ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم فعالية بعض المخصبات العضوية في نمو البندورة وكمية الإنتاج ونوعيته تحت ظروف الزراعة المحمية

561   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إل دراسة تأثير بعض المركبات العضوية الدبالية والأمينية في نمو وإنتاجية محصول البندورة ونوعية الثمار تحت ظروف الزراعة المحمية .

المراجع المستخدمة
المجموعة الإحصائية الزراعية السنوية (2010) الحمهورية العربية السورية وزراة الزراعة والإصلاح الزراعي مديرية الإحصاء والتخطيط قسم الإحصاء
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى دراسة تأثير بعض المركبات الدبالية و الامينية في نمو و انتاج البندورة تحت ظروف الزراعة المحمية. استخدم من أجل ذلك الهجين Hulay F1 من البندورة و اثنين من المركبات التجارية العضوية المتباينة في تركيبها هي الهيوبست Hupost و البلدوزر Bo ldouzer. نفذت التجربة في الموسم الزراعي 2015 - 2016 في مزرعة خاصة في بانياس ، و اتبعت في تصميمها طريقة القطاعات العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة و بمعدل 10 نباتات في المكرر الواحد . أعدت الشتول في صواني من الستريبور Strepor مملوءة بالبيتموس المخصب داخل بيت بلاستيكي.
هدف البحث إلى دراسة تأثير العدوى المفردة و المختلطة بفيروسي واي البطاطا (PVY) و موزاييك الخيار (CMV) في عدد الأوراق و التفرعات الجانبية و ارتفاع النباتات و محيط الساق لصنفي البندورة إليغرو و المحلي. نفذ البحث في موسم 2012 ضمن نفق بلاستيكي في محافظة ط رطوس. أظهرت النتائج اختلاف تفاعل صنفي البندورة للإصابة بالفيروسين المدروسين عند الإصابة المفردة و المختلطة, و تبين وجود علاقة تضاد بين فيروسي واي البطاطا و موزاييك الخيار في معاملة الإصابة المختلطة بالفيروسين معاً, حيث كانت نباتات البندورة أقل تأثراً في كلا الصنفين لدى كل الصفات المدروسة, اذ بلغ متوسط عدد الأوراق و عدد التفرعات الجانبية و ارتفاع النبات و محيط الساق ( صنف إليغرو 106.42, 16.75, 103.58سم, 4.84سم. الصنف المحلي 94.42, 15, 87.17سم, 4.59 سم) على التوالي. كما تبين أن لتوقيت العدوى بالفيروسين عند الإصابة المختلطة دوراً في ظهور تأثيرهما في النباتات المصابة. كما وجدت اختلافات واضحة بين صنفي الدراسة (إليغرو و المحلي) نتيجة اختلاف استجابتهما للإصابة الفيروسية بحسب المعاملات المدروسة.
هدفَ البحث إلى دراسة فعالية استخدام السقاية أو الرش الورقي بالمخصب العضوي أجروتـون فـي نمو شتول البندورة و في إنتاجية النباتات لأربعة أصـناف (Astona و Tyrad و E26 و Local) . نُفـذّت التجربة الحقلية في مزرعة أبي جرش التابعة لكلية الزراعة بجامعة دمشق . أظهرت النتائج أن معاملة الشتول بالمخصب العضوي أدت إلى زيادة في طول الشتلة، بلغت نحو 1.1 و 2.1 مرة في الصنف Astona ،و 2.1 و 3.1 مرة في الصنف E26 ، و بنحـو 1.1 و 2.1 فـي الـصنف Local ، و بنحو 1.1 و 2.1 في الصنف Tyrade في النباتات المعاملة بالمخصب سـقاية و رشـاً، علـى التوالي. كذلك بينت نتائج التحليل الإحصائي بين الأصناف، عدم وجود فرق معنوي في متوسـط ارتفـاع ساق الشتلة. إذْ كان أعلى طول لساق النبات في شاهد الصنف Astona