ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التصوير الجداري في البيت الدمشقي القديم (في القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين الميلاديين)

The wall Drawing at the Old Damascene House in the eighteenth and nineteenth centuries

904   1   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
  مجال البحث فنون جميلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة الرسوم الجدارية في البيوت الدمشقية القديمة (في القرنين التاسع عشر و بداية العشرين الميلاديين) و تحديد أهم الأسباب لنشأتها و ولادتها والكشف عن دورها الفعال في الجانب الزخرفي و التزييني في إغناء المظهر الجمالي للديكور الداخلي لتلك البيوت، و دراسة أهم التأثيرات المحلية و الأجنبية التي تأثرت فيها هذه الصور الجدارية في تقدم نهج أساليبها و موضوعاتها التي سيطرت و انتشرت بشكل واسع في تلك الحقبة، ثم التطرق إلى ملامح التغيرات الإيجابية و السلبية التي طرأت عليها بسبب عمليات الترميم التي غالبًا ما كانت تتم بشكل عشوائي و غير منظم؛ و هذا ما يسمح لنا بالكشف عن أهمية دور الترميم الأكاديمي العلمي بإشراف المؤسسات المهنية و العلمية.

المراجع المستخدمة
Brigid Keenan . Damascus . Paris, 2001
Bayt al- Aqqad . Edited by Beder Morlensen .Proceedings of the Danish Institute in Damascus 1V , 2005
Juan-Louis Cohen . Damas 1860 – 1946 la mmise Place de ville modern . Paris 2000
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تؤدي المسألة الزراعية دورا ً مهماً في صنع تاريخ الشعوب ، ويأخذ تطور هذه المسألة جانبا ًرئيسا ًفي كتابة التاريخ الاقتصادي و فلسفة تطوره. إن طبيعة تطور المسألة الزراعية في سوريا خلال القرون الخمسة الماضية لها تأثير كبير في صياغة وتكوين التاريخ الاقتص ادي السوري المعاصر, وبالرغم من أن طبيعة علاقات الإنتاج ونمط الإنتاج فيها تُعَد متغيرات متداخلة في تأثير بعضها ببعض ، إلا أن صورتها الراهنة هي إحدى معطيات تاريخها وليست وليدة زمنها المعاصر. يتمثل هدف هذا البحث في تقويم السياسة الزراعية باعتماد منهجاً علميا ً،يعطي هذه السياسة حقها في المجالات التي نجحت فيها ويكتشف مواقع الخلل بغية تصحيحها ،فمسألة الأمن الغذائي (1)هي اليوم على المحك ولا يمكن مواجهتها إلا بالطرق العلمية .
شكلت مسألة انتقال السلطة في الدولة العثمانية، مسألة هامة أرقت السلاطين، و شغلت بالهم لفترات طويلة، كونها أدخلتهم في خضم صراعات أهلية و حروب محلية، كان لها دور فعال في إيجاد الخطوط العريضة و الأساسية لنظام الحكم، فهي بلا شك ساهمت في ظهور قوى شاركت الس لاطين نفوذهم، و تمكنت هذه القوى بفضل الصراعات الحاصلة، من التسلل إلى مراكز صناعة القرار، و نجحت فيما بعد في تغييب السلاطين، و حجبهم عن مهامهم الأساسية في قيادة الدولة، ممهدة السبل لتحويل الحكومة العثمانية و القصر السلطاني، إلى مقرات لعصابات متنافسة متناحرة، لم تؤل جهداً في تسخير كل إمكانات الدولة العسكرية، المتمثلة بالجيش، و المالية المتمثلة بالخزينة، في شراء تحالفات و إصدار قرارات، انعكست سلباً على المجتمع، الذي رزح تحت أعباء مالية ضخمة, بغية توفير النقد اللازم الذي تحول جمعه صفة رئيسية للحكام و القادة. و لم يعد الجيش يزود عن حياض الامبراطورية، و يقدس السلطان بالانصياع لأوامره باعتباره الأب الروحي لهم، بل تحولوا إلى أدوات تبطش بالسلاطين و تولي غيرهم، و خاصة أنّ هؤلاء لم يكونوا سوى دمى، أو هياكل متحركة لأشخاص السلاطين، مغلوبين على أمرهم غير قادرين على اتخاذ قرارات حاسمة.
الحقل المغنطيسي الأرضي المرجع هو أفضل تمثيل رياضي للحقل المغنطيسي الأرضي المقاس في زمن ما، و يقوم كل خمس سنوات. لقد اعُتمِد من قبل الاتحاد الدولي للمغنطيسية الأرضية و علم الأنواء (IAGA) , نظرًا لأهمية هذا الحقل في الملاحة، و المسح المغنطيسي، و رسم الخرائط الجيولوجية ، و الاستخدامات العسكرية ، و يقوم الاتحاد بتقويمه كل خمس سنوات.
تتناول الدراسة حروب البلقان الأولى و الثانية مطلع القرن العشرين (1912- 1913) و الأزمات و المشاكل الإقتصادية و الإجتماعية و السياسية التي نجمت عنها. و في الواقع فإن أحداث هذه الحروب المعقدة و المتشابكة شكلت منذ نشوبها مشكلة كبرى بالنسبة للدول الأوربية . يتطرق البحث أيضا إلى سياسة الدولة العثمانية في البلقان و وضعها السياسي و العسكري قبيل إعلان الحرب بالإضافة للتحالف البلقاني و الملفات السرية 13 آذار حتى أواخر أيلول 1912, و محادثات السلام بين الطرفين وصولا إلى معاهدة لندن 30 أيار 1913. كما يتناول البحث الحديث عن حرب البلقان الثانية 193 و الخلاف بين الحلفاء البلقان السابقين على تقاسم غنائم الحرب الأولى و معاهدات الصلح 1913 و نتائج الحرب.
بدأ معماريو القرن التاسع عشر بالاقتباس من عمارة الماضي و النقل منها إلى أن توصلوا إلى العمارة الحديثة التي أصبحت طريقة في مواجهة الأحوال و حل لمشكلات العصر، و لم يعد المعماريون في بداية القرن العشرين يقتبسون، و إنما أصبحوا يسهمون في تشكيل البيئة الم حيطة، تناول البحث التعريف بالنظرية الوظيفية التي واكبت ظهور العمارة الحديثة، و كونت هذه النظرية أهم المبادئ الأولى التي سار عليها معظم المعماريين في مختلف أنحاء العالم، بداية العشرينيات فظهرت واضحة في تصميم الفراغات الداخلية للمباني الرسمية في مدينة دمشق، و أبرزت سمات التشابه و الاختلاف فيما بينها. إن لدراسة تأثير هذه النظرية في الفراغ المعماري المشكل للحجم الكلي للبناء، الأثر الكبير في تسليط الضوء على احتياجات هذه المباني في مرحلة إعادة التأهيل و الوصول إلى الشروط الوظيفية التي تحقق الراحة و المنفعة في استخدامها مع إمكانية الإفادة من خصائصها المعمارية المميزة لفضاءاتها المختلفة و دراسة العلاقات الاستعمالية المختلفة لهذه المباني، و من ثم تحديد العناصر المعمارية الجديدة التي ظهرت و دراسة إمكانية توضعها الأمثل ضمن الفراغ و إظهار الربط الوظيفي لهذه العلاقات، ذلك كّله ضمن إطار الإسهام في التصميم الوظيفي للفراغات الداخلية للمباني الرسمية لتواكب المتطلبات الحديثة و الأنظمة الإدارية الحديثة لمثل تلك الوظائف.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا