ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نموذج للبرمجة الخطية لحركة نقل الحجاج من عرفـات إلى مزدلفة (الإفاضة )

911   1   30   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

عرض البحث مشكلة نقل مليوني حاج راشد من مكان مقدس يدعى عرفات بالقرب من مكة المكرمة إلى مزدلفة بهدف إيجاد الحلول المثلى لمسألة نقل الحجاج بين هذين الموقعين المقدسين للحصول على تدفق أعظمي للحجاج و مرور مثالي لهم، و ذلك من خلال اعتماد نموذج للبرمجة الخطية في إيجاد حل مثالي لمسألة نقل الحجاج من عرفات إلى مزدلفة . و قد عرض البحث بعض الدراسات السابقة في هذا المجال، و من ثم تناول عملية التدفق الأعظمي للحجاج و تقليص تكلفة النقل من خلال تقديم تابع هدف لتقليل التكلفة الإجمالية للنقل و إضافة وسيلة نقل جديدة تضاف إلى الوسائل الأخرى و تبيان خدمة الذهاب و الإياب على أن يخصص نموذج خاص من وسائل النقل . و قد طرح البحث نموذجًا مقترحًا للبرمجة الخطية تضمن توابع هدف متعددة، إذ تم استخدام طريقة القيد لمعالجة مثل هذه الأغراض المتعددة في ظل توافر الشروط الأساسية الآتية: مرور مثالي، و شروط طقس مثالي ، و تدفق مستمر و منتظم ، و طلب كافٍ بالاتجاه المعاكس، و قدرة كافية على السعة بالاتجاه الأساسي، و هندسة طرق مثالية ، و تحكم بالتدفق وفقًا لمستوى الخدمة المطلوبة.


ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية نموذجًا للبرمجة الخطية لحركة نقل الحجاج من عرفات إلى مزدلفة، مع التركيز على تكلفة النقل واستخدام طريقة القيد لمعالجة الأغراض الموضوعية. يقترح النموذج استخدام باصات معدلة لزيادة سعتها بنسبة 60%، واستخدام الشاحنات لنقل الأمتعة. كما يقترح مفهوم خدمة الذهاب والإياب لتقليل عدد الباصات المستخدمة وتقليل الحاجة لمناطق وقوف السيارات. يتضمن النموذج الرياضي تابعين: الأول لزيادة تدفق الحجاج كل ساعة، والثاني لإنقاص صانع القرار تبعًا لدرجة الأهمية المرفقة بكل تابع. تشمل الأنماط المستخدمة في النقل المشي، وركوب الدراجات، والسيارات التي تتسع لتسعة ركاب. يهدف النموذج إلى زيادة الانتفاع من الطرق المتوافرة وربط عرفات بمزدلفة عبر 11 طريقًا. تعتمد الدراسة على بيانات من مصادر متعددة وتستخدم برمجيات مثل Lindo Soft Ware لتحليل النتائج.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة نموذجًا مهمًا لتحسين حركة نقل الحجاج خلال موسم الحج، وهو موضوع ذو أهمية كبيرة نظرًا للتحديات اللوجستية الكبيرة التي تواجهها هذه العملية. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى مزيد من التوضيح أو التحسين. أولاً، قد يكون من المفيد تقديم تحليل أكثر تفصيلاً للتكاليف والفوائد المتوقعة من تطبيق هذا النموذج. ثانيًا، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من البيانات الميدانية لدعم الافتراضات المستخدمة في النموذج. ثالثًا، قد يكون من المفيد أيضًا النظر في تأثير العوامل البيئية والاجتماعية على تنفيذ هذا النموذج. بشكل عام، تعتبر الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين إدارة حركة الحجاج، ولكنها تحتاج إلى مزيد من البحث والتطوير لتكون قابلة للتطبيق بشكل كامل.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من النموذج المقترح في الورقة؟

    الهدف الرئيسي هو تحسين حركة نقل الحجاج من عرفات إلى مزدلفة من خلال زيادة تدفق الحجاج كل ساعة وتقليل تكاليف النقل.

  2. ما هي الوسائل المقترحة لزيادة سعة الباصات؟

    يقترح النموذج تعديل داخل الباصات لتتسع للركاب الواقفين بصورة منتظمة، مما يؤدي إلى زيادة سعة الباصات بنسبة 60%.

  3. ما هي الفوائد المتوقعة من استخدام مفهوم خدمة الذهاب والإياب؟

    من المتوقع أن يوفر هذا المفهوم بعض المال باستخدام عدد أقل من الباصات وتقليل الحاجة لمناطق وقوف السيارات.

  4. ما هي الأنماط المختلفة للنقل التي يشملها النموذج؟

    يشمل النموذج أنماط النقل مثل المشي، وركوب الدراجات، والسيارات التي تتسع لتسعة ركاب.


المراجع المستخدمة
د. محمد سالم الصفدي : البرمجة الخطية وبحوث العمليات. الكويت، 1985
د. صباح الدين بقجه جي - د. خلف مطر الجراد: بحوث العمليات، جامعة دمشق 1990
د. إبراهيم العلي: بحوث العمليات، جامعة تشرين 1991
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يقدم الباحث في هذه الورقة عرض لأحد أكثر أنماط التحكم الحديث دقة و استقرار و سرعة في الاستجابة، و هو نظام التحكم التناسبي التكاملي التفاضلي (PID) الذي يعتبر أحد الحالات الخاصة لنظم التحكم بالحلقة المغلقة. و يتم عرض و مقارنة أشكال مختلفة من التحكم، و إ ظهار استجابة الأنماط الفرعية للمنظم PID من خلال استخدام متحكم منطقي قابل للبرمجة (PLC)، و برمجته ليكون متحكم من النوع (PID) و الاستفادة من هذه المنظومة للتحكم الدقيق بسرعة محرك ثلاثي الطور. حيث تم توصيل برنامج المتحكم القابل للبرمجة (PLC) بأحد برامج التحكم بالمراقبة و تحصيل البيانات و المعروفة بالاسم المختصر (SCADA). لمعايرة المتحكم من النوع (PID) و يتم استخدام هذا البرنامج لعرض نتائج استجابة الأنماط المختلفة للمتحكم PID على شكل منحنيات بيانية. حيث تظهر منحنيات الاستجابة سرعة و دقة استجابة تجعل من هذا التطبيق منظومة متكاملة يمكن أن تشكل البنية الأساسية للكثير من التطبيقات العملية كالروافع الكبيرة و خطوط الإنتاج المتداخلة و غيرها من التطبيقات، كما أن استخدام أجهزة PLC يجعل منها أنظمة ذات جودة و موثوقية عالية.
تستعرض هذه الرسالة منهجيات التحويل السابقة و تقارن بينها و تناقش نقاط ضعف و قوة كل منها، كما تطرح نموذجا مطورا للحل مبني على خوارزمية إيشويس-كريفن التي تقوم بتجميع الخدمات ضمن إجرائيات مهيكلة، فيتم تعديل هذه الخوارزمية ليكون دخلها التمثيل الرمزي ل إجرائيات العمل و خرجها اللغة التنفيذية لإجرائيات العمل، كما تمت إضافة خوارزمية لمعالجة مشكلة الروابط المتزامنة بين الفروع المتوازية التي كانت تعاني منها خوارزمية إيشويس.
تباينت الدّراسات و البحوث في آرائها بصدد تعريف البلاغة, لكنّها في أغلبها نظرت إلى البلاغة من زاوية واحدة, حيث تمَّ تصنيفها على أنّها مبحث قديم يهتمُّ بفنِّ الإقناع في مكوّناته و تقنياته و آليّاته, غير أنّه من المؤكّد في تلك الدِّراسات أنَّ الظُّروف ا لسّياسيّة و الفكريّة و الاجتماعيّة الّتي كانت تسود الحياة الإغريقيّة هي من قادت الدّراسات الفلسفيّة و الأبحاث اللُّغويّة و خاصّة الخطابة؛ و كان ذلك دافع أرسطو إلى تصنيف الخطابة في أصنافٍ ثلاثة. تناول البحث محورين أساسيّين: الأوّل منهما؛ الخطابة عند أرسطو و الّتي تربط بين خاصًيّة الكلام و التّعبير عند الإنسان من جهة و الإقناع من جهة أخرى؛ لأنَّ الإنسان متكلّم معبّر يبحث بطبعه عن الإقناع, و يحاول أن يصل بكلامه إلى إقناع أكبر عددٍ ممكنٍ من النّاس بوسائل مستمدّة من الطّبيعة الّتي فطر عليها, و قد جاء اهتمامه بالخطابة نتيجة لجانبها العقليّ و النّفسيّ, فحاول الموازنة بين وسائل الإقناع و وسائل التَّأثير, إذ جعل الأولى معينة للثّانية, فميّز بين نوعين من الحجج (الأدلّة)؛ الأدلّة المصنوعة و الأدلّة غير المصنوعة, و المحور الآخر منهما؛ أسس البناء الخطبيّ عند أرسطو, إذ يتمايز بناء النّصّ اللّغوي الحجاجيّ عن غيره من النّصوص بأنّه يبنى بناءً تفاعلياً يستند إلى أدواتٍ و وسائلَ توظَّفُ لغرضٍ إقناعيّ تأثيريّ في المرسَل إليه.
لقد نجحت النماذج اللغوية المدربة مسبقا للمحولات بشكل كبير في معظم مهام NLP التقليدية.لكنهم غالبا ما يكافحون في هذه المهام حيث يلزم التفاهم العددي.يمكن أن تكون بعض الأسباب المحتملة هي الأحمال وأهداف ما قبل التدريب غير المصممة خصيصا للتعلم والحفاظ على الحساب.نحن هنا التحقيق في قدرة نموذج تعلم تحويل النص إلى النصي (T5)، والذي تفوقت على أسلافه في المهام التقليدية لبرنامج التعاون الخليجي، لتعلم الحساب.نحن نعتبر أربع مهام الحسابية: التردد، تنبؤ ترتيب الحجم، والعثور على الحد الأدنى والحد الأقصى في سلسلة، والفرز.نجد أنه على الرغم من أن نماذج T5 تؤدي بشكل جيد في إعداد الاستيفاء، إلا أنهم يكافحون إلى حد كبير في إعداد الاستقراء عبر جميع المهام الأربعة.
الشبكات العصبية العميقة لمعالجة اللغات الطبيعية هشة في مواجهة أمثلة الخصومة --- اضطرابات صغيرة في الإدخال، مثل استبدال مرادف أو تكرار Word، والذي يسبب شبكة عصبية لتغيير تنبؤها.نقدم نهجا لإنشاء متانة LSTMS (وملحقات LSTMS) ونماذج التدريب التي يمكن اعتم ادها بكفاءة.يمكن أن تؤدي نهجنا إلى التصديق على المتانة على أماكن الاضطرابات الكبيرة غير المحددة برمجيا بلغة تحويلات السلسلة.يوضح تقييمنا أن نهجنا يمكن أن تدريب النماذج الأكثر قوة لمجموعات من تحويلات السلسلة من تلك التي تم إنتاجها باستخدام التقنيات الحالية؛(2) نهجنا يمكن أن تظهر دقة شهادة عالية من النماذج الناتجة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا