ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير تمارين التنفس العميق في تدبير الألم ما بعد العمل الجراحي لدى المرضى الخاضعين للجراحة العظمية في مستشفى الأسد الجامعي

Effect of deep breathing exercises on postoperative pain management in orthopedic patients in University Alassad Hospital

997   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث التمريض
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

- المقدمة: يعتبر الألم عاملا مهما بعد أي إجراء جراحي حيث يمارس عدة تأثيرات جسمية على مختلف أجهزة الجسم كالجهاز القلبي الوعائي، المعدي المعوي و البولي علاوة على تأثيراته النفسية حيث يسبب الشدة و القلق. - الهدف: يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير تمارين التنفس العميق على تخفيف الألم ما بعد العمل الجراحي عند مرضى الجراحة العظمية. - مواد و طرق البحث: أجري هذا البحث في مستشفى الأسد الجامعي باللاذقية على عينة قوامها 60 مريضا خضعوا للجراحة العظمية بين آذار 2015 و حزيران 2015، تراوحت أعمارهم بين 18 و 70 سنة. قسمت العينة بالتساوي إلى مجموعتين: المجموعة الضابطة (30) التي تُركت لروتين المشفى، و المجموعة التجريبية (30) التي طُبِّقت عليها تمارين التنفس العميق لمدة ثلاثة أيام بعد الجراحة و ذلك لمدة 5-10 دقائق لثلاث مرات في اليوم حيث مستويات الألم للمجموعتين بعد ذلك باستخدام مقياسي الألم اللفظي و الوجهي كانت مقيمة و مسجلة.

المراجع المستخدمة
BORZOU, SR; FELEHGARI, GH;TORKAMAN, B. Rhythmic Breathing and Pain Sensation Among PostsurgicalOrthopedic Inpatients. Scien J Kurdistan University Med, Vol. 6, N˚. 3, 2002, 6-11
HARTRIK, C. Multimodal postoperative pain management.Am J Health Syst Pharm,Vol. 61, N˚. 15, 2004, 4-10
HUNTER, S. Determination of moral negligence in the context of the Undermedication of pain by nurses.Nurs ethics, Vol. 7, N˚. 5, 2000, 379- 391
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُعتبر الولادة الطبيعية تجربة مميزة في حياة الأم, لكنها تترافق بحدوث الألم الشديد نتيجة تقلصات الرحم خلال المخاض لذلك فإن التحكُّم و السَّيطرة على هذا الألم الشديد يعتبر مطلباً هاماً لهن, و يعتبر المساج و تقنيات التنفس خلال المخاض من الطرق اللادوائية التي يمكن أن تساعد الأمهات على تحمل ذلك الألم, لذلك هدفت هذه الدراسة شبه التجريبية إلى معرفة تأثير العلاج بالمساج و تقنيات التنفس على الألم الشديد عند 30 امرأه أثناء المرحلة الأولى من المخاض تم اختيارهن بطريقة العينة الملائمة من مشفى التوليد و الأطفال و مشفى تشرين الجامعي في محافظة اللاذقية, حيث قسمن عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: (10) خضعن للعلاج بالمساج, و (10) خضعن للعلاج بتقنيات التنفس (10) خضعن للعلاج بالمساج و تقنيات التنفس معاً, و استخدم الباحث أدوات لجمع البيانات الديموغرافية و قياس شدة الألم وفق ما تحدده السيدة لفظياً و شدة الألم وفق ما يبدو على وجه السيدة. و توصلت الدراسة إلى حدوث انخفاض في شدة الألم عند السيدات في العينة عند تطبيق كل من المساج و تقنيات التنفس على حدى و عند تطبيقهما معاً أثناء المرحلة الأولى من المخاض. و أوصت الدراسة الحالية بإجراء المساج و تقنيات التنفس خلال المرحلة الأولى من المخاض للتخفيف من ألم المخاض, و تثقيف القابلات حول أهمية المساج و تقنيات التنفس في التخفيف من آلام المخاض و تدريبهن على تطبيقها, و إجراء أبحاث حول فعالية المشاركة بين استخدام باقي طرق تخفيف الألم غير الدوائية و بين عدم المشاركة بينها.
تعد الحكة من أكثر الأعراض إزعاجاً للمرضى المصابين بالداء الكلوي الانتهائي، وهي تصيب 60% من المرضى الخاضعين للتحال الدموي يهدف البحث إلى تحديد فعالية الغابابنتين بجرعة 200 مغ مرتين بالأسبوع ( في نهاية كل جلسة تحال) لدى المرضى الذين يعانون من الحكة والخاضعين للتحال الدموي. أُدرج في البحث المرضى الذين أعمارهم فوق 18 سنة والخاضعون للتحال الدموي منذ أكثر من ثلاثة أشهر، ويعانون من الحكة اليوريميائية، وذلك بعد إيقاف كل العلاجات الخاصة بعلاج الحكة لديهم لمدة أسبوع على الأقل. الدراسة هي تجربة علاجية مزدوجة التعمية تم إعطاء الغابابنتين 200 مغ مرتين بالأسبوع لمدة أربع أسابيع، ثم نافذة علاجية (إيقاف العلاج ) لمدة أسبوع، ومن ثمّ خضع المرضى للعلاج بالدواء الشاهد، ودوماً بطريقة عمياء، تم الكشف عن الدوائين في نهاية العلاج وبعد إجراء الدراسة الإحصائية من قبل اختصاصي في الإحصاء ( أ. د. رافع شعبان- كلية الطب). تم تقييم الحكة بعيار (VAS). أثبتت هذه الدراسة المصغرة وجود تأثير إيجابي وفعّال للعلاج بالغابابنتين بجرعة 200مغ مرتين بالأسبوع في نهاية جلسة التحال الدموي، على الحكة اليوريميائية، مقارنةً بالدواء الشاهد( Loratadine)
هدفت هذه الدراسة إلى معالجة حالات السرطان البشروي الحملي ببروتوكولات المعالجة الكيماوية المطبقة عالمياً، و دراسة نتائج المعالجة، بغية التأكيد على الالتزام بها (بعد إثبات نجاعتها) و الابتعاد عن المعالجات العشوائية أو الناقصة التي تسيء للإنذار.
يحدث الشلل المعوي أو العلوص الشللي بشكل شائع بعد العمليات الجراحية البطنية، و الذي غالبا" ما يؤدي لطول فترة بقاء المريض في المستشفى. و يعتبر الشلل المعوي السبب الرئيس لإبقاء المريض بحالة صيام في الفترة التالية للعمل الجراحي. و كان الاجراء التقليدي بع د العمليات الجراحية البطنية يقوم على أنه عندما يطلق المريض الغازات فانه يصبح جاهزا" للبدء بتناول السوائل الصافية ثم يتم الانتقال نحو الغذاء اللين و الصلب بشكل تدريجي. و كان الهدف من هذا الاجراء هو لتجنب الاستنشاق الرئوي و الانتفاخ البطني أو تفزّر منطقة المفاغرة المعوية. و بالرغم من ان الدراسات قد أثبتت ان هذا النظام الغذائي الاعتيادي المحدد هو غير ضروري، ما زال الكثير من الجراحين يترددون في السماح للمرضى بالتغذية الفموية الباكرة. على الرغم من أن هناك اهتمام بأن التغذية الفموية الباكرة يمكن ان تسبب حدوث اقياء و شلل معوي شديد و ما ينجم عنه من حدوث ذات رئة استنشاقية و تفزر الجرح و تسرب من منطقة المفاغرة دراسات، فان هذا الأمر بدأ يصبح معضلة جراحية مع عدم وجود دلائل علمية مثبتة على ذلك. الهدف: تحديد تأثير اعطاء المحاليل السكرية الفموية الباكرة بعد العمل الجراحي على حدوث المضاعفات التالية للعمل الجراحي. طرق و أدوات البحث: تم تطبيق الدراسة على 40 مريضاً من المرضى الخاضعين لعمل جراحي على البطن و قد تم تقسيمهم عشوائياً إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية (20) حيث كان يتم البدء بالتغذية الفموية الباكرة للمريض من محلول سكري صافي سوي التوتر بعد 16 ساعة من العمل الجراحي ثم يتم الانتقال للتغذية الفموية بالعصائر الصافية و ذلك في خلال اليوم الثاني للعمل الجراحي ثم الانتقال للطعام اللين و ذلك اعتبارا" من اليوم الثالث ، و مجموعة ضابطة (20) تركت لروتين المشفى. بعد ذلك تم تقييم زمن مرور الغازات و عودة الحركات الحوية و حدوث كل من الغثيان و الاقياء بعد العمل الجراحي و مدة بقاء المريض بالمستشفى لدى كلا المجموعتين و ذلك كل 12 ساعة. الاستنتاج: خلصت نتائج الدراسة إلى أن البدء بالتغذية الفموية الباكرة بالمحاليل السكرية سوية التوتر خلال اليوم الأول بعد العمل الجراحي هو اجراء فعال في تسريع خروج الغازات و عودة الحركات الحوية و بالتالي في تقليل فترة بقاء المريض الجراحي في المستشفى. و لكنها لم تؤثر على نسبة حدوث الغثيان و الاقياء بين المجموعتين.
دراسة مستقبلية خضع فيها 82 مريض (57 رجال), متوسط أعمارهم (22 سنة), الذين طوروا نواسير معوية جلدية تالية للجراحة في قسمي الجراحة العامة في مشفى الأسد و المواساة الجامعيين بين عامي 2102 - 2102 , تمت مقاربتيم وفق استراتيجية محددة, بعد وضع التشخيص, و تحديد زمن تطور الناسور الهضمي نسبة للعمل الجراحي فكان معدل تطورىا خلال الأسبوع الأول من الجراحة 2882 % و تم دراسة الأعراض المرافقة لها و الاختالطات الناجمة عنها و تصنيفها حسب المعايير الأساسية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا