ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

علـم الوجـوه و النظـائر في القـرآن الكـريم و أثـره في التفسير و الكشف عن إعجـاز القرآن

2105   2   61   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

علم الوجوه و النظائر في القرآن الكريم، من أهم أنواع علوم القرآن، و هو فرع من فروع التفسير و معناه : أن يرد اللفظ الواحد في القرآن الكريم بعدة معان ، كلفظ الأمة ، الذي جاء في القرآن الكريم بعدة معانٍ منها : الجماعة ، و الملة، و الحين ، و الإمام ، و الصنف.. الخ ، و قد كثرت المؤلفات في هذا النوع من العلم حتى نافت عن ثلاثين مؤلفًا، يعود بعضها إلى بداية القرن الثاني الهجري، قمت بالتعريف بها و بمؤلفيها، و حققت في نسبتها لأصحابها، و قارنت بين بعضها ، و بينت أثر هذا العلم في التفسير و أنه ضروري جدًا للمفسر ، إذ لا يجوز له الإقدام على تفسير كتاب الله تعالى إلا بعد الإحاطة بلغة العرب ، ثم أظهرت أثر هذا العلم في إعجاز القرآن ، و أنه من أعظم أوجه إعجاز القرآن في أن الكلمة الواحدة تنصرف إلى عشرين وجهًا و أكثر و أقل و ليس هذا في كلام البشر .

المراجع المستخدمة
أبو البركات الأنباري، نزهة الألباء ، تحقيق إبراهيم السامرائي (ط 3 ، مكتبة المنار، عمان: 1985 م ).
أبو الهلال العسكري ، الفروق اللغوية ، تحقيق حسام الدين القدسي (ط. دار الكتب العلمية، بيروت : 1981 م ).
حيان الأندلسي، البحر المحيط ( ط 2، دار الفكر ، بيروت : 1983 م).
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم إجراء مسح ميداني في السوق المحلية للتحري عن وجود ثمالات الإنروفلوكساسين و السيبروفلوكساسين في عضلات الفخذ و الصدر عند الدواجن. نُفِّذَت الدراسة على 24 عينة عضلات فخذ و 24 عينة عضلات صدر تم جمعها من ثماني مناطق مختلفة في مدينة حماه، و قد تم الكش ف باستخدام تقنية الكرمواتوغرافيا السائلة عالية الأداء.
كان للحضارة الإسلامية في الأندلس إنجازات عظيمة في شتى الميادين. و هذا البحث يعرض السيرة الذاتية للعلامة ابن برجان الأندلسي. الذي عاش في الأندلس أيام عصر المرابطين، ذلك العصر الذي حققت فيه الأندلس عهد استعادة للقوة بعد ما نزل بها في عهد ملوك الطوائف من الضعف و التشتت. و تتجلى هذه القوة في عدة جوانب، نلاحظ منها السياسي و الاقتصادي و العلمي و غير ذلك.
تهدف هذه الدراسة المرجعية إلى التعريف بتقانة الليدار و تطبيقاتها في استشعار مركبـات الغـلاف الجوي عن بعد. و تبين كيف يساعد الليدار في رسم خرائط ثلاثية البعد، لتوزع الملوثات، تمتد إلى مسافة عدة كيلومترات. أما حدود الكشف عن الملوثات فتبلغ قيماً من مر تبة ppb ، مما يعطـي طريقـة الليـدار تفوقها، من ناحية الدقة و الحساسية، على جميع طرائق الكشف الكيميائيـة و الفيزيائيـة علـى اخـتلاف أنواعها. يتعرض هذا العمل لدراسة الملوثات NO , NO2 , SO2 , O3 , HCl , C2H4 و البنـزن، و التولـوين، إضافة إلى الزئبق الذري. كما يبين أطوال أمواج الامتصاص، و المقاطع الفعالة التفاضلية لهذه الملوثات. و يتعرض إلى جانب ذلك إلى معالجة المتطلبات التقانية و التصاميم المختلفة لليدار. من ناحية أخرى، تعطي هذه الدراسة مواصفات المنابع الليزرية المتعددة المستخدمة في مجموعـات الليدار، مثل ليزر YAG:Nd ، و Dye – ليزر، و غيرها. و كذلك طاقة النبضة و أمـدها الزمنـي و معـدل تكرارها و البلورات اللاخطية المستخدمة لمضاعفة التواتر و الحصول على خطوط ليزريـة فـي مجـالات طيفية مختلفة، مما يسمح بتوسيع مجال عمل الليدار.
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على أوجه التماثل و الاختلاف في النظرة إلى القيم بين الاتجاهات الاجتماعية النظرية الرئيسة المعتمدة كأصول لبحث الموضوعات التي تثير اهتمام علم الاجتماع، و هي اتجاهات اتفقت من حيث المبدأ على إعطاء القيم طابعاً موضوعياً، و اختلفت حول تفسيرها و فهمها و تغيرها، و للوقوف على ذلك سوف نحاول في الدراسة الحالية تقصي أوجه التشابه و الاختلاف في تفسير القيم و فهمها و تغيرها كما وردت على لسان المؤسسين الأوائل، الذين ارتبطت بهم هذه الاتجاهات و هم أميل دوركهايم صاحب الاتجاه الوظيفي، و واضع قواعد المنهج في علم الاجتماع، و كارل ماركس صاحب الفهم المادي للتاريخ و الحياة الاجتماعية، و ماكس فيبر مؤسس علم اجتماع الفهم، و رائد النموذج المثالي في التحليل الاجتماعي. إن الجهود التي بذلها المؤسسون لدراسة المشكلات و الظواهر الاجتماعية, و التي اعتمدت كأصول للبحث في علم الاجتماع, بوسع الباحث أن يستخلص من سياقها العام نظرتهم إلى القيم و أن يكشف النقاب عن الجانب الكامن في ثنايا دراساتهم حولها، بخاصة إذا عرفنا أن كلاً من الرواد الأول لم يسلط الضوء مباشرة على موضوع القيم.
عالج هذا البحث إشكالية مطروحة منذ القديم و هي لفظ اللسان الذي يمثل السلوك البشري في تصرفاته الكلامية و التعبيرية؛ إذ هو معيار التمييز بين لغة و أخرى، كما تطرق البحث إلى الغموض الذي ساد في أوساط الدارسين العرب فيما يخص اللغة و اللسان، في الوقت الذي أُ درِك بسهولة عند الدارسين الغربيين عندما غاصوا في عمق اللغة و وصفوها كما هي لا كما يجب أن تكون. ورد تواتر لفظ اللسان في القرآن الكريم بدلالاته جميعها، و قد تجلى هذا في النصوص الكثيرة مما يرفع اللبس و يعطي للأمر قوة و صلابة؛ و قد قدمنا الأدلة من القرآن الكريم و أقوال أهل الدراية باللغة، كما ذكر البحث خصائص اللسان العربي كبنية صوتية و تركيبية و دلالية و اقتصاد لغوي؛ و يؤكد ذلك بدائية نشأة هذا اللسان المؤهل لتأدية الأصوات جميعها و تكرارها بمجهود عضلي مريح دون عناء و لا مشقة و ذلك باختيار الوسائل الفونيمية المترابطة التي تشكل الانسجام الصوتي و هو ما تصوره العرب من قبل و أقره علماء اللغة الغربيون -كنظرية مستقلة - و على رأسهم أندري مارتينيه.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا