ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الحقل المغنطيسي الأرضي المرجع (العالمي) في بداية عام ٢٠٠١ و التغيرات القرنية خلال القرن العشرين

The International Geomagnetic Reference Field in Syria at The Beginning of The Year ٢٠٠١ and The Secular Variations in The ٢٠th Century

958   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الحقل المغنطيسي الأرضي المرجع هو أفضل تمثيل رياضي للحقل المغنطيسي الأرضي المقاس في زمن ما، و يقوم كل خمس سنوات. لقد اعُتمِد من قبل الاتحاد الدولي للمغنطيسية الأرضية و علم الأنواء (IAGA) , نظرًا لأهمية هذا الحقل في الملاحة، و المسح المغنطيسي، و رسم الخرائط الجيولوجية ، و الاستخدامات العسكرية ، و يقوم الاتحاد بتقويمه كل خمس سنوات.

المراجع المستخدمة
Barraclough D. R. (١٩٩٥). Spherical Harmonic Coefficient of the Geomagnetic Reference Field for ١٩٩٥. (Personal Communication
IAGA Division I study group on Geomagnetic Reference Fields. (١٩٧٦). International Geomagnetic Reference Field. Jour. Geophys. Res
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تؤدي المسألة الزراعية دورا ً مهماً في صنع تاريخ الشعوب ، ويأخذ تطور هذه المسألة جانبا ًرئيسا ًفي كتابة التاريخ الاقتصادي و فلسفة تطوره. إن طبيعة تطور المسألة الزراعية في سوريا خلال القرون الخمسة الماضية لها تأثير كبير في صياغة وتكوين التاريخ الاقتص ادي السوري المعاصر, وبالرغم من أن طبيعة علاقات الإنتاج ونمط الإنتاج فيها تُعَد متغيرات متداخلة في تأثير بعضها ببعض ، إلا أن صورتها الراهنة هي إحدى معطيات تاريخها وليست وليدة زمنها المعاصر. يتمثل هدف هذا البحث في تقويم السياسة الزراعية باعتماد منهجاً علميا ً،يعطي هذه السياسة حقها في المجالات التي نجحت فيها ويكتشف مواقع الخلل بغية تصحيحها ،فمسألة الأمن الغذائي (1)هي اليوم على المحك ولا يمكن مواجهتها إلا بالطرق العلمية .
بدأ معماريو القرن التاسع عشر بالاقتباس من عمارة الماضي و النقل منها إلى أن توصلوا إلى العمارة الحديثة التي أصبحت طريقة في مواجهة الأحوال و حل لمشكلات العصر، و لم يعد المعماريون في بداية القرن العشرين يقتبسون، و إنما أصبحوا يسهمون في تشكيل البيئة الم حيطة، تناول البحث التعريف بالنظرية الوظيفية التي واكبت ظهور العمارة الحديثة، و كونت هذه النظرية أهم المبادئ الأولى التي سار عليها معظم المعماريين في مختلف أنحاء العالم، بداية العشرينيات فظهرت واضحة في تصميم الفراغات الداخلية للمباني الرسمية في مدينة دمشق، و أبرزت سمات التشابه و الاختلاف فيما بينها. إن لدراسة تأثير هذه النظرية في الفراغ المعماري المشكل للحجم الكلي للبناء، الأثر الكبير في تسليط الضوء على احتياجات هذه المباني في مرحلة إعادة التأهيل و الوصول إلى الشروط الوظيفية التي تحقق الراحة و المنفعة في استخدامها مع إمكانية الإفادة من خصائصها المعمارية المميزة لفضاءاتها المختلفة و دراسة العلاقات الاستعمالية المختلفة لهذه المباني، و من ثم تحديد العناصر المعمارية الجديدة التي ظهرت و دراسة إمكانية توضعها الأمثل ضمن الفراغ و إظهار الربط الوظيفي لهذه العلاقات، ذلك كّله ضمن إطار الإسهام في التصميم الوظيفي للفراغات الداخلية للمباني الرسمية لتواكب المتطلبات الحديثة و الأنظمة الإدارية الحديثة لمثل تلك الوظائف.
دراسة الرسوم الجدارية في البيوت الدمشقية القديمة (في القرنين التاسع عشر و بداية العشرين الميلاديين) و تحديد أهم الأسباب لنشأتها و ولادتها والكشف عن دورها الفعال في الجانب الزخرفي و التزييني في إغناء المظهر الجمالي للديكور الداخلي لتلك البيوت، و درا سة أهم التأثيرات المحلية و الأجنبية التي تأثرت فيها هذه الصور الجدارية في تقدم نهج أساليبها و موضوعاتها التي سيطرت و انتشرت بشكل واسع في تلك الحقبة، ثم التطرق إلى ملامح التغيرات الإيجابية و السلبية التي طرأت عليها بسبب عمليات الترميم التي غالبًا ما كانت تتم بشكل عشوائي و غير منظم؛ و هذا ما يسمح لنا بالكشف عن أهمية دور الترميم الأكاديمي العلمي بإشراف المؤسسات المهنية و العلمية.
تعرض تعليم علوم المكتبات و المعلومات لتغيير و إعادة تنظيم أساسي خلال العقدين الماضيين، حيث تحول منهج المكتبات التنقليدي إلى مهنة معلوماتية ذات دراسات جامعية في المرحلة الأولى و حتى مرحلة الدراسات العليا و حتى الدكتوراه. فضلاً عن تغيير في المقررات و المناهج و قبول الطلاب، و قد كان لسوق العمل و دخول تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات تأثيره الواضح في الأفكار و المفاهيم التقليدية للمكتبات و قد أصبحت دراسات المكتبات و المعلومات أكثر استقراراً في الجامعات. و هذه الدراسات تعتمد على البحث و تستجيب للمتطلبات الأكاديمية الجامعية علاوةً على اهتمامها بالمهارات و التخصصات المطلوبة لسوق العمل. هذا و يقوم قسم المكتبات و المعلومات بجامعة دمشق بوضع المقررات و تطويرها لتتماشى مع التطورات المتسارعة في هذا المجال و بما يواكب تطور المناهج في الجامعات الغربية.
تطرح الأنثروبولوجيا اللغوية عدة إشكاليات تتعلق بالنسق الذي يمكننا أن ندرس اللغة من خلاله لذا يبحث هذا المقال في المذاهب و الأفكار و النظريات التي تناولت مسألة اللغة و الظّاهرة اللغوية من حيث تكوّنها و تشكلها في نطاق الفكر الفلسفي, و العلمي , و إذا كا ن بإمكاننا أن نتوصل إلى نسق يحكم العلاقة اللغوية باستقلال عن الإنسان المتكلم , و نعرض أيضا وجهة نظر البنيوية و الاتجاهات اللغوية الأخرى في القرن العشرين , و مناهجها , وصولاً إلى المنهج التاريخي الذي وقف في وجه هيمنة الفكر الإمبريالي, الفكر الذي حَجّم الظاهرة اللغوية مُغيّباً إياها عن المجتمع .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا