ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تدبير السرطان البشروي الحملي و متابعته في مستشفى التوليد الجامعي بدمشق

Management and Follow-up of Choriocarcinoma in the Maternity Hospital – Damasccus University

1057   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى معالجة حالات السرطان البشروي الحملي ببروتوكولات المعالجة الكيماوية المطبقة عالمياً، و دراسة نتائج المعالجة، بغية التأكيد على الالتزام بها (بعد إثبات نجاعتها) و الابتعاد عن المعالجات العشوائية أو الناقصة التي تسيء للإنذار.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى معالجة حالات السرطان البشروي الحملي باستخدام بروتوكولات العلاج الكيميائي المعترف بها عالميًا، وتحليل نتائج العلاج لتأكيد فعاليته والابتعاد عن العلاجات العشوائية. أجريت الدراسة على تسع مريضات في مستشفى التوليد الجامعي بدمشق بين 1/7/2007 و1/7/2009. تم تصنيف المريضات إلى فئتين: منخفضة الخطورة وعالية الخطورة، حيث عولجت الفئة الأولى بالميتوتركسات وحمض الفولينيك، بينما عولجت الفئة الثانية ببروتوكول EMA-CO. أظهرت النتائج أن السرطان البشروي الحملي قابل للشفاء باستخدام البروتوكولات الحديثة للعلاج الكيميائي، مع اللجوء إلى الجراحة والأشعة في حالات خاصة. تم تحقيق الهجوع عند ثماني مريضات (88.9%)، في حين حصلت حالة وفاة واحدة (11.1%).
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال معالجة السرطان البشروي الحملي، حيث تقدم بيانات قيمة حول فعالية بروتوكولات العلاج الكيميائي الحديثة. ومع ذلك، يمكن أن تكون العينة الصغيرة (تسع مريضات فقط) محدودة في تقديم نتائج عامة. كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر قوة إذا شملت عددًا أكبر من المريضات ومن مراكز طبية مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي على المدى الطويل، وهو جانب مهم يجب مراعاته في الدراسات المستقبلية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو معالجة حالات السرطان البشروي الحملي باستخدام بروتوكولات العلاج الكيميائي المعترف بها عالميًا وتحليل نتائج العلاج لتأكيد فعاليته والابتعاد عن العلاجات العشوائية.

  2. كم عدد المريضات المشاركات في الدراسة؟

    بلغ عدد المريضات المشاركات في الدراسة تسع مريضات.

  3. ما هي نسبة الشفاء التي تم تحقيقها في الدراسة؟

    تم تحقيق الهجوع عند ثماني مريضات (88.9%)، في حين حصلت حالة وفاة واحدة (11.1%).

  4. ما هي البروتوكولات العلاجية المستخدمة في الدراسة؟

    تم استخدام بروتوكول الميتوتركسات وحمض الفولينيك للفئة منخفضة الخطورة، وبروتوكول EMA-CO للفئة عالية الخطورة.


المراجع المستخدمة
Gestational Trophoblastic Disease, Report of a WHO Scientific Group, Geneva, World Health Organisation, 1983 (Technical Report Series, No. 692
Soper JT. Gestational trophoblastic disease. Obstet Gynecol. Jul 2006; 108(1):176-87
Palmer JR. Advances in the epidemiology of gestational trophoblastic disease. J Reprod Med. Mar 1994; 39(3):155-62
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الإسقاط هو أكثر شيوعاً اختلاط في أثناء الحمل، و قد تصل نسبته إلى 25 % من الحمول المشخصة سريرياً، و هو أحد أسباب المراضة الوالدية و وفيات الأمهات في أشهر الحمل الأولى هناك حاجة لتقييم نوع الخدمات المقدمة للمريضات وجودتها و معرفة مدى مطابقتها للمستجدات المسندة بالدليل الطبي و من ثَم العمل على تطويرها و تحديثها. هدفت هذه الدراسة إلى توصيف الخدمات الطبية المقدمة للمريضات في المرحلتين في أثناء الإسقاط و ما بعده داخل مستشفى التوليد الجامعي.
تعرض هذه الدراسة القهقرية تحليلاً للسجلات الطبية في دار التوليد الجامعي بدمشق للفتـرة الممتدة من ١٩٩٢-١٩٩٧ ، هادفةً إلى تحديد معدلات الانتشار للعيوب الولادية لحظة الولادة؛ و تحديد أنماطها؛ و مناقشة الاعتبارات الطرائقية في مثل هذه الدراسات. بلـغ الع ـدد الكلـي لسجلات الولادة في تلك الفترة ٨٧٦٣٨ سجلاً، و سجل خلالها ١١٥٨ عيباً ولادياً، و بذلك بلغ (١٣,٦-١٢,٨ : % ٩٥ الثقـة فاصـلة ( و ملـيص حي ولادة ١٠٠٠/١٣,٢ الانتشار معدل و كانت العيوب الولادية الأكثر تكراراً هي عيوب الأنبوب العصبي و التي وصلت نسبتها إلـى الحالات الكلية ٦,٥١ % كما لوحظت زيادة خطية في هذه النسبة خـلال أعـوام الدراسـة و وصلت هذه الزيادة إلى درجة المغزى الإحصائي. تلقي هذه الدراسة الضوء على ضرورة الوقاية من هذه العيوب و خاصةً عيوب الأنبوب العصبي كونها من العيوب الممكـن الوقايـة منها، كما تقترح إنشاء سجلات خاصة بالعيوب الولادية لتحديد الانتشار و النزعات و العوامـل الحاسمة المرتبطة بحدوثها.
مازال المخاض المبكر يشكل سبباً مهماً من أسباب الوفيات ما حول الولادة بسبب مسؤوليته المباشرة عن الولادات المبكرة و ما ينجم عنها من اختلاطات. و هدفت هذه الدراسة إلى معرفة نسبة هذا الاختلاط في مشفى التوليد الجامعي بجامعة دمشق، و دراسة تأثير بعض عوامل ال خطورة فيه مثل عدد الولادات و عمر المريضة و الحمول المتعددة، و دراسة العلاقة بين سن الحمل و وزن الولدان و علامات أبغار عند الوليد و المخاض المبكر. و لا بد من التنويه إلى أن هذا الموضوع أي المخاض المبكر ليس موضوعاً جديداً و إنما الهدف من هذا البحث هو معرفة نسبة هذا الاختلاط و مقارنته بالنسب السابقة.
- المقدمة: يعتبر الألم عاملا مهما بعد أي إجراء جراحي حيث يمارس عدة تأثيرات جسمية على مختلف أجهزة الجسم كالجهاز القلبي الوعائي، المعدي المعوي و البولي علاوة على تأثيراته النفسية حيث يسبب الشدة و القلق. - الهدف: يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير تمارين ا لتنفس العميق على تخفيف الألم ما بعد العمل الجراحي عند مرضى الجراحة العظمية. - مواد و طرق البحث: أجري هذا البحث في مستشفى الأسد الجامعي باللاذقية على عينة قوامها 60 مريضا خضعوا للجراحة العظمية بين آذار 2015 و حزيران 2015، تراوحت أعمارهم بين 18 و 70 سنة. قسمت العينة بالتساوي إلى مجموعتين: المجموعة الضابطة (30) التي تُركت لروتين المشفى، و المجموعة التجريبية (30) التي طُبِّقت عليها تمارين التنفس العميق لمدة ثلاثة أيام بعد الجراحة و ذلك لمدة 5-10 دقائق لثلاث مرات في اليوم حيث مستويات الألم للمجموعتين بعد ذلك باستخدام مقياسي الألم اللفظي و الوجهي كانت مقيمة و مسجلة.
اكتشفت طفرتان في الإكسون 28 من مورثة فون فيلبراند لدى رجل A و امرأة B مصابين بمرض فون فيلبراند. و قد أظهرت الاختبارات النوعية مثل مقايسة ارتباط VWF:FVIII و مقايسة ارتباط الكولاجن VWF:CB و تحليل بروتين العامل VWF أن مرض VWD هو من نمط 2A في المورثة. ك ما كشف تحري الإكسون 28 بواسطة تقنية PCR و سلسلة أسس الدنا DNA عن وجود الطفرة A1 (C>T) في المريض A و الطفرة B1 (G>A) في المريضة B و هي طفرات مسؤولة عن ظهور المرض VWD مما يؤكد على أن مورثات التخثر الطبيعية هي مورثات منظمة و مبرمجة ذاتياً.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا