ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حوادث العمل و علاقتها ببعض المتغيرات الشخصية و المهنية "دراسة ميدانية مقارنة لدى عينة من العاملين في شركة مصفاة بانياس للنفط في محافظة طرطوس"

Work accidents and their relations with some Personal variables "A Comparative field study on a sample of Workers from Banyas petrol Company in Tartous"

1443   0   20   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين حوادث العمل و مستويات العجز و بعض المتغيرات الشخصية و المهنية لدى العاملين في شركة مصفاة بانياس وفقا لبعض المتغيرات، و هي: (الفروق العمرية، العمر المهني، الفروق التعليمية، مستوى خطورة العمل، أسباب الحادث). تكونت عينة البحث من 200 عامل، منهم 120 عاملاً تعرضوا لإصابات العمل، و 80 عاملاً لم يتعرضوا لإصابات العمل، تم اختيارهم من عمال شركة مصفاة بانياس التابعة لوزارة النفط محافظة طرطوس.

المراجع المستخدمة
Clarke ,David &D.Ward, Patrick ،Truman Wendy, (2005) ،voluntary risk taking and skill deficits in young driver, accidents in the U K ,Accident analaysis and prevention, vol 37, no3,pp523-529
Gauchard G.C., Murj.M.,Touronc, Benamghar. L, Determinants, (2006), accident proneness :a case control study in rail way workers. Occupational medicine, vol.56, no.3,pp.187-190
Laflame,Lucie(1997) ،Age-Related Injuries among Male and Female Assembly Workers: A Study int the Swedish Automobile IndustrySudish automobile industrielies, Industrial-relatione,52,3,p608-619
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الأساليب التي يتبعها العمال لمواجهة الضغوط النفسية المهنية التي يتعرضون إليها و معرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائياً في أساليب مواجهة الضغوط تعزى لمتغيرات الدراسة: المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، العمر لدى عمال مصنع زجاج القدم بدمشق. أجريت الدراسة على ( 200 ) عامل اختيروا بالطريقة العشوائية العرضية.
هدفت الدراسة إلى معرفة عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات المعلمين فيما يتعلق بأخلاقيات مدير المدرسة من وجهة نظر المعلمين تعزى إلى متغير الجنس و سنوات الخبرة و مكان المدرسة و المؤهل العلمي. و أجريت الدراسة خلال العام الدراسي 201 3-2014 على عينة طبقية عشوائية من معلمي مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في محافظة اللاذقية بلغت (379) معلماً و معلمة، و استخدمت الاستبانة كأداة بحث أعدتها الباحثة، بعد الاطلاع على الأدب التربوي المتعلق بالدراسة. و توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسط إجابات المعلمين فيما يتعلق بأخلاقيات مدير المدرسة من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير مكان المدرسة، 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) تعزى لمتغير الجنس و الخبرة و المؤهل العلمي، و أخيراً اقترحت عدة توصيات من شأنها أن تساعد المديرين في النهوض و الارتقاء بالمستوى الأخلاقي لمهنتهم.
هدف البحث إلى تعرّف معنى الحياة , لدى عينة من الإناث المصابات بسرطان الثدي في محافظة اللاذقية في الجمهورية العربية السورية , و تعرف الفروق بين أفراد العينة تبعاً لمتغيرات البحث: الإقامة ( ريف, مدينة ) , الحالة الاجتماعية ( عازبة , متزوجة) , العمل ( عاملة , غير عاملة ) , العمر (أقل من 45 , 45 فأكثر ) و قد اعتمد البحث المنهج الوصفي التحليلي, و اتخذت الباحثة من الاستبانة أداةً رئيسة لقياس معنى الحياة لدى أفراد عيّنة البحث , و تمثلت الاستبانة بمقياس معنى الحياة من إعداد الباحثة, و تم تطبيقها على عينة مؤلفة من (70) امرأة .
هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمّنت الاستبانة (26) بنداً موزّعة على محاور ثلاثة، هي: (التأثيرات الاجتماعيّة، التأثيرات ال شخصية، التأثيرات الثقافيّة). وزّعت الاستبانة على عينة عشوائية ميسّرة مؤلّفة من (130) فرداً من طلبة السنة الرابعة في كليّات (التربية و العلوم و الهندسة المدنية) بجامعة دمشق للعام الدراسي 2013/2014، منهم (82) طالباً من تخصّص تربية، و (27) طالباً من تخصّص العلوم و (21) من تخصّص الهندسة المدنية. كان منهم (90) ذكراً، و (40) أنثى. لم تُظهر النتائج وجود فروق بين آراء الذكور و الإناث حول التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي، و لم تظهر فروق بين آراء أفراد العينة بحسب التخصصات الدراسيّة، و كذلك بحسب الجنس و التخصصات الدراسية. و من جهة أخرى، أظهرت النتائج أنّ طلبة كلية التربية أكثر تأثّراً بمواقع التواصل الاجتماعي من طلبة العلوم و الهندسة المدنية.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الضغوط الحياتية المختلفة التي يعاني منها الشباب, لا سيما تلك الضغوط التي فرضتها ظروف الأزمة السورية, و تحديد الدوافع الحقيقية التي تجعل الشباب يفكرون بالهجرة الخارجية, و قد تم الاعتماد على أداة رئيسية هي الاستبانة, حيث سُحبت عيّنة طبقية عشوائية تتألف من 115 شاب و شابة ممن تتراوح أعمارهم من 20-34 عاما.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا