ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أعشاب القمح المفضلة لوضع البيض عند حشرة السونة و إمكانية استخدامها في المكافحة بشمال غربي سورية

Wheat Preference to Lay Eggs by Sunn Pest. “Eurygaster integriceps Put.”, and Possibility of Mechanical Elimination of the Eggs in Controling this Pest in Northwestern Syria

1106   0   47   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1995
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تلجأ إناث حشرة السونة Eurygaster integricepos Put قبل وضع البيض، إلى اختيار العائل النباتي الملائم، الذي يؤمن بدوره حماية هذه البيوض في فترة تطورها الجنيني، و بهدف التعرف على أهم العوائل العشبية لوضع البيض، و درجة تفضيلها، من قبل حشرة السونة، فقد أجريت هذه الدراسة الحقلية بشمال غربي سورية عام ١٩٨٩ على ثمانية نباتات، تنتمي إلى سبع فصائل نباتية، تُعد ضارة في حقول القمح

المراجع المستخدمة
فريد، محمد فريد؛ محمد فاضل وردة؛ ليونارد كبرل؛ لورين هاريس؛ هوارد لويد. ١٩٧٩ . القيمة الغذائية لمواد العلف . والنباتات الرعوية في الدول العربية والشرق الأوسطج. أكساد
مديرية وقاية المزروعات ١٩٨٢ ١٩٩١ . تقارير فنية عن المكافحة الكيميائية لحشرة السونة في سورية.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أظهرت النتائج أن زراعة كلا من الصنفين المختبرين (12167, NN25)الحساسين للإصابة بدبور الحنطة المنشاري الأوربي Cephus pygmaeus بجانب أحد أصناف القمح المزروعة (ICPW 13172) قد أدى إلى تخفيض نسبة إصابتو بهذه الحشرة بمقدار18.2-7.2% عندما أجريت التجربة ضمن أ قفاص و 9.5 -6.2% في الظروف سلبياً الحلقية في موسمي الدراسة. كما أثر الصنف 12167 على حياتية وحيوية هذه الحشرة بالمقارنة مع الصنف NN25، حيث تسبب بقتل معظم يرقاتها ضمن سوق القمح أثناء تطورىا (54.03% في موسم 2011 و 70.72% في موسم 2102)، كما خفض من خصوبة الإناث التي تابعت تطورها وانبثقت في الموسم التالي وكانت أقل بشكل معنوي من خصوبة الإناث المنبثقة من الصنف NN25. حيث كان متوسط خصوبة الإناث المنبثقة من الصنف 48.32 ،47.48 NN25 بيضة في موسمي الدراسة بينما كان متوسط خصوبة الإاث المنبثقة من الصنف 12167 في موسمي الدراسة 28.32 و28.36 بيضة.
للبيض دور كبير في التغذية و الصناعات المختلفة ، نظرا لما يتمتع به من قيمة غذائية عالية و خواص فريدة في إكساب اللون و تحسين القوام . تم إجراء دراسة عامة للحمولة الميكروبية في عينات البيض ، و دراسة التغيرات الميكروبيولوجية أثناء تخزين البيض المغسول و غير المغسول ، و كذلك المبرد و غير المبرد في درجات حرارة مختلفة ، كما و تم إجراء وصف دقيق لكافة الأحياء الدقيقة المتواجدة مورفولوجياً . بينت الدراسة تزايد أعداد الجراثيم بشكل واضح في البيض المخزن في الجو العادي ، حيث تسوء نوعيته و يفقد طازجيته، و تبين أنه يجب عدم غسل البيض المعد للتخزين المبرد أو غير المبرد لمدة طويلة ، لمنع ولوج الجراثيم عبر ثقوب البيضة أثناء عملية الغسيل ، و خاصة عندما لا نأخذ بالاعتبار درجة حرارة ماء الغسيل ، إلا أنه يمكن غسل البيض المعد للاستهلاك المباشر خلال فترة قصيرة و محددة للتخلص من الأوساخ و الجراثيم العالقة على القشرة .
يقدم البحث توصيفاً لسلوك الأمواج البحرية في بعض مناطق شاطئ اللاذقية، من خلال المشاهدة و المراقبة لأكثر من منطقة تختلف بتضاريسها و عمق الماء فيها و نوع القاع ( رملي ، صخري ). كما يعرض نتائج و بيانات لعمليات قياس قيم الارتفاع و الدور للأمواج في منطقة (مكسر المرفأ)، و نتائج حسابات الطاقة المنتقلة مع الموجة و سرعة تلك الأمواج، حيث عمل على مقارنة الطاقة المحسوبة عبر عدة معادلات تجريبية معتمدة عالمياً، و بيَن أن دور الموجة و سرعتها مستقلان عن ارتفاعها . كما بيَن إمكانية استغلال طاقة الأمواج في سورية، من خلال العمل بمبدأ (القوى الكبيرة و الارتفاع المنخفض)، و استخدام آليات تحويل طاقة تعتمد على الدارات الهيدروليكية، بالإضافة لإقامة نظام مركزي أساسي متصل بعدد من الأنظمة الفرعية الأمر الذي يضمن استمرار تدفق الطاقة.
هدف البحث إلى التعرّف على الوضع الراهن للقمح على مستوى سورية خلال الفترة (2000-2012)، و إلى دراسة الطاقة الإنتاجيّة و الاستهلاكيّة، و حجم الفجوة، و نسبة الاكتفاء الذاتي. و كذلك إلقاء الضوء على متوسط نصيب الفرد من المتاح للاستهلاك، و متوسط الدخل الفرد ي السنوي، و الزيادة السنوية في عدد السكان، كما يوضّح أهمّ العوامل المؤثرة على الإنتاج و الاستهلاك المحلي من القمح. بيّنت نتائج البحث أنّ خط الاتجاه العام للإنتاج الكلي، و المساحة المزروعة، و الإنتاجيّة، هو اتجاه تنازلي خلال الفترة المدروسة. كما تزايدت الكمية المستهلكة من القمح خلال الفترة المدروسة (2000- 2012)، حيث بلغ متوسط الكمية المستهلكة سنوياً حوالي (4084.42) ألف طن، بينما بلغ متوسط الإنتاج المحلي نحو (4008.38) ألف طن لنفس الفترة. و تراوحت الفجوة الغذائية للقمح بين حد أدنى بلغ حوالي (17.3) ألف طن عام 2000 بداية السلسة الزمنية، و حد أقصى بلغ نحو (1660) ألف طن في عام 2009 و هو العام الذي بلغ فيه الاستهلاك أقصى معدلاته في السلسلة الزمنية المدروسة، بينما تراوحت نسبة الاكتفاء الذاتي بين حد أدنى بلغت حوالي (69.04)% عام 2009 و حد أقصى بلغت حوالي (131.03)% عام 2007 بمتوسط قدر بنحو (99.1) % خلال الفترة (2000- 2012).
هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أهمية الضريبة على القيمة المضافة ، و متطلبات تطبيقها في سورية بوصفها من أهم الضرائب التي تمول الايرادات العامة ، و تخفض عجز الموازنة الذي بات يرهق المالية العامة ، و قد أخذت بهذه الضريبة معظم الدول ، لأنها تحقق واردات وفيرة تتميز بالثبات و القدرة على التأقلم مع التطورات الاقتصادية المختلفة ، كما أن دورية تأديتها يحقق للخزينة العامة سيولة نقدية بصورة مستمرة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا