اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتعبيريّة الأميلوجينين في كل من ورم مصورات الميناء و الكيس التاجي
Expression of Amelogenin in Ameloblastoma and Dentigerous cyst
962
0 8
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تعد الأميلوجينينات من أهم البروتينات المينائية الرئيسية التي تلعب دورا هاماً في التمعدن الحيوي للميناء و تنظيم الهيكلي للميناء , و قد أُعتقد بأن الطفرات التي تصيب البروتينات المينائية تشارك في التكون الورمي للبشرة سنية المنشأ, و من الممكن أن تشير تعبيرية برويتن الأميلوجينين إلى تمايز الخلايا البشروية في بعض الأفات سنية المنشأ .
Amelogenins are the major enamel proteins that play a major role in the biomineralization and structural organization of enamel , Aberrations of enamrl-related proteins are thought to be involved in oncogenesis of odontogenic epithelium. The expression of amelogenin is possibly an indicator of differentiation of epithelial cells in the odontogenic lesions.
المراجع المستخدمة
Soluk Tekkesin M, Tuna EB, Olgac V, Aksakalli N, Alatli C. Odontogenic lesions in a pediatric population: Review of the literature and presentation of 745 cases. International journal of pediatric otorhinolaryngology. 2016;86:196-9
Melrose RJ. Benign epithelial odontogenic tumors. Seminars in diagnostic pathology. 1999;16(4):271-87
Kramer IR, Pindborg JJ, Shear M. Histological typing of odontogenic tumours: Springer Science & Business Media; 1992
قيم البحث
اقرأ أيضاً
إن الآفات سنية المنشأ الحميدة و التي تنشأ عن بقايا الصفيحة السنية الموجودة
ضمن الفكين شديدة الأهمية لدى الباحثين و ذلك نظرا لتكرار معدلات النكس و الغزو فيها. يعتبر التنشؤ
الوعائي خطوة رئيسة في تطور و نمو الأورام.
الهدف من البحث : إثبات وجود و توضع و نمط التكاثر الخلوي في الدرجات النسيجية المختلفة
لسوء التصنع البشروي الفموي و في البشرة الفموية الطبيعية بإستخدام الجسم المضاد لبروتين
Ki67
ُفحص ٢٦٥٠ رأسًا من الغنم العواس و ٩٠٠ رأسٍ من الماعز الجبلي و الشامي المذبوحة بهدف
التحري عن إصابتها بالكيسة العدارية و الكيسة المذنبة ذات الرقبة الدقيقة.
و قد بينت النتائج أن نسبة الإصابة بالكيسة العدارية بلغت ( ٩,٦٩ % و ٢٢ %) و بالكيسة المذنبة
د
قيقة الرقبة ( ٢٤ % و ٣٦ %) في الغنم و الماعز على التوالي. و كان هناك ارتفاع في نسبة الإصابة بكلا
النوعين عند الحيوانات السرحية (الرعوية) و الأخرى التي يزداد عمرها عن سنة واحدة. و انتشرت
الإصابة بالكيسات العدارية في الكبد أو الرئة أو في العضوين معًا، و لكنها كانت في الكبد أكثر مما هو
عليه في الرئة. كما شخصت الكيسات العدارية المخصبة، و العقيمة، و المتكلسة أو المتجبنة.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد المحتوى الكلي من الفلافونيدات في المستخلصات المائية، و الكحولية المائية لأوراق و أزهار الزعرور البري الجافة و الطازجة، إذ استخدمت طريقة النقع على البارد و الساخن لتحضير هذه المستخلصات و تم الكشف عن المركبات الفعالة الموجودة
في هذه المستخلصات عن طريق إجراء تفاعلات كيميائية عدة.
أظهرت نتائج هذه الدراسة احتواء المستخلصات على: االفينولات، الفلافونيدات، الصابونينات، أما الكمية الكلية من الفلافونيدات في المستخلصات فقد حددت بالطريقة الطيفية الضوئية في المجال المرئي عن طريق تشكيل معقد مع كلوريد الألمنيوم و قياس الامتصاصية عند طول موجة 510nm و تبين أن كمية الفلافونيدات في العينات المجففة تتراوح بين 0.16-1 % بينما كميتها في العينات الطازجة كانت بين 0.026-0.18%.
تعد الأكياس أكثر شيوعاً في الفكين مقارنة بعظام الجسم الأخرى، و مع أن معالجة الأكياس الفكية بسيطة و تعتمد على التداخل الجراحي كخيار أول إلا أن أهميتها تكمن من اختلاطات وجود و معالجة هذه الأكياس. هدفت هذه الدراسة الاستعادية إلى تحديد نسبة حدوث الأكياس
الجذرية و التاجية و السنية المتقرنة و الأكياس غير سنية المنشأ نسبة لبعضها في دمشق (سورية)، و مقارنة نتائجنا بالتسجيلات السابقة في بلدان العالم الأخرى.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
