ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير بروتين التخلق العظمي - 2 رلى تعبيرية بروتين الكادهيرين الظهاري في السرطان شائك الخلايا الفموي المستحدث في الجيب الخدي لحيوان الهامستر السوري

The effects of BMP-2 on E-cadherin expression in the induced oral squamous cell carcinoma in Syrian hamsters Buccal pouch

1058   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يستعمل بروتين التخلق العظمي 2 rhBMP بشكل فعال في إعادة بناء العيوب العظمية المكتسبة في عظام الفكين. تنجم بعض هذه العيوب عن عمليات استئصال للسرطان شائك الخلايا الفموي. لاتزال التأثيرات البيولوجية لبروتين rhBMP -2 على الخلايا السرطانية و ارتباطاتها النسيجية و قدرتها على الغزو و الاستعمار غير معروفة بشكل واضح حتى الآن. هدف البحث = تحري تأثير استعمال بروتينrhBMP- 2 على تعبيرية بروتين الكادهيرين الظهاري الذي يلعب دورًا رئيسيّاً في ارتباط الخلايا بعضها إلى بعض عبر الموصلات الملتصقة.

المراجع المستخدمة
Hanasono, M.M., E. Matros, and J.J. Disa, Important aspects of head and neck reconstruction. Plast Reconstr Surg, 2014. 134(6): p. 968e-80e
Sadigh, P.L., et al., New double-layer design for 1-stage repair of orocutaneous and pharyngocutaneous fistulae in patients with postoperative irradiated head and neck cancer. Head Neck, 2016. 38 Suppl 1: p. E353-9
Hakki, S.S., et al., Bone morphogenetic protein-2, -6, and -7 differently regulate osteogenic differentiation of human periodontal ligament stem cells. J Biomed Mater Res B Appl Biomater, 2014. 102(1): p. 119-30
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفيّة البحث و هدفه : يلعب بروتين التخلق العظمي BMP-2 (Bone morphogenic protine-2) دوراً رئيسيّاً في تمايز الخلايا الميزانشيمية إلى خلايا بانية للعظم عبر العديد من السبل داخل الخلوية التي تتقاطع مع السبل الورمية. يعد السرطان شائك الخلايا الفموي من ال تنشؤات الورميّة العدوانيّة، و هو يشكل أكثر من 90% من الأورام الخبيثة في منطقة الرأس و العنق، و يصنّف إلى ثلاث درجات وفقا لتمايز الخلايا البشرويّة فيه. تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود أي تغيرات في تعبيرية بروتين BMP-2 بين الدرجات النسيجية للسرطان شائك الخلايا الفموي. مواد البحث و طرائقه: تمت في هذه الدراسة مقارنة تعبيريّة بروتين BMP-2 عند 27 مريضاً (19 ذكور + 8 اناث) تراوحت أعمارهم بين (22-74) سنة، بمتوسط عمري (48) سنة، و هم مرضى يعانون من سرطان فموي شائك الخلايا، تمّ فرزهم إلى 3 مجموعات حسب درجة الإصابة، بحيث تحوي كل من المجموعات الثلاث 9 مرضى، بعد التلوين بطريقة كيميامناعية نسيجية، تم مقارنة تعبيريّة البروتين مع الدرجات النسيجية المختلفة للسّرطان شائك الخلايا الفموي. النتائج :لوحظ من خلال تحليل النتائج الاحصائية أن تعبيريّة بروتين BMP-2 غير مرتبطة مع الدرجة النسيجيّة للورم، حيث لم تتأثر شدة التعبيرية بدرجة تمايز الورم نسيجياً . كما لم يتأثر التوضّع الغشائي للبروتين أو تعبيريّته في الهيولى مع ازدياد الدرجة الورمية. الإستنتاج : ضمن حدود هذه الدراسة تبيّن أنّ تعبيريّة بروتين BMP-2 لا يمكن أن تمثّل واسماً انذاريّاً للدرجة النسيجية في السرطان شائك الخلايا الفموي بدرجاته النسيجية.
الهدف تحري تعبيرية البروتين كيناز المرتبط بالسيكلين CdK1, CdK2 في عينات من السرطان الفموي شائك الخلايا و في عينات من المخاطية الفموية الطبيعية سريريا و المقارنة بينهما.
تعتبر الخلايا الجذعية السرطانية مجموعة نادرة من الخلايا , وقد ثبت دورها في التولد السرطاني خلال السنوات الأخيرة , و قاد البحث عن واسم بشروي سطحي مميز لهذه الخلايا الجذعية في الحفرة الفموية إلى التعرف على الواسمات CD44 و Bmi- 1 وان الجمع بين هذين الو اسمين ( بحيث يعتبر أحدهما CD44 واسما قيّما في الإنذار في سرطانات الرأس والعنق شائكة الخلايا ,والثاني واسم الخلايا الجذعية متعددة القدراتBmi-1 قد يقودنا إلى كشف هوية الخلايا التي تجمع بين خصائص الواسمين معاً ,ويعطينا تصور أقرب إلى شكل و كثافة هذه الخلايا ضمن النسيج .هدفت الدراسة إلى التعرف على كثافة هذه الخلايا التي أظهرت الواسمين معا ضمن الخزعات المدروسة وعلاقتها بالدرجة النسيجية للسرطان وكذلك المنطقة التشريحية التي أخذت منها الخزعة أظهرت النتائج أن كثافة الخلايا الهدف كانت أعلى في الدرجة النسيجية الثالثة ثم الاولى تليها الثانية ولم توجد علاقة بين كثافة الخلايا و المنطقة التشريحية .تقترح الدراسة إمكانية استخدام الواسمين معا كعامل إنذار مهم لممرضى مصابي السرطان شائك الخلايا حتى ذوي الدرجات النسيجية المنخفضة بحيث يصبح بالإمكان توقع النكس لديهم .
تعتبر آفات سوء التصنّع الفمويّة في كثير من حالاتها آفات ما قبل سرطانيّة، و تقوم الخلايا الظهاريّة السرطانية بالغزو و الاستعمار من خلال آليّة التحوّل الظهاري الميزانشيمي. و قد أجريت هذه الدراسة لتحرّي التحوّل الظهاري الميزانشيمي عبر دراسة تغيرات الـβ- catenin في الدرجات المختلفة لسوء التصنّع البشروي الفموي. تمّ دراسة 45 خزعة مثبّتة بالفورمالين و مدمجة بشمع البارافين مؤرشفة و مشخّصة على أنّها أفات ذات سوء تصنّع بشروي فموي، و تمّ تقطيعها و تلوينها بالـ H&E ثمّ تقييم درجة سوء تصنّعها و تقسيمها لثلاث مجموعات حسب درجة سوء التصنّع، ثمّ لوِّنت بالملوّن المناعي الكيميانسيجي β-catenin لدراسة التحول الظهاري الميزانشيمي فيها. و تم مقارنتها مع عينة شاهدة من نسج فموية سليمة. و استنتج أنهيزداد معدّل التحوّل الظهاري الميزانشيمي مع زيادة درجات سوء التصنّع. و يزداد معدّل التطفُّر في البروتينات التي تضبط مستويات الـ β-cateninمع زيادة درجات سوء التصنّع. فبالتالي يمكن استخدام الملون المناعي الكيميانسيجي الـ β-catenin للتنبّؤ باحتماليّة التحوّل الخبيث للآفات الفمويّة البشرويّة.
خلفية البحث و هدفه: هدفت هذه الدراسة المناعية النسيجية إلى تحري العلاقة بين p53 و ki67 و درجة الخبث للسرطان شائك الخلايا، فضلاً عن تقييم السلوك الوظيفي للخلية السرطانية بتحري ال ck17, و مقارنة ذلك بعلامات الخبث الخلوي. مواد البحث و طرائقه: اختيرت 64 عينة (خزعة) لدراسة p53 و ki67 و ck17, في قسم النسج و التشريح المرضي بين عامي 2002-2009. الاستنتاج: توجد علاقة قوية طردية بين درجة الخبث و علامات اللا نموذجية الخلوية ( التغيرات الشكلية ) و الإيجابية المناعية النسيجية خاصة للكاشفين p53 و Ki67. فضلاً عن العلاقة القوية العكسية بين إيجابية الكاشفين المناعيين السابقين و ظهور الرشاحة اللمفية المصورية. يجب أن نتأكد من التشخيص الصحيح للسرطان البشروي شائك الخلايا بالفحص النسيجي و المناعي النسيجي، و يجب أن ننتبه إلى ضرورة استخدام أكثر من ملون مناعي واحد.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا