تعتبر عملية التصميم المعماري عملية تكرارية يقوم بها المعماري مراراً و تكراراً للحصول على مفردة معمارية أو منتج معماري حائز على الرضا .
تنطلق هذه العملية الترويضية وفق ثلاثة أطر لمن هذا التصميم ؟ و أين هذا التصميم؟ و كيف سيتم تنفيذه بمرور الزمن؟ و امكانية تطويره و تحسينه تلبية للمستجدات.
و في بحثنا هذا محاولة لتتبع العملية التكرارية بآلية ذكية يمكن من خلال (ضمان حالة التطوير الإيجابي للتصميم من خلال درجات كفاءته للاحتياجات البشرية، و السعي تدريجياً لزيادة هذه الدرجات بعملية ترويضية خاضعة لتدرّج ذكي ضامنة لدرجات كفاءة مرتفعة)، و التي يمكن الاحتذاء بها لطلاب العمارة إضافة للمعماريين المهنيين بغية التحسين و التطوير لتلبية الاحتياجات بشكل وافر.
The architectural design process is a repetitive process that the architect repeatedly
undertakes to obtain a satisfactory architectural vocabulary or architectural product.
This taming process starts according to three frameworks of this design? Where is
this design? How will it be implemented over time? And the possibility of developing and
improving it to meet the latest developments.
In this research, we try to follow the process of repetition with a smart mechanism
that can (by ensuring the status of the positive development of the design through the
degrees of efficiency of human needs, and gradually seek to increase these grades in the
process of taming subject to intelligent gradation guaranteeing high degrees of efficiency),
which can be followed for the students of architecture in addition to professional architects
In order to improve and develop to meet the needs in abundance
Keywords: Architectural Taming, Architectural Structure.
المراجع المستخدمة
On Reading Architecture"; in Signs, "Gandelsonas, Mario & Morton, David; ( Symbols, and Architecture; ed.: Geoffrey Broadbent, et al.; New York, 1980
On Reading Architecture"; in Signs, "Gandelsonas, Mario & Morton, David; ( (1 Symbols, and Architecture; ed.: Geoffrey Broadbent, et al.; New York, 1980
تعتبر عملية التصميم المعماري معقدة نسبياً نظراً لاختلاف مضمونها مع اختلاف المستخدمين, بالتالي فإن كل عملية تصميم لها ميزاتها الخاصة التي يصعب توحيدها, كما ينظر البعض إلى التصميم المعماري أنه عبارة عن عملية إنتاج لمرة واحدة, مما يجعل من الصعوبة قياس ج
يعتبر المسكن هو الفراغ الذي يقي الإنسان من العوامل الخارجية و يوفر له احتياجاته الضرورية, و وفقاً لاعتمادات المعترف عليها عالمياً و ما بينته الأبحاث العالمية في هذا النطاق فإن أهم مقياس لجودة تصميم المبنى السكني هو درجة الرضا التي يحققها المبنى للمست
الرادون غاز طبيعي مشع ينتج من التفكك الإشعاعي لعنصر الراديوم الناتج عن تفكك اليورانيوم ضمن القشرة الأرضية. يتحلل الرادون تلقائياً منتجاً عناصر مشعة تلتصق بجدار الرئة عند التنفس. يعد الرادون بحسب الدراسات الأمريكية و الأوروبية لتقييم خطره على الصحة ال
لمسكن أحد أهم عناصر الإطار أو المحيط العمراني. نتج عن تـفاعل العديد من العوامل التي ساهمت في تشكيله سواء فيما يتعلق بخصائصه كعمره و طرازه و مكانه في المدينة و سعته أو في ما يتعلق بواقع الظروف المحيطة التي تنشأ فيها ,لذلك فإن حالة أي مسكن ذي طراز معما
كنتيجة للبحث نجد أنه ثمة فروق بين اتجاهات المعلمين في الريف و المدينة نحو الإدارة المدرسية، حيث أن علاقة المدير مع المدرسين في الريف يغلب عليها طابع الصداقة, و الحميمية أكثر من العلاقة بين المدير و المدرسين في المدينة, و هذا يؤثر بدوره على اتجاهات ال