حيث بلـغ 43.84±11.15 سـم في حين بلغ 36.70 ±05.12 سم في شاهد الصنف Local . كما أدت المعاملة بالمخصب العضوي إلى زيادة متفاوتة في معدل النمو بـالوزن الرطـب للمجمـوع الخضري. قُدرت بنحو 19 و 39 % للصنف Astona و بنحو 7 و 39 % للـصنف E26 و بنحـو 7 و 9 % للصنف Local و بنحو 0 و 20 % للصنف Tyrade ، في كل من المعاملـة بالـسقاية و الـرش الـورقي بالمخصب، على التوالي. كما أثرت المعاملة بالمواد الدبالية إيجابياً في إنتاجية النباتات، فقد ازداد متوسـط وزن الثمـرة فـي النباتات المعاملة بالمخصب سقايةً و رشاً. قُدرت بنحو 2.1 و 5.1 مرة في الصنف Astona ، و بنحـو 2.1 Tyrade الـصنف فـي 2 و 1.5 و بنحو Local الصنف في 2.3 و 2.2 و بنحو، E26 الصنف في 1.4 و على التوالي.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2012- 2013 ( موسم طويل ) ضمن بيتين بلاستيكيين في منطقة جبلة لدراسة تأثير استخدام النحل الطنان و الكربون العضوي في تحسين نسبة عقد الثمار و زيادة الإنتاجية لهجين البندورة دلولة, تضمنت التجربة ثلاث معاملات هي تلقيح طبيعي (ش اهد) , رش الأزهار بالكربون العضوي, تلقيح الأزهار باستخدام النحل الطنان , نفذت المعاملتين الأولى و الثانية في بيت بلاستيكي واحد ,أما المعاملة الثالثة فنفذت في بيت بلاستيكي ثاني , و قد أظهرت النتائج تفوق معاملة النحل الطنان بفروق معنوية على معاملتي الكربون العضوي و الشاهد من حيث نسبة عقد الثمار و كمية الإنتاج , حيث بلغت نسبة عقد الثمار للنورات الزهرية العشرة الأولى 89.8% و 83.7% و 39.2% لمعاملات النحل الطنان و الكربون العضوي و الشاهد على التوالي . كما أعطت معاملة النحل الطنان أعلى إنتاجية (22 كغ/م2), و كانت الثمار المنتجة في معاملة النحل الطنان أكبر وزنا و أكثر تجانسا في الشكل و الحجم و اللون و ذات نوعية أفضل من حيث محتواها من فيتامين C و السكريات و الحموضة .
هدف البحث الحالي إلى دراسة بعض المخصبات العضوية و الحيوية في الخصائص الإنباتية و نمو شتول الفليفلة. استخدم صنف الفليفلة "قرن الغزال" ، اختبر مركبان تجاريان عضوي (هيوبست Hubest ) و آخر حيوي (EM1). تضمنت الدراسة تجربتين ، الأولى بهدف دراسة أثر المخصبات في الخصائص الإنباتية لبذور الفليفلة ، زرعت البذور في أطباق بتري و في أحواض بلاستيكية مملوءة بالبيتموس. بينما هدفت التجربة الثانية إلى دراسة أثر المخصبات في نمو شتول الفليفلة . إذ جرى إعداد الشتول في صواني من الستريبور بأبعاد 5×5 سم مملوءة بالبيتموس داخل نفق بلاستيكي غير مدفأ. أظهرت النتائج أن نقع البذور في المخصبات ( العضوية و الحيوية) المستخدمة أدى إلى تنشيط الإنبات و زيادة قوة البذور، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً عند النقع في محلول المركب الحيوي. إذ أظهرت البذور المعاملة بهذا المركب تفوقاً معنوياً في الصفات المدروسة . كما أظهرت الدراسة أن معاملة الشتول بالمخصبات أعطت زيادةً ملحوظة في معدل نمو الشتول ، تجلى في طول الشتلة ، و أعداد الأوراق ومساحة سطحها التمثيلي و كذلك في الوزن الرطب و الجاف للمجموع الخضري مع تفوق معنوي واضح للشتول المعاملة بالمركب الحيوي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا