ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قطع التعليل

cutting reasoning

436   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتوجه هذا البحث للحديث عن قطع التعليل، فالمعهود في التوابع: (الصفة، البدل، العطف، التوكيد، عطف البيان) أن تجري وفق متبوعها في أحكام الإعراب و في ارتباط المعاني فيما بينها، و لكن إذا ذكرت صفات المدح أو الذم و خولف في بعضها الإعراب لغرض معنوي أو بلاغي أو للفت الانتباه... يسمى ذلك قطعاً، و لهذا الأمر دلالة بلاغية لزيادة الاهتمام بالأمر. غير أن المتكلم البليغ قد يعدل عن هذا الارتباط بين التوابع لغرض معنوي، فقد يقوم بالقطع بعد أساليب معينة كالنفي، و الأمر و النهي، و التمني، و الترجي، و الدعاء، و العرض، و الاستفهام و الجزاء.... و هذا كلّهُ لأغراض معنوية يستخدمها المتكلم البليغ في هذه الأساليب، و لذا عملت على إظهار ذلك و بيان أن القطع لا يقع بعد التوابع المعروفة: (الصفة، البدل، العطف، التوكيد، عطف البيان) فقط بل يمكن أن يقع في أساليب أخرى لا يدركها إلا المتبحرون بعلوم اللغة و البلاغة.

المراجع المستخدمة
إتحاف فضلاء البشر، للدمياطي، عني به محمد علي الضباع، مصر، مط حنفي 1359 ه.
إعراب القرآن – للنحاس، دار إحياء التراث العربي ، القاهرة.
أمالي ابن الشجري " 542 "، دار المعرفة بيروت.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم تصميم نظام قطع جديد لتحسين أداء و انتاجية قصّاصة النباتات المحمولة و لاستخدامها في البيئة القاسية ذات الحشائش القصبية و الكثيفة بكفاءة و جودة عاليين و بأدنى احتياجات للطاقة و في قطع بعض المحاصيل التي تزرع في مساحات صغيرة. النظام الجديد يشمل ثلاثة أنماط: سلاسل بسيطة, سلاسل ذات شفرات مستقيمة و سلاسل بشفرات مائلة, كل سلسلة محمولة على قرص مركزي من الألمنيوم. تم اختبار السلاسل على الشّد, و كانت النتائج مرضية. اختُبرَت الأسلحة حقلياً على أربعة أنواع من السوق النباتية القمح, الذرة الصفراء حشيشة الفرس و الحلفا. قوة القص, الانتاجية, معدل استهلاك الوقود, و احتياجات الطاقة تم تحديدها و عند سرعات مختلفة للدوران, كانت السلاسل ذات الشفرات المستقيمة الأفضل في جودة القطع و أقل احتياجاً للطاقة عند قطع كل من الذرة الصفراء و حشيشة الفرس, كانت السلاسل ذات الشفرات المائلة أفضل بالنسبة لكل من القمح و الحلفا, كانت احتياجات الطاقة و قوى القطع أكبر ما يمكن عند استخدام السلاسل البسيطة. بشكل عام وجد إنه يمكن استخدام هذه الأسلحة بقصاصة النباتات المحمولة و بكفاءة أعلى من التصاميم القديمة.
يعد موضوع العلل في علم النحو أبرز الموضوعات اتصالا بالأصول المنهجية للدرس النحوي, و أسبقها ظهورا, و فيه تتجلى قدرات النحويين و أساليبهم في بحث الظواهر النحوية و تحليلها متأثرين بالمنهج الأصولي الذي نحا منحى عقليا في البحث عن العلل المرتبطة بالحقائق الكلية للشريعة و العقيدة.
النحو هو روح اللغة وجوهر حركتها وقلبها النابض ، وطريقُ التعليل فيه طريقٌ ذهني خالص، سَلَكه النحويون العرب، وقدّموا فيه جهداً كبيراً في سبيل تفسير قواعدهم النحوية والصرفية . يتّخذ البحثُ الآتي من آراء بعض النحويين القدامى والمعاصرين منطلقاً لدراسة ال تعليل النحوي على مستويين: المستوى الأول هو مستوى المفهوم والمنهج ؛ حيث يَرْصد مفهومَ التعليل في النحو، وانعكاسات هذا المصطلح على قواعده، وبيان موجباته التي يتأسس عليها في الاستخدام اللغوي. والمستوى الثاني هو مستوى المرجعية؛ إذْ يستحضرُ البحثُ من خلاله آراءَ النحويين في العلّة ومواقفهم من التعليل النحوي حتى القرن السادس الهجري.
شملت الدراسة 23 مريضاً بنسبة 61% للإناث و متوسط الأعمار 46,8 سنة. و كانت استطبابات إجراء القطع في 30,43% من الحالات لآفات كبدية سليمة ( كيسات و هيمانجيوما )، بينما شكلت الآفات الورمية الخبيثة نسبة 65,12 % من مجمل المرضى . و كانت النسبة الأكبر لنقائل أورام القولون و المستقيم أي بنسبة 66,66% من مجمل مرضى النقائل ، و بنسبة 43,47%من مجمل المرضى. في حين كانت الآفات الورمية الخبيثة الكبدية البدئية فقط في 4,35 % من مجمل حالات المرضى. و بالتالي شكلت النقائل الورمية نسبة 93,75% من مجمل الحالات الخبيثة ، و شكلت الأورام البدئية الكبدية الخبيثة نسبة 6,25%. و شكلت نسبة النقائل الورمية الوحيدة نسبة 60% من حالات النقائل . أما النقائل المتعددة فشكلت 40 %من حالات النقائل . أما الإجراء الجراحي الأكثر إجراءً كان قطع قطعة كبدية واحدة و بنسبة 39,13%، أما قطع الفص الكبدي التام الأيمن أو الأيسر فقد كان في حالتين و بنسبة 8,7 %. لم يحدث عند أي من المرضى أية مضاعفة تتطلب إعادة إجراء الجراحة ، و حدث الناسور الصفراوي في حالتين تم تدبير إحداهما بالطريقة المحافظة، و الأخرى احتاجت لإجراء ERCP و خزع معصرة فقط .
تعد طريقة الإكثار الخضري بالعقل الساقية من أهم طرق إكثار الرمان، و أكثرها انتشاراً و نجاحاً في مناطق زراعته للحصول على غراس متجانسة مشابهة للنبات الأم. في هذا البحث تمّ استخدام ثلاثة أصناف من الرمان البلدي، و الفرنسي، و الدركوشي؛ إذْ تم أخذ العقل من أشجار سليمة خالية من الإصابات ا لحشرية و الفطرية و البكتيرية . قسمت العقل إلى مجموعات، شملت خمس معاملات، و درس أثر ( الهرمون-و التنضيد- و الحفظ-و عمر العقل –و طول العقل) في التجذير، و تبين أنه يمكن إكثار عقل الأصناف السابقة بسهولة دون معاملتها بالهرمون، و كانت أفضل العقل هي العقل بعمر سنة واحدة؛ إذْ كانت نسبة تجذيرها أكبر من نسبة تجذير عقل بعمر سنتين، كذلك كان أفضل طول للعقل هو (30 cm)؛ إذْ يتحقق عنده أعلى نسبة تجذير و أقوى نمو . لوحظ أنه يجب تنضيد عقل الصنف البلدي قبل زراعته، لأن التنضيد يزيد من نسبة التجذير، أما الصنف دركوشي فهو صنف سهل التجذير؛ إذْ يجذّر ّبنسبة عالية إذا تمّ تنضيده أو حفظه بظروف الظّل و الترطيب الدائم قبل زراعته .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا