ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير مادة EDTA في زمن الأخذ لكل من الاسمنت البورتلاندي و الكلنكر

The Effect of EDTA on the Setting Time of Portland Cement, and Clinker

1312   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تؤثر المادة Na٢ - EDTA (ملح ثنائي الصوديوم ل: ايتلين ثنائي أمين رباعي حمض الخل) تأثيرًا كبيرًا في زمن أخذ كل من الكلنكر و الاسمنت البورتلاندي، حيث يتغير زمن كل من بداية الأخذ و نهايته تغيرًا كبيرًا عندما تضاف نسبة صغيرة من Na٢- EDTA إلى الخلطة لاتتجاوز ٪ ١ من وزن الاسمنت. يستدل من التحليل الكيميائي أن تركيز شوارد الكالسيوم الكلي في الطور المائي لعجينة الاسمنت يزداد بوجود مادة Na٢-EDAT, أما تركيز شوارد الكالسيوم الحرة في الطور المائي فإنه يقل بازدياد نسبة ، Na٢-EDTA المضافة، إذ إن هذه المادة تشكل معقدات مخلبية مع الكالسيوم وبعض المعادن الأخرى مثل الحديد و المغنزيوم في درجات PH مرتفعة، كما هو الحال في خليط الاسمنت مع الماء.

المراجع المستخدمة
S. Mindess, and J.F. Young, “Concrete”, Prentice- Hall , Inc1981
H. Taleb,”Anlytical and Mechanistic Aspects of the action of selected retarderds on the hydration recaction of tricalcium silicate, the major component of Portland Cement” Ph.D Dissertation, Georgetown University. U.S.A1985
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتضمن البحث دراسة تجريبية لمعرفة تأثير تغلغل مادة اللحام على قيمة القساوة السطحية في لحامات التقسية السطحية لمطارق كسارة الكلينكر، من خلال تحضير عينات من معدن المطارق X120Mn12 نفسه، تم تقسيتها سطحياً باستخدام أنواع مختلفة من قضبان لحام التقسية السطحي ة، و تم تغيير البارامترات الخاصة باللحام كشدة التيار و جهة القطبية. تم قياس نسبة التغلغل، و اختبار العينات على القساوة، و دراسة العلاقة بين التغلغل و القساوة، و أثرها على مقدار التآكل الاحتكاكي. أظهرت الدراسة بأن تخفيض تيار اللحام خفّض الدخل الحراري الذي أدى الى تخفيض نسبة تغلغل اللحام، كما لوحظ ازدياد قيم القساوة السطحية للمعدن المقسى و مقاومة التآكل الاحتكاكي مع انخفاض نسبة التغلغل، في حين أن القطبية الموجبة لتيار اللحام أدت الى زيادة نسبة التغلغل و بالتالي انخفاض قيم القساوة السطحية، لكنها أعطت لحام ذو جودة عالية من ناحية تجانس الشكل و انخفاض العيوب. كما أظهرت النتائج أن زيادة نسبة الكروم و الكربون في قضيب لحام التقسية تؤثر ايجاباً على قيمة القساوة.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
هدف هذا البحث هو تحسين زمن رد الفعل عند أداء الضربة الدافعة بالوجه الأمامي, تكونت عينة البحث من (24) مشارك، من لاعبي أندية الدرجة الأولى لتنس الطاولة في محافظة اللاذقية (فئة الناشئين), تم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين (مجموعة تجريبية و مجموعة ضابطة) , خضعت العينتين لاختبار قبلي لقياس زمن رد الفعل, و قاموا بأداء اختبار الكرة المدفوعة من الماكينة . ثم خضعت المجموعة التجريبية لبرنامج تدريبي مصمم لأربعة أسابيع: كل أسبوع مؤلف من ثلاث وحدات تدريبية و كل وحدة تتضمن أربعة أو خمسة تمارين لتطوير زمن رد الفعل في تنس الطاولة, بينما المجموعة الضابطة خضعت لبرنامجها التقليدي المعتادة عليه, ثم خضعت العينتان للاختبار البعدي, و أيضاً قاموا بأداء اختبار الكرة المدفوعة من الماكينة. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي لمجموعتين (تجريبية و ضابطة)، بإتباع القياس القبلي و البعدي لكلا المجموعتين. تمت مقارنة نتائج العينتين بين الاختبارين القبلي و البعدي, و أظهرت النتائج أن البرنامج التدريبي المطبق أثر إيجابياً على تحسين زمن رد الفعل عند أداء الضربة الدافعة بالوجه الأمامي.
درس في هذا البحث تأثير أماكن الزراعة و زمن الطهي مدة min ( 5-10-15-20-40) لخمس و أشارت النتائج إلى وجود فروق بين محتويات أصناف البصل المدروسة من الفينولات الكلية إذ راوحت قيمها ضمن المجال (279-583)mg/100g عينة جافة, أما الفلافونيدات فراوحت قيمها ضمن المجال (80-180)mg/100g عينة جافة و قيس النشاط المضاد للأكسدة و كان (60-75%). أدى غلي العينات بالماء في أزمنة مختلفة إلى ازدياد في نسب الفينولات الكلية و الفلافونيدات إذ ازدادت الفينولات الكلية ضمن المجال (383 -789)mg/100g عينة جافة و نتج عن ذلك ازدياد قيم النشاط المضاد للأكسدة بطريقة DPPH لتصبح (77% - 88%).
نُفذّتْ تجربة حقلية أضيف فيها مقنن سماد السوبر فوسفات إلى تربة كلسية زرعت بالذرة الـصفراء في موسمين زراعيين خلال عامي 2011­ 2012 في مزرعة كلية الزراعة بأبي جرش، أضـيف الـسماد على الأعماق (تسميد سطحي، 10 سم، 20 سم) مقارنةً بمعاملة الشاهد (دون إضـافة )، جـرى الاعتيـان بمعدل 12 مكرراً من كل معاملة و على أربعة أعماق مختلفة (0 ­10) سـم (10­ 20) سـم (20­ 30) سـم، (30 ­40) سم بمعدل مكررين أيضاً لكل عمق، و ذلك خلال أزمنة مختلفة من موسمي النمو النباتي [الزمن صفر، بعد 15 يوماً، بعد 30 يوماً، بعد 45 يوماً، بعد 60 يوماً، بعد 90 يوماً من الزراعة]. قدر الفوسفور المتاح في العينات جميعها، أظهرت النتائج ارتفاعاً في تركيز الفوسفور المتاح بعد الزراعة مباشرةً، مـع ازدياد ملحوظ فيه بعد 15 يوماً منها، و ذلك في المعاملات كلّها و على أعماق الاعتيان كلّها، ثم أخذ هـذا التركيز بالتناقص في أزمنة الاعتيان المتلاحقة و بمعدل ثابت في المعاملات جميعها و على الأعماق كلّهـا أيضاً، حتى بلغ النصف تقريباً (بعد 90 يوماً من الزراعة). كما لوحظ تفوق العمقين من 0­ 10 سم ومـن 10 ­20 سم من حيث تركيز الفوسفور المتاح، أما بالنسبة إلى أزمنة الاعتيان المختلفة فقد تبـين تفـوق الزمن بعد 15 يوماً من الزراعة و تبعه مباشرةً الزمن صفر، كما وجد أيضاً أن أفضل تركيـز للفوسـفور المتاح كان على العمق 0 ­20 سم في معاملة التسميد على عمق 10 سم، و زمن الاعتيان بعد 15 يوماً من الزراعة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا