ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

سرطان الثدي

Breast Cancer

964   7   10   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

- شملت الدراسة 143 مريضة لديهن إصابة بسرطان الثدي و اللواتي راجعن مستشفيي الأسد و تشرين الجامعين باللاذقية في الفترة الواقعة بين عامي 2014-2017 أي أربعة أعوام . - تم توزيع المرضى حسب حجم الكتلة المكتشفة إلى ثلاثة مجموعات و لاحظنا أن النسبة الأكبر هي للكتل أكبر من 2سم و حتى 5سم . - الفئة العمرية الأشيع في الدراسة كانت بين 50- 60 سنة من العمر بنسبة 54.54 % تليها 50-40سنة بنسبة23.77%. - كانت نسبة الاستئصال الجذري المعدل 57.34% من الطرق الجراحية أما الجراحة المحافظة كانت نسبتها %9.79. - السرطانة القنوية في الثدي أكثر شيوعاً من السرطانة الفصيصية بمعدل1/2. - المضاعفات كانت نسبتها %32.86وكانت بسيطة و تم تدبيرها بشكل جيد .


ملخص البحث
تتناول الدراسة التي أجراها الدكتور ناظم إبراهيم رنجوس سرطان الثدي من خلال تحليل 143 حالة لمريضات زرن مستشفيي الأسد وتشرين الجامعيين في اللاذقية خلال الفترة من 2014 إلى 2017. تم تقسيم المرضى إلى ثلاث مجموعات بناءً على حجم الكتلة المكتشفة، حيث كانت النسبة الأكبر للكتل بين 2-5 سم. الفئة العمرية الأكثر شيوعاً كانت بين 50-60 سنة بنسبة 54.54%. من بين الإجراءات الجراحية، كانت نسبة الاستئصال الجذري المعدل 57.34%، بينما كانت نسبة الجراحة المحافظة 9.79%. لوحظ أن السرطانة القنوية أكثر شيوعاً من السرطانة الفصيصية بمعدل 2/1. كانت المضاعفات بسيطة وتم تدبيرها بشكل جيد بنسبة 32.86%. الدراسة أكدت على أهمية الكشف المبكر والعلاج المناسب لزيادة فرص الشفاء وتقليل المضاعفات.
قراءة نقدية
تعد الدراسة التي قدمها الدكتور ناظم إبراهيم رنجوس ذات قيمة كبيرة في فهم سرطان الثدي في سوريا، خاصةً في منطقة اللاذقية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مقارنة أوسع مع دراسات أخرى من مناطق مختلفة لتعزيز النتائج. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية والوراثية التي قد تؤثر على انتشار المرض. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت بيانات عن نوعية الحياة بعد العلاج. وأخيراً، كان من المفيد تقديم توصيات أكثر تفصيلاً حول كيفية تحسين الوعي الصحي والكشف المبكر في المجتمع السوري.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفئة العمرية الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان الثدي في هذه الدراسة؟

    الفئة العمرية الأكثر شيوعاً كانت بين 50-60 سنة بنسبة 54.54%.

  2. ما هي نسبة الاستئصال الجذري المعدل بين الإجراءات الجراحية؟

    نسبة الاستئصال الجذري المعدل كانت 57.34%.

  3. ما هو معدل الإصابة بالسرطانة القنوية مقارنةً بالسرطانة الفصيصية؟

    معدل الإصابة بالسرطانة القنوية إلى السرطانة الفصيصية كان 2/1.

  4. ما هي نسبة المضاعفات التي تم تسجيلها في الدراسة؟

    نسبة المضاعفات كانت 32.86% وكانت بسيطة وتم تدبيرها بشكل جيد.


المراجع المستخدمة
Baily ₰ love's, Norman.Swillims.Short practice of surgery. 26th edition, 2013,p(1437),(798-822)
Schwartz's, F. Charles Brunicardi . Principles of Surgery . Ninth edition, Houston,Texas,2009, p(1866),(423-469)
Howlader n, noone am, Krapcho m, Miller d, bishop k, kosary cl , yu m,Ruhl J, Tatalovich , Mariotto A, Lewis dr, chen us, Feuer Ej, cornina ka
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 25 مريضة مصابة بسرطان الثدي الالتهابي راجعن مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\2\2005 حتى 1\2\ 2013. تراوحت أعمار المريضات بين (49-61) سنة وبمتوسط قدره 55 سنة.كانت أهم الأعراض و العلامات السريرية، والتي شكلت المعيار الأساسي في تشخيص سرطان الثدي الالتهابي هي: احمرار جلد الثدي 100%, وذمة في جلد الثدي100%, ضخامة العقد اللمفية الابطية 100%, انكماش الحلمة بنسبة96 %,حرارة موضعية في الثدي 92%, سماكة في جلد الثدي بنسبة 84%,علامة قشر البرتقال88%, ألم الثدي 88%, جس كتلة في الثدي 80%.كانت أغلب المعايير الشعاعية لتشخيص سرطان الثدي الالتهابي كما يأتي: زيادة في سماكة الجلد بنسبة 100%, زيادة في كثافة نسيج الثدي في الجهة المصابة بنسبة 100% , عدم تناظر في الأوعية اللمفية تحت الجلد في الجانبين 33.33%. كانت80 % من الحالات في المرحلة stage IV. جميع المريضات خضعن للعلاج الكيماوي ثلاثة أشواط على الأقل قبل الجراحة,ثم اُجري لهن جميعاً استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف للعقد اللمفية الإبطية.كما تم تقريب حواف الجرح بشكل مباشر بعد التسليخ الواسع للجلد لدى 19 مريضة أي بنسبة 76%. 4 مريضات احتجن لسدائل جلدية لتغطية الجرح وإغلاقه أي بنسبة 16% . ومريضتان 8% احتاجتا لسديلة عضلية جلدية باستخدام العضلة العريضة الظهرية.
أجريت العديد من الدراسات لتقصي العلاقة بين سرطان الثدي واضطرابات الغدة الدرقية وحصدت تلك الدراسات نتائج متضاربة فيما بينها حيث اشارت بعض تلك الدراسات لوجود علاقة بين سرطان الثدي وقصور الغدة الدرقية بينما دراسات أخرى أشارت لوجود علاقة بين سرطان الثدي وفرط الغدة الدرقية ودراسات عديدة لم تجد أية علاقة بين سرطان الثدي واضطرابات الغدة الدرقية
مقدمة: يعاني مرضى السرطان من تغيرات كبيرة في حياتهم نتيجة التشخيص والمعالجة وسرعة تقدم المرض وكل ذلك يؤثر سلباً على نوعية حياتهم. الهدف: طبق البحث الحالي لاستقصاء نوعية حياة مريضات سرطان الثدي خلال فترة المعالجة الكيماوية في مستشفى تشرين الجامعي في ا للاذقية. الطرائق: قامت 60 مريضة بملء استبيان نوعية الحياة للجمعية الأوربية لأبحاث ومعالجة السرطان المكون من 30 سؤال ونموذج (مديول)سرطان الثدي المكون من23 سؤال. النتائج: أظهرت النتائج أن 73.3% من المريضات تحت سن الخمسين ونصفهن لديه محصلة حالة صحية إجمالية أقل من 50 تعكس نوعية حياة متدنية مع اضطراب في الوظيفة الاجتماعية والنفسية بالإضافة إلى وظيفة الدور في الحياة. كما يعاني أكثر من67 % من المريضات من وجود أعراض مرتبطة بالمعالجة كان أهمها الغثيان والاقياء والزلة التنفسية وفقد الشهية والأرق والتعب أيضاً أظهرت النتائج تغير محصلة نوعية الحياة حسب العمر، والحالة الاجتماعية، والعمل دون تأثرها بتغير المستوى التعليمي ،أما بالنسبة لنموذج (مديول) سرطان الثدي أظهرت النتائج أن غالبية المريضات يعانين من تدني في الوظيفة الجنسية وانزعاج من فقد الشعر وأعراض الذراع لكن مع نظرة ايجابية راضية إلى المستقبل ،لم يظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نوعية حياة بين مريضات مدينة اللاذقية ومريضات الريف وباقي المحافظات الأخرى. الاستنتاجات: يجب على مقدمي الرعاية الصحية وبشكل روتيني تقييم نوعية حياة مرضى السرطان خلال فترات المعالجة المختلفة للتأكد من تقديم الرعاية المناسبة والخدمات الداعمة لتحقيق ذلك لجميع المرضى.
اهدف الدراسة: دراسة التعبير عن الكاثبسين B (أحد الأنزيمات الحالة للبروتين) في نسج بشرية من سرطان الثدي، و ربط النتائج مع المعلومات المتوفرة عن الورم. المواد و الطرق: تمت الدراسة على 23 عينة نسيجية من سرطان الثدي مثبتة بالفورم ألدهيد و مغمورة بشمع ال بارافين، حيث جُمعت العينات من مشفى الأسد الجامعي و مخبر خاص للتشريح المرضي في محافظة اللاذقية، و باستخدام تقنية التلوين المناعي النسيجي تم التحري عن الكاثبسين B في النسج السرطانية، و استخدم نسيج اللوزة كشاهد إيجابي للتلوين بالأضداد. النتائج: ظهر التعبير السيتوبلاسمي للكاثبسين B في نسيج اللوزة في البالعات المتواجدة في المراكز المنتشة إضافة إلى الخلايا البطانية للأوعية الدموية. لوحظ لدى تلوين عينات سرطان الثدي تلون كل من الخلايا الورمية و الخلايا البطانية و الخلايا المناعية المتسللة في السدى. و قد ارتبط تعبير الخلايا البطانية عن الكاثبسين B بعلاقة هامة إحصائياً مع درجة الورم (p=0.049). الاستنتاجات: أظهرت الدراسة دور الكاثبسينB في تحفيز تشكل الأوعية الجديدة في الورم، و يبقى تحديد العوامل الالتهابية التي تزيد فعالية الكاثبسين B هاماً في تحديد بعض الجزيئات التي يمكن استخدامها كأهداف جزيئية جديدة لعلاج السرطان.
يشكل تقديم رعاية صحية نوعية و مناسبة لمرضى السرطان أحد التحديات الهامة التي يجب على العاملين في القطاع الصحي مواجهتها خلال السنوات القادمة. طبقت الدراسة لتقييم تأثير الرعاية التمريضية على نوعية حياة مريضات سرطان الثدي في المنازل. باستخدام منهج شبه تجريبي تم اختيار 80 مريضة سرطان ثدي ( 40 تجريبية و 40 مجموعة شاهد ) تخضع للمعالجة الكيماوية. قدمت لمريضات المجموعة التجريبية الرعاية التمريضية على شكل تداخلات تثقيفية- نفسية داعمة تضمنت التثقيف الصحي و الاسترخاء العضلي التدريجي مع التمارين الداعمة بالإضافة إلى الدعم النفسي لمدة ثلاثة أشهر. بينما تلقت مريضات مجموعة الشاهد الرعاية التمريضية الروتينية من المشفى. تم تقييم النتائج لكلتا المجموعتين بعد ثلاثة أشهر من تطبيق التداخلات باستخدام استبيان نوعية الحياة المرتبطة بالصحة و نموذج سرطان الثدي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا