ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر سياسة الإقراض الزراعي على دخول المزارعين في سورية ( محافظة حماه)

Impact of agriculture credit policy on farmers income on Syria (Hama Governorate)

730   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يمثل القطاع الزراعي احد الركائز الرئيسية في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في سورية إلا أنه يعاني من العديد من المشكلات أهمها ضآلة الدخول الزراعية وبالتالي قصور عملية التمويل الذاتي عند المزارعين .

المراجع المستخدمة
أمانة السر 2010- نظام عمليات المصرف . المصرف الزراعي التعاوني , الإدارة العامة , دمشق.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تحليل الكفاءة الاقتصادية لتسويق الحمضيات على مستوى المزارعين في سـورية، بغرض تحديد مستوى الأداء التسويقي و المشكلات التسويقية التي تواجه المزارعين، و ذلك بالاعتماد على عينة طبقية منتظمة مكونة من 380 مزارعاً سحبت من قرى محافظتي اللاذقي ة و طرطوس، وفقاً لإسـهام كل منهما في الإنتاج الإجمالي. بينت النتائج تركز الخيارات التسويقية المتاحة أمـام المـزارعين علـى طريقتين رئيسيتين، هما: التسويق الذاتي في الأسواق المحلية، و طريقة بيع الإنتاج إلى تجـار الـضمان اللتين أسهمتا بنحو (9.53 %) و (3.44 %) من إجمالي الكميات المسوقة في العينة.
هدف البحث إلى دراسة أثر السياسة السعرية في العائد الاقتصادي لمزارعي القمح الطـري و القمـح القاسي و الشعير في محافظة الحسكة لتحديد مدى تدخل الدولة في دعم أسعارها، باستخدام مقياس معامل الحماية الأسمية الذي يوضح الفرق الفعلي بين الأسعار المحلية و العال مية للمنتّج، و مقياس معامل الحماية الفعال الذي يوضح الأثر الصافي للسياسة على المخرجات و المدخلات. تم اختيار 208 مزارعـاً بطريقـة العينة الطبقية البسيطة من 44 قرية من قرى المحافظة. بينت نتائج التحليـل أن قـيم معامـل الحمايـة الأسمية للقمح الطري و القمح القاسي و الشعير بلغت نحو 08.1 و 21.1 و 97.1 على التوالي، كما بلغت قيم معامل الحماية الفعال 17.1 ، و33.1 و 26.2 للقمح الطري و القاسي و الشعير على التوالي، و استنتج وجود تدخل حكومي في دعم أسعار المحاصيل المدروسة، و أن التأثير الكلي في نتائج السياسة يشير إلى وجود دعم حكومي للسعر بالنسبة للقمح القاسي و الطري، و دعم أكبر لسعر الشعير خلال عام 2011 .
نّ للمحاصيل البقولية دوراً أساسياً في التغذية و في تطبيق الدورة الزراعية، هدف البحث إلى تقييم الكفاءة الإنتاجيّة و الاقتصاديّة لزراعة بعض المحاصيل البقوليّة (الغذائيّة-العلفيّة) في منطقة السّلمية بمحافظة حماه، للموسم الزراعي (2011-2012). نُفّذ البحث على عيّنة عشوائية من مزارعي المحاصيل البقولية بلغت 110 مزارعاً، بالاعتماد على استمارة أعدّت خصيصاً لغرض البحث. بينت النتائج ارتفاع تكلفة البذار حتى 19.76% من إجمالي التكاليف الكلية، و وصلت تكلفة الحصاد حتى 36 % من مجمل التكاليف الزراعية، نتيجة الحصاد اليدوي، و عدم قابلية الأصناف الموجودة للحصاد الآلي. إنّ العدس و الجلبانة مربحان لمزارعي المنطقة، حيث بلغت نسبة الربحية الاقتصادية (7.67، 21.92)%، و بلغ معدّل دوران الأصول المتغيرة (1.32 و 1.53) ل.س لكلٍّ منهما على التوالي، و هو دليل على كفاءة استثمار الموارد المتاحة، و زيادة الإنتاجية. بينما لم تتجاوز نسبة الربحية لكل من الحمّص و الكرسنة نحو (4)%، و معدل دوران الأصول المتغيرة نحو (1.21،1.26) ل.س على التوالي. تبيّن النتائج أنّ جميع المحاصيل كانت كفاءتها الاقتصادية أكبر من الواحد الصحيح، و بلغت أعلى كفاءة اقتصادية لدى محصول الجلبانة بمقدار 1.22 و هو دليل على كفاءة استغلال رأس المال الثابت و المتغير بصورةٍ جيدة و مثالية، و جدوى إنتاج المحاصيل البقولية في المنطقة. خلص البحث إلى التوسع في زراعة الجلبانة، بشرط توفر أسواق التصريف، و إيجاد الأصناف المحسنة القابلة للحصاد الآلي، و ذات الإنتاجيّة العالية، لتحسين دخل المزارعين و زيادة الإنتاجيّة.
أجريت الدراسة في محافظة حماه للموسم الزراعي 2010–2011 من خلال عينة عشوائية طبقيـة مكونة من 201 مزارع من مزارعي القمح القاسي المروي في منطقة الدراسة. بهـدف قيـاس الفجـوة الإنتاجية و فروق الكفاءة الإنتاجية بين المزارعين، و من ثم تحديد أثر استخدام كمي ات مختلفة من مدخلات الإنتاج، و تحديد درجة مساهمة هذه العوامل في حدوث الفجوة، فضلاً عن تحديد المرحلة الإنتاجيـة التـي يتم فيها الإنتاج لدى مزارعي العينة. استخدمت الدراسة أساليب التحليل الوصفي فـضلاً عـن اسـتخدام أسلوب الانحدار المتعدد في تقدير دوال الإنتاج. أوضحت االنتائج وجود فجوة إنتاجية تصل إلـى 6.32 % بين مزارعي الفئة الأولى و مزارعي الفئة الرابعة، إذْ إن الإنتاجية في المزارع الكبيرة كانت أعلى منها في المزارع الصغيرة، حيث يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الثانية - و هي مرحلة اقتصادية - في المـزارع كبيرة السعة، في حين يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الأولى غير الاقتـصادية فـي المـزارع صـغيرة السعة، أي إنَّه يمكن استخدام توليفة أخرى من مدخلات الإنتاج حتى تتساوى قيمة النـاتج الحـدي مـع السعر بما يمكّن من زيادة الإنتاج و رفع الكفاءة الإنتاجية للمزارعين في منطقة الدراسة.
يهدف هذا البحث إلى دراسة العلاقة بين المتغيرات الديموغرافية الصناعية حيث يعتبر قطاع الصناعة من أهم القطاعات الاقتصادية السورية و أكثرها تشغيلا للعمالة, و بين مدخلات هذا القطاع بشكل خاص و مدخلات باقي القطاعات الاقتصادية. تم التوصل إلى عدة نتائج أهمها وجود أثر ذات دلالة إحصائية بين مدخلات القطاع الصناعي و عدد العاملين الكلي في قطاع الصناعة, و وجود علاقة بين هذه المدخلات و بين التركيب النوعي و القطاعي و التعليمي للعاملين في القطاع الصناعي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا