطقة الدراسة. لكنها صالحة للري الزراعي و ينصح باستخدامها لري المزروعات ذات المقاومة الضعيفة للملوحة. و من غير المفضّل استخدامها للصناعات عموماً، لكن تعد مناسبة جداً لأعمال البناء و البيتون.
تضمّن البحث إجراء تحاليل فصلية دورية فيزيائية وكيميائية لمياه الصرف الصحي المعالجة في ريف اللاذقية على مدى عام 2011 , باختبار ثلاث محطات معالجة متشابهة في آلية العمل متوزعة في ثلاث قرى هي (حبيت – الحارة – مرج معيربان). شملت الدراسة قياس درجة الح رارة ، والرقم الهيدروجيني، والأوكسجين المذاب والعكارة, وأيضاً تحديد كلٍّ من أيونات النترات ، والفوسفات ، والكبريتات , والكلوريد. استخدمت في هذه الدراسة الطريقة الكمونية باستخدام المساري الانتقائية للأيونات ISEs ، والتحليل الطيفيّ المرئي والتحليل التوربيدي متري. أظهرت النتائج وجود فروقات كبيرة في تراكيز الأيونات المدروسة عند الانتقال من محطة إلى أخرى ,إذ سجلت أعلى التراكيز لأيون النترات في محطة حبيت , وبخاصة في فصل الصيف حيث بلغ (228.33mg/L). أما بالنسبة إلى تراكيز أيون الفوسفات فسجل أعلاها في محطة حبيت في فصل الصيف (41.81mg/L). بينما سجلت أعلى التراكيز لأيون الكبريتات في محطة الحارة في جميع الفصول, وتراوحت بين mg/L(508.67-1157.33)، في حين سجل أعلى تركيز (310.33mg/L) بالنسبة لأيون الكلوريد في محطة حبيت صيفاً. درست النتائج إحصائياً فأعطت قيماً لمعاملات الارتباط قوية أحياناً وضعيفة أحياناً أخرى, مما يعطي مؤشرات واضحة عن مصادر التلوث.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا