ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التلوث الهوائي الناجم عن السيارات و حركة المرور في مدينة دمشق

1839   2   64   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث جغرافيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول هذا البحث عرضًا مبسطًا لمخاطر تلوث الهواء، الناجم عن عوادم السيارات و وسائط النقل الأخرى، التي يزداد عددها و من ثم فاعليتها، إلى جانب دراسة الأسباب التي تؤدي إلى زيادة نسب التلوث، ضمن مدينة دمشق و التجمعات السكنية الأخرى، و السبل الكفيلة بتخفيف هذا التلوث الذي بات يشكل خطرًا داهمًا، يتفاقم يومًا بعد يوم، جراء ارتفاع حجم الاستخدام لمختلف وسائط النقل، و هذا ما يتطلب رفع كفاءة الاستخدام من وجهة نظر المحافظة على البيئة. التي هي محط اهتمام البحوث العلمية في شتى أنحاء العالم.

المراجع المستخدمة
أرناؤوط، محمد السيد، الإنسان وتلوث البيئة، الدار المصرية اللبنانية، 1993
حايك، نصر، تلوث الهواء، دار الحصاد، دمشق، 1990
صافيتا محمد،عدنان عطية، جغرافية المدن والتخطيط الحضري، جامعة . دمشق، 2006
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى بيان دور استعمال الأرض التجاري و تحليله و توزيعه المكاني في استفحال مشكلة حوادث المرور في مدينة عمان الكبرى. و قد توصلت الدراسة إلى أن استعمال الأرض التجاري السائد في المدينة و الذي يأخذ غالبًا و في معظم أنحاء المدينة النمط ال خطي أو الشريطي الذي يمتد على جانبي طرق النقل الرئيسة هو استعمال غير مخطط و غير موجه و لا مسيطر عليه بشكلٍ سليم ، الأمر الذي جعله سببًا رئيسًا في وقوع حوادث المرور ، فهذا النمط من الاستعمال يوفر الشروط الموضوعية التي تؤدي إلى وقوع حوادث المرور ، و ذلك من خلال ما ينتج عنه من تداخل و تعارض في حركة المشاة و حركة المركبات من جهة، و تداخل و تعارض في حركة المركبات مع بعضها بعضًا من جهةٍ أخرى.
يعنى البحث في هذا المقام بتلوث البيئة البحرية الذي يعدُّ من المواضيع الحيوية التي شغلت اهتمام المجتمع الدُّولي عامةً والدُّول الساحلية خاصةً, والذي عقدت لأجله الاتفاقيات الهادفة لحماية البيئة البحرية بتبني قواعد المسؤولية الموضوعية عن الأضرار الناجمة عن حوادث التلوث البحري, والتي أثبتت بحق أنَّها الصمام القانوني لضمان حقوق الأفراد وتسهيل تعويض الأضرار الناجمة عن تلوث البيئة البحرية في حالات يعجز فيها المتضرر عن إثبات الخطأ في مواجهة المسؤول. ويهدف البحث إلى الإحاطة بأركان المسؤولية الموضوعية والآثار المترتبة على ثبوتها في ضوء الاتفاقيات الإقليمية والدُّولية التي اهتمت بموضوع تلوث البيئة البحرية. وخلص البحث إلى أنَّ إعمال قواعد المسؤولية الموضوعية يحقق حماية أكبر للمتضررين إذا ما روعيت مدة التقادم المسقط لدعوى التعويض لمصلحة المتضرر, لاسيما وأنَّ بعض الاتفاقيات لا تراعي خصوصية الأضرار البيئية المتراخية الظهور بالتالي ضياع حق المتضرر في التعويض نتيجة فوات الوقت.
يوفر قطاع النقل الظروف و الشروط الملائمة لعمل باقي قطاعات الاقتصاد الوطني الإنتاجية منها و الخدمية، كما يرتبط معها بعلاقات متبادلة إلى درجة يصبح فيها من الصعب تحقيق أي تقدم في تلك القطاعات دون أن يسبقها أو يرافقها تنمية قطاع النقل. حقق قطاع النقل الح كومي خلال السنوات العشر التي سبقت الأزمة السورية تقدمًا ملموسًا قياسًا إلى المراحل السابقة، و خصص بحجم كبير من الاعتمادات لتنفيذ خططه الاستثمارية. فقد بلغ حجم الاعتماد المخصص للخطة الخمسية التاسعة (2005-2001 )، ما يعادل تقريبًا ما أُنفِق جميعه خلال الخطط الخمسية السابقة. و منذ آذار 2011 تعرضت البنى التحتية (الطرق و الجسور و السكك الحديدية و المطارات و وسائل النقل المختلفة) إلى أعمال تدمير و تخريب ممنهج من قبل المعارضة المسلحة بهدف شل الحياة الاقتصادية و تقطيع أوصال البلد، و من ثَم إضعاف قدرة الدولة على المواجهة. و نظرًا إلى الدور المهم و الحيوي في هذا القطاع قمنا بتقدير الخسائر الاقتصادية (المباشرة و غير المباشرة) الناجمة عن ذلك منطلقين من فرضية استمرار معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للمدة التي سبقت الأزمة البالغ 3.1 % استمراره خلال سنوات الأزمة (2011-2012-2013) (سيناريو استمراري) على اعتبار عام 2010 عام أساس، و مقارنته بالواقع الفعلي لنمو هذا الناتج إذ يمثل الفارق قيمة خسائر الناتج المحلي الإجمالي خلال هذه المدة أو ما يسمى بتكلفة الفرصة البديلة. و بعد إضافة الخسائر المادية المباشرة توصلنا إلى حساب إجمالي الخسائر الاقتصادية التي وصلت إلى نحو ( 85 ) مليار ليرة سورية. و قد مهدنا لذلك من خلال دراسة واقع قطاع النقل الحكومي و تحليله و أدائه بنشاطاته المختلفة (بري و بحري و جوي) خلال السنوات ( 2000-2010).
تعتبر حركة الشمس من العوامل المؤثرة على حياة الإنسان,و ينبغي الاهتمام بدراستها بقصد الاستفادة منها أو الحماية من أشعتها.و يمكن تحديد مسار الشمس و حساب زواياها في مدينة حمص,في أي وقت من أيام السنة.و ذلك بالاعتماد على برامج التصميم المعماري و محاكاة سل وك المبنى,وصولا إلى جداول و رسومات مطبوعة و ملفات رقمية تساعد المعماريين في عملية التصميم الشمسي.
جمعت عينات التربة من ثلاثة مواقع تبعد عن مدخل مدينة درعا الشمالي (0,1500, 3000)م و ذلـك من نقاط سبر على عمقين لكل نقطة، و على ثلاثة أبعاد عن شرق و غرب الطريق. أظهرت النتـائج ارتفـاع تراكيز الرصاص الكلي و المتاح في التربة عند شرق الطريق مقارنة بغربه لتأثير الرياح الغربية السائدة فـي المنطقة. و للبعد عن مدخل المدينة تبين وجود فروقات معنوية لتراكيـز الرصـاص الكلـي و المتـاح عنـد 0,1500 م و كذلك عند 0,3000 م، بينما كانت الفروقات غير معنويـة عنـد البعـدين (1500, 3000)م. و للبعد عن حافتي الطريق بينت الدراسة وجود فروق معنوية لتراكيز الرصاص الكلي و المتاح بين البعـدين 5م و 25م، و كذلك بين البعدين 5 م و 50 م، بينما كانت الفروقات ظاهرية لتراكيز الرصاص الكلي و المتاح بين البعدين 25م و 50م. كانت الفروق معنوية لتراكيز الرصاص الكلي و المتاح بين العمقين. كان الارتباط قويا جداً بين متوسط تراكيز الرصاص الكلي و المتاح.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا