ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم أقراص تاموكسيفين 10 ملغ لشركات دوائية مختلفة متداولة في سوق الدواء اليمني كمضادة لسرطان الثدي

Assessment of Different Commercial Brands of Tamoxifen 10 mg TabletsMarketed in Yemen as Anti-breast Cancer

1100   0   23   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

سرطان الثدي أحد أكثر السرطانات شيوعاً عند النساء إِذ إن امرأة واحدة من بين تسع نساء معرضة للإصابة بسرطان الثدي خلال حياتها. يتبع تاموكسيفين كيميائياً إلى زمرة ترانس أيزومر ثلاثي فينل ايتيلين هدفت هذه الدراسة إلى التقييم الكمي و الكيفي لأقراص تاموكسيفين 10 ملغ من شركات دوائية مختلفة مسجلة و مسوقة في اليمن.

المراجع المستخدمة
(Marc E. Lippman. Breast cancer, Harrison's principles of internal medicine, 16th edition, pp.516 – 523. McGraw-Hill Companies, Inc. (2005
(Supreme Board of Drugs and Medical Appliance of Yemen(2006). Hankinson Susan E. Endogenous hormones and risk of breast cancer in postmenopausal women. Breast Disease, 24(1):3-15. (2005, 2006
(World Health Organization, Quality assurance of pharmaceuticals, A compendium of guidelines and related materials vol. 2, Good manufacturing practice and inspection, pp 1,101-102. (1999
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت هذه الدراسة الاسترجاعية 25 مريضة مصابة بسرطان الثدي الالتهابي راجعن مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في الفترة الزمنية من 1\2\2005 حتى 1\2\ 2013. تراوحت أعمار المريضات بين (49-61) سنة وبمتوسط قدره 55 سنة.كانت أهم الأعراض و العلامات السريرية، والتي شكلت المعيار الأساسي في تشخيص سرطان الثدي الالتهابي هي: احمرار جلد الثدي 100%, وذمة في جلد الثدي100%, ضخامة العقد اللمفية الابطية 100%, انكماش الحلمة بنسبة96 %,حرارة موضعية في الثدي 92%, سماكة في جلد الثدي بنسبة 84%,علامة قشر البرتقال88%, ألم الثدي 88%, جس كتلة في الثدي 80%.كانت أغلب المعايير الشعاعية لتشخيص سرطان الثدي الالتهابي كما يأتي: زيادة في سماكة الجلد بنسبة 100%, زيادة في كثافة نسيج الثدي في الجهة المصابة بنسبة 100% , عدم تناظر في الأوعية اللمفية تحت الجلد في الجانبين 33.33%. كانت80 % من الحالات في المرحلة stage IV. جميع المريضات خضعن للعلاج الكيماوي ثلاثة أشواط على الأقل قبل الجراحة,ثم اُجري لهن جميعاً استئصال الثدي الجذري المعدل مع تجريف للعقد اللمفية الإبطية.كما تم تقريب حواف الجرح بشكل مباشر بعد التسليخ الواسع للجلد لدى 19 مريضة أي بنسبة 76%. 4 مريضات احتجن لسدائل جلدية لتغطية الجرح وإغلاقه أي بنسبة 16% . ومريضتان 8% احتاجتا لسديلة عضلية جلدية باستخدام العضلة العريضة الظهرية.
تمت دراسة 112 مريضاً بآفات مشكوك في طبيعتها في الثدي بواسطة التصوير الومضاني بالميبي المشع (99mTc-MIBI) و التخطيط الشعاعي للثديين (Mammography) و الرنين المغنطيسي(Magnetic resonance)، للمقارنة بين الوسائل التشخيصية السابقة من حيث دقة (Accuracy) التشخ يص للسرطان البدئي. تم أخذ الخزعة الاستئصالية للتشخيص النسيجي بعد أسبوع إلى عشرة أيام من الفحص بالميبي المشع. تم تشخيص 70 حالة سرطانية (55 سرطاناً مجسوساً و 15 غير مجسوس) و كانت بقية الحالات آفات سليمة (30 آفة سليمة مجسوسة و 12 حالة غير مجسوسة). تبين من الدراسة أن حساسية الفحوص الثلاثة كانت عالية و متقاربة (89% للفحص الومضاني، 90% للتخطيط الشعاعي و 94% للرنين المغنطيسي)، بينما تميز الفحص الومضاني بنوعية عالية (86%) مقارنة بالتخطيط الشعاعي (21%) و الرنين المغنطيسي (50%). هذه النوعية العالية للفحص إضافة إلى قيمة التنبؤ الإيجابية (91%) و السلبية (82%) العالية مقارنة مع التخطيط الشعاعي (65%) و الرنين المغنطيسي (76%) منحت التصوير الومضاني دقة أعلى في التشخيص (87%) مقارنة مع 64% للتخطيط الشعاعي و 78% للرنين المغنطيسي. و هكذا فإن استخدام التصوير الومضاني بصفته وسيلة متممة يمكن أن يزيد حساسية الفحوص الأخرى في اكتشاف سرطان الثدي. يمكن للتصوير الومضاني أن يلعب دوراً في التقليل من الخزعات الاستئصالية في أولئك المرضى الذين لديهم كتلة ثديية مجسوسة و غير محسومة التشخيص.
يشكل الخوف من الحقنة السنية العائق الأكبر أمام معظم المرضى خصوصا الأطفال لزيارة العيادة السنية, ز هدف هذا البحث هو تقييم فعالية تخدير الأرحاء المؤقتة العلوية باستخدام بخاخ أنفي ليدوكائين 10% خلال تحضير الحفر المحافظة.
مقدمة: يعاني مرضى السرطان من تغيرات كبيرة في حياتهم نتيجة التشخيص والمعالجة وسرعة تقدم المرض وكل ذلك يؤثر سلباً على نوعية حياتهم. الهدف: طبق البحث الحالي لاستقصاء نوعية حياة مريضات سرطان الثدي خلال فترة المعالجة الكيماوية في مستشفى تشرين الجامعي في ا للاذقية. الطرائق: قامت 60 مريضة بملء استبيان نوعية الحياة للجمعية الأوربية لأبحاث ومعالجة السرطان المكون من 30 سؤال ونموذج (مديول)سرطان الثدي المكون من23 سؤال. النتائج: أظهرت النتائج أن 73.3% من المريضات تحت سن الخمسين ونصفهن لديه محصلة حالة صحية إجمالية أقل من 50 تعكس نوعية حياة متدنية مع اضطراب في الوظيفة الاجتماعية والنفسية بالإضافة إلى وظيفة الدور في الحياة. كما يعاني أكثر من67 % من المريضات من وجود أعراض مرتبطة بالمعالجة كان أهمها الغثيان والاقياء والزلة التنفسية وفقد الشهية والأرق والتعب أيضاً أظهرت النتائج تغير محصلة نوعية الحياة حسب العمر، والحالة الاجتماعية، والعمل دون تأثرها بتغير المستوى التعليمي ،أما بالنسبة لنموذج (مديول) سرطان الثدي أظهرت النتائج أن غالبية المريضات يعانين من تدني في الوظيفة الجنسية وانزعاج من فقد الشعر وأعراض الذراع لكن مع نظرة ايجابية راضية إلى المستقبل ،لم يظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نوعية حياة بين مريضات مدينة اللاذقية ومريضات الريف وباقي المحافظات الأخرى. الاستنتاجات: يجب على مقدمي الرعاية الصحية وبشكل روتيني تقييم نوعية حياة مرضى السرطان خلال فترات المعالجة المختلفة للتأكد من تقديم الرعاية المناسبة والخدمات الداعمة لتحقيق ذلك لجميع المرضى.
شملت الدراسة 1800 مريضة تم قبولها في الأقسام التالية (الجراحة ,الداخلية و قسم النسائية) في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الواقعة ما بين عامي 2011-2012 من عمر 40 سنة و ما فوق. تمت الدراسة اعتماداً على استمارة إحصائية مضمنة فيها معلومات عن دور عوامل الخطورة في الإصابة بسرطان الثدي، أظهرت الدراسة أن النسبة المئوية للمصابات كانت 9,8%. و تعتبر عوامل الخطورة التي هي التقدم العمري، السمنة، قلة الولادات أو انعدامها، العمر المتأخر لإنجاب الولد الأول، البلوغ المبكر، اليأس المتأخر، تناول أدوية هرمونية، إصابة أحد أقارب الدرجة الأولى ،الإقامة في المدن و حجم الثدي الكبير كلها تؤثر في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي و تبلغ قيمة هذا الأثر على التوالي:0,115 - 0,387 - 0,178 - 0,157 - 0,143 - 0,217 - 0,15 - 0,030 - 0,092 - 0,244 - 0,212.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا