ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحري عن الفورم ألدهيد في بعض المستحضرات التجميلية المتوفرة في السوق المحلية باستخدام طريقة الأسيتيل أسيتون

Determination of formaldehyde in some cosmetics available in local market by acetylacetone method

1605   0   20   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يصنف الفورم ألدهيد من قبل منظمة الصحة العالمية (الوكالة الدولية لبحوث السرطان) كمادة مسرطنة ضمن المجموعة الأولى. يمكن استخدام الفورم ألدهيد كمادة حافظة في المستحضرات التجميلية على ألا تتجاوز نسبته 0.2%. تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود الفورم ألدهيد و تحديد كميته في بعض المستحضرات التجميلية المتوفرة في السوق المحلية باستخدام طريقة الأسيتيل أسيتون. كشفت الدراسة عن وجود الفورم ألدهيد في 77% من المستحضرات التجميلية المدروسة (49 عينة) على الرغم من أن أغلبها (حوالي 70%) غير مصرح باحتوائها عليه أو على مادة حافظة محررة له. أظهرت النتائج اختلاف سويات الفورم ألدهيد في عينات الكيراتين و إن كانت جميعها قد تجاوزت النسبة المئوية المسموحة (%11.73 - %0.34) باستثناء عينة واحدة (0.18%). أدى خفض pH في مستحضرات الكيراتين و رفع درجات الحرارة التي تتعرض لها إلى زيادة نسبة الفورم ألدهيد نتيجة زيادة تحرره من المواد الحافظة المحررة له.

المراجع المستخدمة
Arts J. H. E., Muijser H., Kuper C. F., Woutersen R. A., Setting an indoor air exposure limit for formaldehyde: factors of concern. Regul. Toxicol. Pharmacol., Vol. 52, 2008, 189–194
Cole P., Adami H. O., Trichopoulos D., Mandel J., Formaldehyde and lymphohematopoietic cancers: a review of two recent studies. Regul. Toxicol. Pharmacol., Vol. 58, 2010, 161–166
Cole P., Axten C., Formaldehyde and leukemia: an improbable causal relationship. Regul. Toxicol. Pharmacol., Vol. 40, 2004, 107–112
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُشّكل المستحضرات المُنحفة أكثر المستحضرات النباتيّة انتشاراً في العالم و سوريا على حدٍ سواء، و تسوّق على أنها مستحضرات طبيعيّة 100%، يتم الحصول عليها من مصادر مختلفة بدون وصفة طبيّة، و بالتالي تكون في كثير من الحالات غير خاضعة لأي رقابة دوائيّة، مما يجعل منها مشكلة صحيّة و اقتصادية تُهدد بلدان العالم و لا سيما النامية منها التي تفتقر عادةً إلى القوانين الناظمة لبيع و تداول هذه المستحضرات. تمّ جمع 20 عينة من المستحضرات النباتيّة المُنحفة المنتشرة في السوق المحليّة، حيث قُسمت إلى عينات مُصنّعة محليّاً (8 عينات) و أخرى متواجدة بشكل غير شرعي ( 12 عينة )، أجري اختبار التغليف الخارجي و لصاقة التوسيم Labelling على جميع العينات، ثم فُحصت بتقنيتي الطبقة الرقيقة (Thin layer chromatography TLC) و الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء (High performance liquid chromatography HPLC) للتأكد من عدم وجود السيبوترامين، إذ استخدم في الـ TLC الميتانول/ تولوين (9:1) كطور متحرك، أما بالـ HPLC استخدم الاسيتونتريل / وقاء فوسفاتي pH=5.5 (30:70) كطور متحرك، العمود BDS Hypersil C18، معدل التدفق 0.5 مل/دقيقة عند طول موجة 225nm، و حجم الحقنة 20 ميكروليتر. أظهرت النتائج أن جميع العينات المُصنّعة محليّاً مُطابقة للدستور الأميركي USP30 و الـ GMP من حيث الغلاف الخارجي و لصاقة التوسيم و النشرة الداخلية، باستثناء عينة واحدة مُخالفة، أما المتواجدة بشكل غير شرعي، كانت جميع العينات مُطابقة للدستور و الـ GMP باستثناء 6 مخالفة، أما فيما يتعلق بفحص العينات بالـTLC و HPLC فتبيّن وجود السيبوترامين في 3 عينات مُصنّعة محليّاً من أصل 8، و تراوحت كميته بين (8-10) ملغ/الكبسولة، في حين احتوت جميع العينات غير الشرعية على مادة السيبوترامين و تراوحت كميته بين (5-26) ملغ/الكبسولة الواحدة.
يهدف هذا البحث إلى مراقبة محتوى بعض المستحضرات التجارية المتوفرة محلياً و الحاوية على الحمض الأميني الأرجينين و المستخدمة كأدوية أو متممات غذائية إضافة إلى مراقبة بعض المستحضرات المتوفرة محلياً الحاوية على كرياتين و بروتين و المستخدمة كمتممات غذائية. تم اتباع ثلاث طرائق في تحديد كمية الأحماض الأمينية في العينات المدروسة و هي طريقة كلدال بالاعتماد على نسبة الآزوت العام, الكشف في مجال الأشعة المرئية باستخدام مقياس الطيف الضوئي بعد الاشتقاق بالنينهيدرين و كذلك باستخدام الكروماتوغرافيا السائلة العالية الأداء بعد الاشتقاق قبل العمود باستخدام أورتوفتال دي الدهيد و الكشف بمقياس الفلورة. لم يلاحظ وجود اختلافات هامة في النتائج بين الطرائق الثلاث المستخدمة. فقد كانت النتائج بالنسبة للمستحضرات الحاوية على كرياتين و بروتين المستخدمة كمتممات غذائية مطابقة لما يتطلبه دستور الأدوية الأوروبي, و كذلك الأمر بالنسبة للمستحضرات الدوائية الحاوية على الأرجينين و المصنعة محلياً, أما المتممات الغذائية المهربة الحاوية على الأرجينين فقد خالفت متطلبات الدستور.
قدرت كمية عنصرين من العناصر الثقيلة (النحاس و التوتياء) في بعض أنواع البهارات شائعة الاستعمال و المنتشرة في بعض الأسواق المحلية السورية باستخدم جهاز الامتصاص الذري. بينت الدراسة وجود فروق في تراكيز هذين العنصرين تبعاً لأنواع البهارات المختلفة المدروس ة. تراوح تركيز النحاس في البهارات من تراكيز صغيرة (0.059) إلى تراكيز عالية وصلت إلى 0.668 mg/kg. بينما وصل الحد الأعظمي لتركيز التوتياء في عيّنات البهارات المدروسة إلى 2.523mg/kg. كانت تراكيز النحاس في معظم العيّنات أقل من الحد الأعظمي المسموح به كما أظهرت النتائج وجود التوتياء بنسب أقل بكثير من النسب المسموح بها في المواصفات العالمية و المحلية.
قدرت كمية عنصرين من العناصر الثقيلة (النحاس و التوتياء) في بعض الحبوب الشائعة الاستعمال و المنتشرة في الأسواق المحلية السورية باستخدم جهاز الامتصاص الذري. بينت الدراسة وجود فروق معنوية في تراكيز المعادن المختلفة تبعاً للأنواع الحبوب المدروسة. تراوح ت ركيز النحاس في الحبوب من تراكيز صغيرة دون حد الكشف إلى تراكيز عالية وصلت إلى 0.426 mg/kg على أساس الوزن. وصل الحد الأعظمي لتركيز التوتياء في عينات الحبوب المدروسة إلى 2.325mg/kg. كانت تراكيز النحاس في معظم العينات أقل من الحد الأعظمي المسموح به كما أظهرت النتائج وجود التوتياء بنسب أقل بكثير من النسب المسموح بها في المواصفات العالمية و المحلية.
اقترحت طريقة طيفية تفلورية حساسة و بسيطة لتحديد الكابتوبريل (CPT) في الحالة النقية و في المستحضرات الصيدلانية. اعتمدت الطريقة على تشكيل معقد بين الكابتوبريل و أيونات النحاس عند قيمة pH=3.5.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا