ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الفروق في الذكاء الانفعالي لدى عينة من الطلبة المتفوقين و العاديين (دراسة ميدانية على طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة دمشق )

Differences in Emotional Intelligence between Gifted and Normal Students in Damascus "A Field study on the first secondary class students in Damascus city"

1472   2   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق بين الطلبة المتفوقين و الطلبة العاديين في أبعاد الذكاء الانفعالي (Intelligence Emotional) ، و التحقق فيما إذا كان هناك فروق دالة إحصائياً في الذكاء الانفعالي تبعاً لمتغيري التفوق و الجنس (ذكوراً و إناثاً)، و إلى معرفة الفروق بين الذكور المتفوقين و الذكور العاديين، و كذلك الإناث المتفوقات و الإناث العاديات.

المراجع المستخدمة
أنديجاني، عبدالوهاب مشرب ( 2005 ) الحاجات النفسية لدى التلاميذ الموهوبين بمدينة مكة المكرمة، ورقة عمل مقدمة في المؤتمر العلمي العربي الرابع لرعاية الموهوبين والمتفوقين، عمان، الأردن.
خرنوب، فتون ( 2003 ) بعض الأساليب المعرفية والسمات الشخصية الفارقة بين ذوي الذكاء الانفعالي المرتفع، والذكاء الانفعالي المنخفض لدى طلبة المرحلة الثانوية. رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة القاهرة، معهد الدراسات والبحوث التربوية.
(Barchard, Kimberly A&A,Ralph Hasktian (2004) The Nature and Measurement of Emotional Intelligence Abilities, Educational and Psychological Measurement, Vol 46, No3, PP(437-462
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الحالي إلى دراسة العلاقة بين الشعور بالذات و الأفكار اللاعقلانية، كما هدف إلى تعرف الفروق في الشعور بالذات و الأفكار اللاعقلانية تبعاً لمتغير الجنس. تكونت عينة البحث من (330) طالباً و طالبة من طلبة الصف العاشر الثانوي بمدينة دمشق. و استخدم في البحث مقياس الشعور بالذات (اعداد فينيشتاين و آخرون 1975) و مقياس الأفكار اللاعقلانية (اعداد المغربل 2010). توصل البحث إلى أنه توجد علاقة دالة احصائياً بين الشعور الخاص و العام بالذات و الأفكار اللاعقلانية لدى عينة البحث. كما توجد فروق في الشعور بالذات تبعاً لمتغير الجنس و لصالح الاناث. لا توجد فروق في الأفكار اللاعقلانية تبعاً لمتغير الجنس.
هدف البحث إلى تعرف اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية، و كذلك تعرف الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيري (الجنس، الفرع). و من أجل تحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة تضمنت (56) عبارة، موزعة على أربعة مجالات هي: (قيمة ا للغة الفرنسية، استخدام اللغة الفرنسية خارج المدرسة، دور الأهل في تعلم اللغة الفرنسية، فوائد اللغة الفرنسية في الدراسة و في الحياة المستقبلية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (434) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين مختصين في كليّات التربية في الجمهورية العربية السورية. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (48) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.93). و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود اتجاهات إيجابية نحو تعلم اللغة الفرنسية من قبل طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية. - يوجد فرق ذو دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الجنس، لصالح الإناث. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الفرع لصالح طلبة الفرعين العلمي و الأدبي. كما قدم البحث مقترحات عديدة، كان أهمها: الاهتمام بتعليم اللغة الفرنسية، و إقامة دورات تدريبية للمدرسين، و تزويد المدارس بالوسائل التعليمية اللازمة للمخابر لتوفير بيئة تعليميّة ملائمة.
هدف البحث إلى " تعرف مستويات تشكل الهوية الإيديولوجية (الإنجاز– التعليق– الانغلاق– التشتت)، وفق المجالات الأساسية التي تتكون منها (المعتقدات الدينية، المعتقدات السياسية، أسلوب الحياة، التوجه المهني)، و ذلك لدى ( 520 ) طالباً و طالبة في الصف الثاني الثانوي للعام الدراسي 2008-2009 الفصل الثاني في مدارس مدينة دمشق الثانوية العامة، باستخدام الاستبانة المؤلفة من / 32 / بنداً و التي تقيس تشكل الهوية الإيديولوجية لدى العينة و هي مسَتمدة من "المقياس الموضوعي لرتب الهوية الإيديولوجية و الاجتماعية في مرحلتي المراهقة و الرشد المبكر".
هدف البحث إلى تعرف درجة الذكاء الانفعالي لدى عينة من طلبة كلية التربية في جامعة دمشق. و تعرف مستوى كفاءة الذات. و تعرف العلاقة الارتباطية بين الذكاء الانفعالي و كفاءة الذات. و قياس مستوى دلالة الفروق في درجات أفراد عينة البحث على مقياس الذكاء الانفعا لي و مقياس كفاءة الذات وفق متغيري البحث: (الجنس، السنة الدراسية).
يهدف البحث إلى التعرف إلى أشكال المعاملة الوالدية الأكثر شيوعاً من وجهة نظر الطلبة المتفوقين و علاقتها ببعض المتغيرات الشخصية، و تعرف دلالة الفروق بين أشكال المعاملة الوالدية من وجهة نظر الطلبة المتفوقين تبعاً لمتغيرات (الجنس - المستوى التعليمي للوال دين - مستوى دخل الأسرة – الوضع الاجتماعي للأسرة - ترتيب الطالب بين أفراد الأسرة). اعتمدت الدراسة على المنهج (الوصفي) نظرا لملاءمته لطبيعة الدراسة الحالية و أهدافها, استخدمت الباحثة الاستبانة كأداة أساسية لجمع البيانات، و أساساً لمعرفة آراء و اتجاهات عينة البحث حيث اشتملت عمى (3) محاور تتعلق بأشكال المعاملة الوالدية و تأثيرها على أداء الطلبة كالتالي (الأسلوب الديموقراطي - الأسلوب الفوضوي - الأسلوب التسلطي). و طبقت أداة البحث على عينة مقصودة من الطلبة المتفوقين (ذكورا و اناثاً) من مرحلة التعليم الثانوي الصف الثالث الثانوي و البالغ عددهم ( 105 ) طالباً و طالبة من الطلاب المتفوقين أكاديمياً ذكورا و اناثاً بنسبة ( 100 % ) من المجتمع الأصلي منهم ( 27 ) ذكورا بنسبة ( 25.7 % ) من المجتمع الأصلي و منهم ( 78 ) إناث اً بنسبة( 74.3 % ) من المجتمع الأصلي، حيث تم انتقاء عينة مقصودة من الطلبة المتفوقين في مدرسة المتفوقين كونها الوحيدة في مدينة دمشق.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا