اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة تأثير التدعيم على الخصائص الميكانيكية و الكيميائية للراتنج المشترك من الايبوكسي و النوفولاك
Study the Effect of Reinforcing on Chemical and Mechanical Properties of Polymer composite from Epoxy and Novolac
1954
0 31
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم في هذا البحث تحضير مواد متراكبة هجينة , المادة الأساس فيها هي مزيج من راتنج الايبوكسي و راتنج الفينول فورم الدهيد ( نوع نوفولاك ) تم تدعيمه بمساحيق الألومينا و السيليكا و ألياف الأسبستوس بنسبة وزنية 30%.
In this work composite hybrid materials were prepared from a base material composed of epoxy and phenol - form aldehyde resins and reinforced by 30% wt alumina and silica powders and asbestos fibers. For samples were prepared with. Different ratio of reinforcing material.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير تدعيم مزيج من راتنج الايبوكسي والنوفولاك على خصائصه الميكانيكية والكيميائية. تم تحضير مواد متراكبة هجينة باستخدام مساحيق الألومينا والسيليكا وألياف الأسبستوس بنسبة وزنية 30%. تم تحضير أربع عينات بنسب مختلفة لمزج البوليميرين، ثم غُمرت العينات في حمض النتريك بتركيز 1N لمدة 30 و60 يوماً. أظهرت النتائج أن زيادة نسبة الايبوكسي والألومينا تعزز من معامل يونغ، بينما العينات التي تحتوي على نسبة عالية من الأسبستوس والسيليكا ونسبة منخفضة من الايبوكسي أظهرت قيماً منخفضة لمعامل يونغ ومعامل الضغط وقيماً عالية لمعامل الانحناء. كما تبين أن مقاومة العينات للغمر في وسط حمضي لم تتأثر بمواد التدعيم، حيث أدى الغمر إلى انخفاض كبير في معامل يونغ. تهدف الدراسة إلى تحديد أفضل استخدامات للبوليمير المشترك المدعم بناءً على النتائج الميكانيكية والكيميائية.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال تطوير المواد المتراكبة البوليميرية، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير درجات الحرارة المختلفة على الخصائص الميكانيكية والكيميائية للعينات، وهو عامل مهم في التطبيقات الصناعية. ثانياً، لم يتم دراسة تأثير الأشكال المختلفة لمواد التدعيم على الخصائص الميكانيكية، حيث يمكن أن يكون لشكل التدعيم تأثير كبير على الأداء النهائي للمادة. ثالثاً، كان من الممكن توسيع نطاق الاختبارات الكيميائية لتشمل تحاليل حرارية أكثر تفصيلاً لفهم تأثير الوسط الأكال بشكل أفضل. وأخيراً، لم يتم التطرق إلى دراسة تأثير الاحتكاك والعمر الافتراضي للمواد المدعمة، وهو ما يعتبر مهماً لتحديد مدى ملاءمتها للتطبيقات الصناعية المختلفة.
أسئلة حول البحث
-
ما هي المواد المستخدمة في تدعيم البوليمير المشترك في هذه الدراسة؟
تم استخدام مساحيق الألومينا والسيليكا وألياف الأسبستوس بنسبة وزنية 30% لتدعيم البوليمير المشترك من الايبوكسي والنوفولاك.
-
ما هو تأثير زيادة نسبة الايبوكسي والألومينا على الخصائص الميكانيكية للعينات؟
زيادة نسبة الايبوكسي والألومينا أدت إلى تحسين معامل يونغ للعينات، مما يعكس زيادة في الصلابة والمتانة.
-
كيف تأثرت العينات بالغمر في حمض النتريك؟
الغمر في حمض النتريك أدى إلى انخفاض كبير في معامل يونغ للعينات، ولم تتأثر مقاومة العينات للغمر بمواد التدعيم.
-
ما هي الاختبارات الميكانيكية التي أجريت على العينات في هذه الدراسة؟
تم إجراء اختبارات الشد، الضغط، الصدمة، الانحناء، والصلادة لتقييم الخصائص الميكانيكية للعينات المحضرة.
المراجع المستخدمة
AKRAM, Mummed 1984- Physical Chemistry of Polymers .University of Mosul, Iraq, 210p
NASSER, Ali 1999 - The bases of organic compounds Chemistry Department. University of Aleppo, Syria, 186p
C.M. Blow, 1981 - Rubber Technology and manufacturing. Institute of Rubber Industry IRI, Germany, 150p
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يتناول هذا البحث تحضير مادة مركبة من بوليمير الايبوكسي و هباب الفحم و دراسة تأثيره في بعض خصائص سلوك البلمرة و لاسيما تفاعل التصالب و مردوده و بعض خصائص المادة المركبة مثل درجة حرارة الانتقال الزجاجي للبوليمير(Tg) و بعض الخصائص الميكانيكية كمعامل يون
غ (E) و مقاومة الانعطاف (σ). وصف تفاعل التصالب و درجة حرارة الانتقال الزجاجي باستخدام جهاز التحليل المسعري التفاضلي الماسح (DSC) و أُجريت الاختبارات الميكانيكية بواسطة جهاز الاختبارات الميكانيكية العامة.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر المعاملات المختلفة في إنبات بذور الخرنوب للتعرّف على أفضل الطرق الواجب استخدامها و المدة الزمنية المطلوبة، و انعكاس ذلك على نسبة الإنبات و سرعته بحسب المعاملات المطبقة .
أظهرت النتائج بأن خدش البذور كانت الطريقة الأكثر فع
الية في زيادة نسبة الإنبات و كذلك معاملة البذور بحمض الكبريت المركز لمدة 30 دقيقة ؛ إذ بلغت نسبة الإنبات 100%، و من ثم المعاملة بالكحول لمدة 60 دقيقة، ثم غمر البذور في الماء الساخن لمدة 60 دقيقة.
أشارت النتائج أيضاً أن سرعة انبات بذور الخرنوب عند معاملتها بالخدش كانت أفضل (14.5Id=) و من ثم المعاملة بحمض الكبريت المركز لمدة 30 دقيقة (21.5 Id=)، و من ثم المعاملة بالكحول (38Id=) عند المعاملة لمدة 60 دقيقة، أما الغمر بالماء الساخن فكانت (60Id=).
يتضمن البحث دراسة تجريبية لمعرفة تأثير الأشعة فوق البنفسجية (أشعة UV) على السلوك الميكانيكي للسيور المطاطية المفلكنة المستخدمة في عمليات النقل المختلفة، و بشكل خاص السيور المستخدمة في معمل اسمنت طرطوس، من خلال تحضير عينات مختلفة من هذه السيور و تعريض
ها لأشعة UV لفترات زمنية مختلفة، و من ثم اختبارها على الشد و على الاهتراء.
و قد تمت مقارنة النتائج مع عينات مماثلة للعينات المختبرة لم تتعرض لأشعة UV، كما تمت المقارنة مع عينات تم تسخينها بالفرن، و ذلك من أجل الوصول إلى الشروط المثالية لاستخدام هذه السيور الذي يضمن فترة استخدام أطول و بشروط آمنة. و أظهرت الدراسة أن للأشعة فوق البنفسجية أثر على زيادة معدل الاهتراء، و كذلك على زيادة قوة الشد الطولية للسيور المدروسة. حيث أن زيادة قوة الشد الطولية تزيد من معدل الاهتراء لهذه السيور.
دُرِس في هذا البحث آلية انتشار ذرات الكروم و الخواص الميكانيكية و الكيميائية لطبقة الطلاء الانتشاري بالكروم في الفولاذ منخفض نسبة الكربون، و التي تعتبر إحدى تقنيات المعالجة السطحية. حيث تم إجراء العديد من التجارب العملية في وسط إشباعي مسحوقي من أجل ت
شكيل طبقة طلاء انتشاري تحتوي على الكروم الذري الذي سينتشر
داخل السطح المعالج. و تمت دراسة بعض الخواص الميكانيكية و الكيميائية بعد القيام بالطلاء الانتشاري بالكروم.
بينت نتائج الاختبارات أن متانة الشد و القساوة الميكروية و مقاومة التآكل الكيميائي قد تحسنت بعد الطلاء الانتشاري بالكروم، كما ازدادت عمق طبقة الطلاء بزيادة زمن الإبقاء في الفرن و درجة الحرارة، حيث انعكست هذه العلاقة بمنحنٍ من الدرجة الثانية.
بالمقابل فقد انخفضت المطيلية.
تؤكد نتائج البحث إمكانية استخدام الطلاء الانتشاري بالكروم كمعالجة واعدة في رفع كفاءة عناصر الآلات المعرضة للأكسدة أو للتآكل الكيميائي في مختلف درجات الحرارة.
تم تنفيذ البحث في مركز الكريم لبحوث تربية و تحسين الأغنام و الإبل بالسلمية, حيث
تمت الدراسة على 9 روؤس من إناث الإبل ضمن حظائر نصف مفتوحة و نظام رعاية
شبه مكثفة, و غذيت الإبل على علائق من دريس الشعير و البيقية و بعض الأعلاف
المركزة. و حددت الخلطات
العلفية بما يتناسب مع الحالة الفيزيولوجية و العمرية لحيوانات
الدراسة, كذلك طبق على القطيع نظام التلقيح الوقائي وفق برنامج الحصينات الوقائية.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
