ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المفاهيم المعمارية التعبيرية للعناصر و الأشكال الإنشائية (النظام_الفوضى و الاتصال بالأرض_العوم)

The structure and reinforcing the architectural expressing concepts. order-chaos, grounded-floating

1043   0   140   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يجيب هذا البحث عن السؤال التالي: كيف يستطيع الإنشاء أن يدعم المفاهيم التصميمة المعمارية بهدف الإغناء المعماري؟ بعد التسليم بعلاقة المفاهيم مع العمارة المعاصرة. نجد أن أكثر المفاهيم المنتشرة بمكن تلخيصها بأزواج متناقضة: النظام _ الفوضى و الاتصال بالأرض _ العوم.

المراجع المستخدمة
Bjorn N.Sandaker,Arne P.Eggen& Mark R.Cruvellier, The Structural Basis Of Architecture, second edition, Routledge,2011
Charleson , Andrew, Structure As Architecture, A source book for architects and structural engineers, second edition, routledge,2015
(Charleson ,Andrew, Structure As Architecture,Architectural Press ,(2005
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن غنى العمل المعماري بالصفات المعمارية هي سمة أساسية في العديد من الأعمال المعمارية الناجحة، ما لم يكن قصد المعماري عكس ذلك، و يساعد الإنشاء بعناصره على تعزيز هذه الصفات التي تتراوح بين مجالين: البساطة-التعقيد، الانفتاح- الانغلاق، الخفة-الثقل، النعومة-القسوة، و الأناقة-الوعورة.
تؤثر البيئة المبنية في صحة و حياة الكائنات الحية الموجودة داخلها و حولها و في حياتها إِذ تقضي الكائنات الحية في تلك البيئة معظم أوقاتها، و مع تنامي دور البيئة المبنية في الحياة اليومية ظهرت عدة جوانب سلبية أثرت في الأحياء و تمثلت تلك الجوانب بعاملين رئيسين، الأول هو ما يصيب تلك الكائنات من أمراض مرتبطة بالمباني، و الثاني هو ارتباطها الوثيق بمعدلات النمو و الإنتاج. و من هذا المنطلق ظهر العديد من الأفكار و النظريات المعمارية المستمدة جذورها من حضارات قديمة و خبرات سابقة ودعمت من قبل الفكر الحديث، لكن هذه الأفكار و النظريات عجزت عن حل بعض المشكلات التكنولوجية الحديثة، مثل التأثيرات السلبية للمجالات الكهرومغناطيسية و التأثيرات الإشعاعية في الكائنات الحية، و هذا ما دفع المعماريين للوقوف عند تلك النظريات و محاولتهم إيجاد حلول و مفاهيم تكمل المنظومة التصميمية و إيجاد طرائق مبسطة تساعد في عملية التصميم و التقييم و تحسين الأداء. و من هنا ظهر علم البيوجيومترية (علم هندسة التشكيل الحيوي) الذي يبحث في الأشكال الهندسية التي تقوم بتنظيم طاقة المكان (المجالات الكهرومغناطيسية الموجودة في الفراغ) و إعادة إدخال التوازن في الطاقة للكائنات الحية الموجودة داخلها أو حولها؛ مما يؤدي إلى رفع الكفاءة المناعية للكائنات من جهة، و زيادة معدلات النمو و الإنتاج عند تلك الكائنات من جهة أخرى. حدد في هذا البحث مفهوم الطاقة المحيطة في المكان و مفهوم الهندسة البيوجيومترية من جهة و تأثير هذه الطاقة و الأشكال البيوجيومترية في النباتات من جهة أخرى، و جرى أيضاً إيضاح التأثير المباشر للأشكال البيوجيومترية في حياة النباتات، و في النهاية و بعد إثبات ذلك التأثير، أُْثبِت أن اختلاف الأشكال البيوجيومترية يؤدي إلى اختلاف التأثيرات التي تسببها في تلك النباتات.
تبعاً لتعدد مصادر العلوم و المعرفة في التجارب المعمارية و العمرانية الحديثة محلياً و عالمياً، و تبعاً لأهمية التراث المعماري محلياً و عالمياً، و دوره في التأثير في تطور الفكر المعماري العالمي. يقوم البحث بتناول مجموعة من المفاهيم المعمارية و العمراني ة المحلية، التي كان لها دور بارز في كثير من الأعمال العالمية في بلداننا العربية. تناول البحث أهمية وجود مجموعة من المفاهيم و العناصر العمرانية بشكل خاص، التي كانت موجودة في العمارة المحلية القديمة في النسيج المحلي للمدن العربية، و محتوياتها المعمارية. و انتقال هذه المفاهيم العمرانية لتكون جزءاً من المنظومة المعمارية و ليس العمرانية فقط. إِذ كان من الممكن لبعض المعماريين العالميين و المحليين الإفادة منها و الاستقاء من مبادئها و أسسها، و نقلها إلى المنظومة المعمارية بعد أن كانت تطبق على المستوى العمراني فقط ضمن النسيج العمراني للمدن القديمة. الأمر الذي أدى إلى بروز البعد العمراني بشكل ضمني في المباني المعمارية، فظهرت هذه المباني التي تحمل في بنيتها التشكيلية خصائص عمرانية أدت إلى تميز هذه المباني بمجموعة من الميزات و الخصائص التي تناول البحث بعض تفاصيلها. إِذ قام البحث باستعراض مجموعة من الأبنية المعمارية العالمية، التي نفذت في البلدان العربية، و التي تحتوي على مجموعة من المفاهيم العمرانية التي كانت أسساً رئيسة في البنية العمرانية للنسيج القديم في بلداننا العربية. كما قام البحث بالدلالة إلى هذه الاستخدامات و العناصر العمرانية التي استخدمت ضمن البنية المعمارية للمباني المستعرضة خلال البحث، و تأكيد على أهميتها ضمن المنتج المعماري، و توضيح الميزات التي تتحلى بها المباني المعمارية التي تحتوي على هذه العناصر، و طريقة تعاطيها مع البيئة العمرانية و المكانية المحيطة بها وفقاً لأهمية الدور العمراني ضمن منظومتها التشكيلية على المستويين المعماري و العمراني.
تشكل الخانات واحدة من أهم المباني عبر التاريخ نظراً للدور الهام الذي لعبته في الحياة الاقتصادية, و قد تميّزت بضخامة بنائها و مساحاتها, كما تميّزت بالتفاصيل و العناصر المعمارية المتنوعة سواء من حيث البوابات و أشكالها الفريدة, أو من حيث الفراغات الداخل ية و الأفنية و الفتحات الداخلية كالنوافذ و الأبواب. و قد شكلت البوابات الخارجية للخانات لوحات معمارية فريدة بجمالها و غنى مفرداتها و زخرفتها, لذا شكلت موضوعاً هاماً يستحق الدراسة و البحث. و لمّا كانت حلب من أهم المدن التجارية عبر التاريخ, حيث جعلها موقعها الجغرافي الهام تلعب دورا محورياً في الحركة التجارية العالمية عبر العصور, هذا الأمر الذي ميّزها عن سواها من المدن فازدهرت عمارة الخانات فيها بشكل ملحوظ و انتشرت بكثافة خاصة خلال العصر العثماني الذي شهد بناء ما يزيد عن خمسين خاناً داخل المدينة, أنشئت خلال فترات مختلفة من العصر العثماني, و قد تشابهت من حيث المخطط العام بينما اختلفت تفاصيلها تبعاً للفترة الزمنية التي شيّدت فيها كل منها, مما أفرز نماذج مختلفة من حيث التفاصيل و التي انعكست بدورها على البوابات الرئيسية التي اختلفت أشكالها و تنوعت سواء من حيث الحجم و التشكيل أو من حيث الزخرفة و التفاصيل المعمارية. حيث تميّزت خانات القرنين السادس عشر و السابع عشر بالضخامة و كثافة الزخارف و غنى التفاصيل المعمارية متأثرة بالعمارة المملوكية بشكل واضح, بينما بدت بوابات الخانات خلال القرنين الثامن عشر و التاسع عشر بسيطة و أقل ضخامة من سابقاتها كما أنها خالية من الزخارف, في حين يظهر التأثر بالعمارة الأوروبية الوافدة واضحاً في بوابات الخانات خلال نهاية العصر العثماني في مطلع القرن العشرين. و كنتيجة لما سبق نجد أنّ بوابات الخانات في حلب خلال العصر العثماني تميّزت بالتنوع من حيث الحجم و التكوين و التفاصيل المعمارية, الأمر الذي لابد من التنبه له و دراسته عند القيام بأي عمل ترميم أو صيانة و ذلك بهدف الحفاظ على الملامح الأصيلة و الهوية المميزة لهذه الأوابد.
تناولت الدراسة مفهوم المكتبة الرقمية، و نشأتها، و مراحل تطورها موضحة مشكلة المصطلحات الرقمية. و سلطت الدراسة الضوء على مستلزمات المكتبة الرقمية، و مجموعاتها و العمليات الفنية من حيث التصنيف و الفهرسة، كما تطرقت لآليات الاسترجاع الرقمي، و بينت أسال يب البحث عن المعلومة الرقمية، موضحة معنى و آلية المنطق البولياني في البحث عن المعلومات، كما عرضت بعجالة صورة المكتبات الرقمية عربياً، و قدمت عرضاً لأهم التحديات التي تواجهها المكتبات الرقمية العربية في العصر الراهن. و خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج و التوصيات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا