ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحري عن الأحياء الدقيقة الممرِضة و المسببة للتسممات في الأجزاء الداخلية لذبائح غنم العواسي (المعلاق و الأجزاء الأخر القابلة للأكل)

Detection of Patho-toxicogenic Microorganisms in the Variety Meats of Awassi-Sheep Carcasses

1046   0   10   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت هذه الدراسة للكشف عن وجود الأحياء الدقيقة الهوائية المحبة للحرارة المعتدلة و الأحياء الدقيقة الممرضة و المسببة للتسممات في الأجزاء الداخلية القابلة للأكل من ذبائح غنم العواسي، تم أخذ العينات من هذه الأعضاء بعد الذبح مباشرة من المسلخ البلدي، و كذلك عينات مماثلة لها من السوق التجاري التقليدي الذي تباع فيه مثل هذه المنتجات. أُخذت العينات بطريقة القطع من سطح العضو المراد اختباره و بحدود ١٢,٥ سم و بسماكة ٢ مم.

المراجع المستخدمة
Emswiler, B.S., E. Nichols, A.W. Jkotula and D.K.Rough. ١٩٧٨. Devise for microbiological sampling of surfaces. J. Food Protection
Gardner, G.A. ١٩٧١. A note on the aerobic microflora of fresh and frozen porcine liver. J. Food tech
Hanna, M.O., G.C. Smith, W. Sawellj, F. K. Mckeith and C. Vanderzant. ١٩٨٢. Microbial flora of livers, kidneys and heart from beef, pork and lamb: effects of refrigeration, freezing and thawing. J. Food Pro
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت هذه الدراسة في وحدة الهضم والاستقلاب بكلية الزراعة في جامعة دمشق خلال عامي ١٩٩٧ و ١٩٩٨ ، لمعرفة مستوى هرمون البروجسترون في مصورة الدم خلال مرحلتي الحمل والإدرار في حوليات غنم العواسي، استخدمت إحدى عشرة حولية بعمر نحو ١٨ شهرًا لم تحمل مسبقًا، وزعت عشوائيًا إلى مجموعتين، مجموعة أولى ن= ٨ و المجموعة الثانية ن= ٣، أخضعت النعاج كافة إلى الظروف نفسها من الإيواء و الرعاية (حظائر مغلقة).
استخدمت في هذه الدراسة ( ٣٠ ) حولية من غنم العواس المحسن بأعمار بين ١٤ - 16.5 شهرًا، و متوسط أوزانها ٤١,٥ كغ، لتقدير إنتاج الحليب و نسب مركباته خلال موسم الإدرار الأول في كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال عامي ١٩٩٧ و ١٩٩٨.
يعد إنزيم البتا - غالاكتوزيداز galactosidases (B-Ec 3.2.1.23) من أهم الإنزيما المستخدمة في الصناعات الغذائية وله العديد من التطبيقات الغذائية والتكنولوجية والبيئية الهامة في مجلات الحياة المختلفة . ويعتبر مثالاً هاماً لإنزيمات الحلمهة حيث يقوم البتا - غالاكتوزيداز بحلمهة اللاكتوز غالاكتوزيداز إلى ىسكريات أحادية وهي الغلوكوز والغلاكتوز .
لا تزال التحيزات منتشرة في النصوص والإعلام الحديث، وخاصة التحيز الذاتي - نوع خاص من التحيز الذي يقدم مواقف غير لائقة أو يقدم بيان مع افتراض الحقيقة. لمعالجة مشكلة الكشف عن التحيز الذاتي والتخفيف، نقدم كوربايا موازية مشروح يدويا مع أكثر من 4000 زوجا م ن التعديلات في ويكيبيديا. تحتوي هذه الجوربوس على شروح تجاه كل من أنواع التحيز على مستوى الجملة وشرائح منحازة على مستوى الرمز المميز. نقدم تحليلات منهجية لمجموعة بياناتنا والنتائج التي حققتها مجموعة من خطوط الأساس الحديثة من حيث ثلاث مهام: تصنيف التحيز، ووضع علامات شرائح منحازة، وتحييد النص المتحيز. نجد أن النماذج الحالية لا تزال تكافح مع اكتشاف التحيزات متعددة الأجزاء على الرغم من أدائها المعقول، مما يشير إلى أن DataSet لدينا يمكن أن تكون بمثابة معيار بحث مفيد. نوضح أيضا أن النماذج المدربة على DataSet الخاصة بنا يمكن أن تعزز جيدا إلى مجالات متعددة مثل الأخبار والخطب السياسية.
أجريت الدراسة خلال 2012-2013 لتقييم أثر التمويل الصغير (المالي و غير المالي) في أداء قطعـان صغار مربي غنم العواس، و تحديد مدى مساهمته في تحسين دخلهم في مشروع تنمية المجتمـع الريفـي في منطقة جبل الحص خلال الفترة ما بين 2007 و 2010 . اختير عشوائياً 2 15 مستفيداً من مربي غـنم العواس الذين استفادوا على الأقل مرتين من الصندوق، و 56 من المربين غير المستفيدين من القـروض (عينة الشاهد). جمعت المعلومات ميدانياً بوساطة استبانة أعدت لهذا الغرض، و مكتبياً مـن المؤسـسات الرسمية. ثم أجريت عمليات التحليل الوصفي و الكمي للبيانات وفق برنامج SPSS . و قد أظهـرت نتـائج التحليل أن الاستفادة من القروض ساعدت معنوياً (P>05.0) في زيادة نسبة التوائم، و انخفـاض نـسبة النفوق و حالات الإجهاض في قطعان المستفيدين، و لكنها لم تؤثر معنوياً في طول فتـرة الرضـاعة و فـي وزن الحملان عند الميلاد و خلال مراحل نموها اللاحقة. كما ساهم التمويل في خفـض متوسـط التكلفـة الإجمالية للأمراض في قطعان المستفيدين، و في زيادة حجم القطيع بنحو 8.36 % و في مستوى الحـصول على الخدمات البيطرية بنحو 21 % و في تغطية الاستهلاك اليومي بنحو 6.12 % و في زيادة تشغيل اليـد العاملة بنحو5.4 % و في تحسين متوسط إنتاجية قطعان المستفيدين من الحليب بزيادة قدرها 5.20 كـغ /موسم/ رأس، فانعكس ذلك كله إيجابياً علـى دخـل المـستفيدين الـسنوي الـذي ارتفـع بـأكثر مـن 8 آلاف ل. س. و استنتج أن التمويل الصغير يمكن أن يحتل أهمية كبيرة في استراتيجية تنميـة الثـروة الحيوانية، و استقرار المربين، و الإقلال من ترحالهم، و المحافظة على أصولهم، و تحـسين الأداء الانتـاجي و التناسلي لقطعانهم، و التخفيف من حالة الفقر لديهم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا