اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدالتنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية
851
0 35
0
(
0
)
تأليف
نزيه أحمد الجندي( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تستهدف هذه الدراسة معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة السوية للأبناء كمـا يـدركها الوالدان في الأسرة العمانية، و متغير الجنس، و عمل الأب و الأم، و العمر، و المـستوى التعليمي للوالدين. و تكونت عينة الدراسة مـن (352) أب و أم مـوزعين بالتـساوي (176) أب و (176) أم. و استخدم الباحث في دراسته استبانة يبلغ عدد بنودهـا (40) بنداً، موزعة بشكل متساوٍ على أربعة محاور رئيسة: محور الديمقراطيـة، و محـور المساواة، و محور التقبل، و محور الاهتمام. و أجريت دراسة استطلاعية للتأكـد مـن صدق الاستبانة.
No English abstract
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تستهدف هذه الدراسة معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية، وتأثير متغيرات الجنس، وعمل الأب والأم، والعمر، والمستوى التعليمي للوالدين على هذه الأساليب. تكونت عينة الدراسة من 352 أب وأم موزعين بالتساوي بين الجنسين. استخدم الباحث استبانة مكونة من 40 بنداً موزعة على أربعة محاور رئيسية: الديمقراطية، المساواة، التقبل، والاهتمام. أظهرت النتائج وجود اتجاه إيجابي معتدل نحو استخدام أساليب التقبل والاهتمام لدى الإناث، وزيادة ممارسة أساليب الديمقراطية والتقبل والاهتمام من قبل الآباء الموظفين مقارنة بغير الموظفين. كما أظهرت الدراسة زيادة ممارسة أساليب المساواة والتقبل والاهتمام من قبل الأمهات غير العاملات مقارنة بالعاملات، ووجود فروق دالة إحصائياً لصالح الفئات العمرية المرتفعة والمستوى التعليمي العالي للوالدين.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أهمية الدراسة في تسليط الضوء على أساليب التنشئة السوية في الأسرة العمانية، إلا أن هناك بعض النقاط التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح. أولاً، قد يكون من المفيد توسيع نطاق العينة لتشمل مناطق مختلفة من عمان للحصول على نتائج أكثر شمولية. ثانياً، يمكن أن تكون هناك متغيرات أخرى مؤثرة على أساليب التنشئة لم يتم تناولها في الدراسة مثل الوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة. ثالثاً، قد يكون من المفيد استخدام أدوات قياس متنوعة بجانب الاستبانة للحصول على نتائج أكثر دقة. وأخيراً، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات الطولية التي تتابع تأثير هذه الأساليب على المدى الطويل.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الأساليب الأربعة الرئيسية التي تناولتها الدراسة في التنشئة السوية للأبناء؟
الديمقراطية، المساواة، التقبل، والاهتمام.
-
ما هو تأثير عمل الوالدين على أساليب التنشئة السوية للأبناء؟
زيادة ممارسة أساليب الديمقراطية والتقبل والاهتمام من قبل الآباء الموظفين مقارنة بغير الموظفين، وزيادة ممارسة أساليب المساواة والتقبل والاهتمام من قبل الأمهات غير العاملات مقارنة بالعاملات.
-
هل هناك فروق دالة إحصائياً بين الجنسين في استخدام أساليب التنشئة السوية؟
نعم، أظهرت النتائج وجود اتجاه إيجابي معتدل نحو استخدام أساليب التقبل والاهتمام لدى الإناث.
-
كيف يؤثر المستوى التعليمي للوالدين على أساليب التنشئة السوية للأبناء؟
يرتبط المستوى التعليمي للوالدين ارتباطاً موجباً باتجاهات السواء في معاملة الأبناء، بحيث يزيد السواء كلما زاد المستوى التعليمي.
المراجع المستخدمة
Catherin Carter (1987) the Relationship between an aspect of morality of young children and parent Attitude toward child – rearintg gender Employment status and socio – economic status. Dissertation Ab stract., vol (47) no (22A) P. 39 -70
أبو جادو، صالح محمد علي ( 1998 ) سيكولوجية التنشئة الاجتماعية، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، عمان.
اسماعيل، محمد عماد الدين وآخرون ( 1974 ) الاتجاهات الوالدية في تنشئة الطفل في: كيف نربي أطفالنا لنفس المؤلفين، دار النهضة العربية، القاهرة.
قيم البحث
اقرأ أيضاً
هدف البحث إلى التعرف على ما يلي:
1) أساليب المعاملة الوالدية المتذكَّرة لدى كل من الأحداث الأسوياء و الجانحين.
2) الفروق بين الأسوياء و الجانحين في أساليب المعاملة الوالدية كما يتذكرها
الأحداث.
3) الفروق بين الآباء و الأمهات في أساليب المعاملة الوالدية كما يتذكرها الأبناء.
هدف هذا البحث إلى التعرف إلى شدة الضغوط النفسية لدى عينة من معلمي مرحلة التعليم الأساسي (الحلقة الأولى) في مدينة جبلة، و معرفة فيما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية في شدة الضغوط بين المعلمين تعزى لمتغيرات الجنس، الحالة الاجتماعية، و الخبرة. تكونت
عينة البحث من (60) معلماً و معلمة و قد تم اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة. لتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة مقياس الضغوط النفسية للمعلمين من إعداد الدكتور رياض العاسمي. و للإجابة عن أسئلة البحث استخرجت المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و طبق تحليل التباين الأحادي. و كشفت نتائج البحث أن الضغوط النفسية التي تواجه المعلمين كانت بمستوى متوسط على الأداة ككل. و أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الخبرة، و أنّ الأبعاد الرئيسيّة التي تؤثر على المعلمين هما بعدا: الضغوط الاجتماعية و الضغوط النفسيّة.
تتحدد مشكلة البحث في إطار هذه الدراسة بالكشف عن علاقة طرائق التنشئة
الاجتماعية الأسرية بمدى المساهمة الشبابية في صنع القرار و اتخاذه داخل الأسرة.
و يحاول هذا البحث تسليط الأضواء على طرائق التنشئة الاجتماعية المتبعة في
تنشئة الشباب داخل الأسرة، و ا
لعمل على تدعيم الصالح منها و تعميمه، و الابتعاد عن الطرائق غير المجدية في التربية، الأمر الذي يعزز أهمية هذا البحث.
و يسعى هذا البحث إلى تحقيق جملة من الأهداف منها: تعرف مدى مشاركة
الشباب في اتخاذ القرارات داخل الأسرة، تعرف طرائق التنشئة الاجتماعية المتبعة في الأسرة، و الكشف عن طرائق التنشئة الاجتماعية السليمة التي تؤهل الشباب للمساهمة الفعالة في نشاطات المجتمع المختلفة، تعرف عوائق مشاركة الشباب في اتخاذ القرار داخل الأسرة.
هدف البحث الحالي إلى استكشاف العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها المراهقون
و تقدير الذات، و التعرف كذلك إلى الفروق بين الذكور و الإناث في كل من أساليب المعاملة
الوالدية و تقدير الذات، و أثر التفاعل بين تلك الأساليب و الجنس على تقدير الذات.
يتناول البحث دراسة الواقع الاجتماعي للعاملات المنزليات في الأسر التي
انتشرت في المجتمع السوري مترافقة مع ظهور متطلبات جديدة للأسرة على المستوى الفردي و المجتمعي، فقد تزايدت متطلبات أفراد المجتمع في هذه المرحلة الاجتماعية الاقتصادية للمجتمع العربي ال
سوري. و بدأت بظهور السلبيات التي انعكست بدورها على كلٍ من الطفل و الأسرة لأن الأسرة هي المؤسسة الاجتماعية الأولى المسؤولة عن تنشئة الأطفال و خاصة في السنوات الثلاث الأولى من عمره حيث تتكون شخصيته.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
