ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجريت الدراسة على ثمانية عشر جدياً من الماعز الشامي بمركز البحوث العلمية الزراعية بحماه وتراوحت أعمارها بين 140-160 يوماً ، ومتوسط أوزانها23،2كغ، وقد وزعت إلى ثلاث مجموعات متساوية (6جدايا في كل مجموعة) تبعاً لمصدر البروتين الداخل في تركيب العليقة وتغ ذت كل منها على كسبة قطن غير مقشورة 100% للمجموعة الأولى وكسبة فول الصويا 100% للمجموعة الثانية وكسبة قطن غير مقشورة 50% وكسبة فول الصويا 50% للمجموعة الثالثة، جمعت عينات دم من الوريد الوداجي من جدايا التجربة جميعها قبل بدء التغذية على الخلطات العلفية واعتبرت كشاهد ثم بعد شهر وشهرين وثلاثة أشهر. تم تحليل عينات دم الجدايا في كل المجموعات ودرست مؤشرات الغلوكوز والبروتين العام والألبومين والغلوبولين بمصل الدم وذلك لتقييم استقلاب الطاقة والبروتين للجدايا عند التغذية على هذه العلائق. أظهرت النتائج ارتفاع معنوي بتركيز الغلوكوز بعد شهرين من التجربة لدى المجموعات الثلاث وكان الأعلى لدى المجموعة الثانية مقابل الشاهد والمجموعتين الأولى والثالثة، ثم انخفض تركيزه بشكل غير معنوي بعد الشهر الثالث. وجد ارتفاع معنوي بتركيز البروتين العام بمصل الدم بعد شهر عند جدايا المجموعات الثلاث، ثم انخفض تركيزه بشكل معنوي في دم جدايا المجموعة الثانية والثالثة بعد ثلاثة أشهر مقابل المجموعة الأولى والشاهد. انخفض تركيز الألبومين بعد شهرين معنوياً لدى جدايا المجموعة الأولى مقابل جدايا المجموعتين الثانية والثالثة والشاهد وكذلك بعد ثلاثة أشهر معنوياً عند جدايا المجموعتين الأولى والثالثة مقابل المجموعة الثانية والشاهد. ارتفع تركيز الغلوبولين معنوياً بمصل الدم بعد شهر لدى جدايا المجموعات الثلاث بالمقارنة مع الشاهد، وبالشهر الثاني انخفض بشكل غير معنوي لدى المجموعات الثلاث ثم انخفض معنوياً تركيزه بعد ثلاثة أشهر لدى المجموعتين الثانية والثالثة. كانت الزيادة الكلية في اوزان الجدايا لمدة90 يوم: المجموعة الأولى 9،45كغ(95غ/يومياً)، المجموعة الثانية 13.6كغ(136غ/يومياً) والمجموعة الثالثة 10،45كغ (106غ/يومياً). نستنتج أن المؤشرات الاستقلابية للطاقة والبروتين كانت الأفضل لدى جدايا المجموعة الثانية وينعكس ايجابياً على الناحية الاقتصادية وتحسين الدخل.
يهدف هذا البحث إلى المقارنة بين تقييم طريقتين جراحيتين لفتح البطن من الخط الأوسط للبطن و الخاصرة عند الماعز. أجرى البحث على اثنتي عشرة ماعزا (n = 10) من السلالة البلدية مختلفة الأجناس، و بصحة جيدة.
يهدف هذا البحث إلى التحقق من التأثيرات المسكنة للمخدر الموضعي الليدوكائين و مركن الكسيلازين و مركب الليدوكائين و الكسيلازين في التخدير الناحي للعين. أجري البحث على أربعة و عشرين ماعزا وزعت عشوائياً على أربع مجموعات.
أجري هذا البحث في مخابر كلية الزراعة بجامعة الفرات قسم علوم الأغذية وفي مخابر هيئة الطاقة الذرية بدمشق وقد هدف إلى عزل وتعريف بعض سلالات بكتريا حمض اللبن من الحليب الخام للنوق والماعز الشامي بالإضافة إلى دراسة بعض الخصائص الكيميائية والتصنيعية للسلالات المعزولة وذلك في عامي ( 2010و 2011)
هدف البحث إلى تقييم فاعلية إضافة تراكيز مختلفة من الغلوتامين (25و 50 ميلي مول / مل ) والبرولين (25 و 50 ميلي / مول ) وفيتامين B12 ( 2.5 و 5 ملغ / مل ) إلى محلول تمديد ( سترات صوديوم وغلوكوز مع صفار البيض المحضر مخبرياً , ومقارنتها مع محلول تمديد تجار ي جاهز Andromed كمحلول قياسي في حفظ السائل المنوي في ذكور الماعز الشامي .
هدفت هذه الدراسة إلى عزل جراثيم البروسيلة و استخدام تقنية تفاعل البُوليميِراز المتسلسل Polymerase chain reaction (PCR) للوصف الجزيئي للبروسيلة المالطية المسببة للإجهاض عند الماعز، و تحديد نسبة الإجهاض الناجم عن البروسيلة المالطية من بين الحالات الكل ية للإجهاض عند الماعز في المنطقة الوسطى من سوريا. و لهذا الغرض تم جمع 58 عينة إجهاض (36 جنين مجهض و 22 مسحة مهبلية). أظهرت نتائج العزل الجرثومي و استخدام التقانات الجزيئية (تفاعل البُوليميِراز المتسلسل) أن نسبة الإجهاض الناجم عن البروسيلة المالطية يشكل 53.4% من بين الحالات الكلية للإجهاض عند الماعز في المنطقة الوسطى من سوريا. كما أظهرت الدراسة أن استخدام محتويات المنفحة (معدة الجنين) للعزل الجرثومي من الأجنة المجهضة أفضل من استخدام الأحشاء. و عند إجراء الاختبارات التفريقية لمعرفة أكانت هذه العزلات هي ذراري حقلية أم هي ذراري لقاحية، فقد كشفت نتائج هذه الاختبارات وجود عزلتين (6.4%) تعودان للذرية اللقاحية Rev1 من أصل 31 عزلة من البروسيلة المالطية تم عزلها في هذه الدراسة.
يعد الماعز الشامي في سورية من الحيوانات الزراعية المحلية الهامة لما يملكه من مزايا ومواصفات تمكنه من الإنتاج والتناسل تحت الظروف البيئية القاسية لهذا فقد استخدم في برامج الخلط التربوي مع الماعز الجبلي كمعطي لمورثات صفة إنتاج الحليب الجيدة للحيوانات الخليطة
عزل إنزيم galactosidase-β من دماغ الماعز حديثة الولادة باستخدام تسع طرائق، و قد وجد بأن طريقة 2.0 مول/ لتر من خلات الصوديوم + 2.0 مول/ لترمن كلوريد الصوديوم PH 5 هـي الطريقـة المثلى لاستخلاص الإنزيم و بأعلى فعالية نوعية له مقارنة ببقية الطرائق الأخ رى التي استخدمت للغـرض نفسه. و رسب هذا الإنزيم باتباع أربع طرائق و قد تبين أن استخدام الأسيتون البارد هي الطريقة الفُضلى. و كان عدد مرات التنقية نحو 46.135 مرة و بلغت الحصيلة نحو 14.77 % عند استخدام الترشيح الهلامي 200-S Sephacryl) الخطوة الثانية). و بلغ الوزن الجزيئي للإنزيم 437.187 كيلو دالتون.
درست بعض خصائص إنزيم galactosidase-β المنقى و المستخلص من دمـاغ المـاعز حديثـة الولادة. و توصلت الدراسة إلى أن الإنزيم من نوع بروتين سكري، و تشكل مكونات الجزء الكربوهيـدراتي 1.22 % و ذلك بالاعتماد على طريقة فينول- حمض الكبريتيك. أما الدالة الحمضية (pH) المثلى لفعالية الإنزيم فقد كانت 5.5 و يفقد الإنزيم فعاليته كليا عند الدالـة الحمضية 5.8 ، و يظهر استقرارية عالية في المجال 4 - 6 من الدالة الحمضية. و أظهرت النتائج أن درجة الحرارة المثلى لفعالية الإنزيم °55C عند الدالة الحمـضية المثلـى. أمـا درجة الحرارة الملائمة لثبات الفعالية الإنزيمية فقد تراوحت بين °C 35 - 60 . و قد أظهر الإنزيم قدرة على حلمأة (Hydrolysis) (سكر اللاكتوز Lactose) بتركيز 5 % إذ تراوح مقدار الحلمهة بين 40 % بعد 60 دقيقة إلى 95 % بعد 270 دقيقة .
أجريت هذه الدراسة على سلالة الماعز الألمانية البيضاء خلال عامي 2000 و 2001 في مركز بحوث قسم الإنتاج الحيواني التابع لكلية الزراعة بجامعة الهومبولد في برلين بهدف اختبار جهاز اللاكتوكوردر، الذي استخدم لتحديد منحنى جريان الحليب عند الأبقار وتبيان إمكا نية استخدامه في تحديد منحنى جريان الحليب عند الماعز، و كذلك دراسة المؤشرات الزمنية لهذا المنحنى.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا