ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التغيرات الهيكلية و السنخية السنية الناتجة عن معالجة حالات سوء إطباق من الصنف الثاني باستخدام الأجهزة الثابتة و بالمشاركة مع جهاز Distal Jet

Skeletal and Dento -Alveolar Changes During Treatment of Class II Malocclusion with Fixed Appliances and Combined with the Distal Jet

1035   0   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد إرجاع الأرحاء العلوية إلى الوحشي إحدى الطرائق المهمة لتأمين مسافات أو لتصحيح علاقة الصنف الثاني السنية في الفك العلوي. ظهر في المدة الأخيرة جهاز Distal Jet بهدف دفع الأرحاء العلوية إلى الوحشي في إطار معالجات سوء الإطباق من الصنف الثاني، و هو عبارة عن جهاز ثابت لا يعتمد على تعاون المريض.


ملخص البحث
تناول البحث دراسة التغيرات الهيكلية والسنخية السنية الناتجة عن معالجة حالات سوء إطباق من الصنف الثاني باستخدام جهاز Distal Jet. تم تطبيق الجهاز على 16 مريضًا بمتوسط عمر 14.7 سنة، حيث كانت جميع الحالات تعاني من خلل سنخي سني وهيكلي في الفك العلوي. أظهرت النتائج أن استخدام جهاز Distal Jet أدى إلى إرجاع الأرحاء الأولى العلوية بمقدار 5.8 ملم، مما ساعد في تصحيح العلاقة السنية الوحشية. لم تُلاحظ أي تغيرات هيكلية سلبية ذات دلالة سريرية. استنتج البحث أن جهاز Distal Jet يولد حركة جسمية وحشية بشكل أساسي مع حركة ميلان بسيطة، ويقلل من تعاون المرضى إلى الحدود الدنيا.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يُعد هذا البحث ذو أهمية كبيرة في مجال تقويم الأسنان، حيث يقدم حلاً فعالاً لمشكلة سوء الإطباق من الصنف الثاني. ومع ذلك، يمكن أن يكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح. على سبيل المثال، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير الجهاز على المدى الطويل وما إذا كانت هناك أي آثار جانبية محتملة بعد فترة من إزالة الجهاز. كما أن العينة المستخدمة في الدراسة صغيرة نسبيًا، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم مناقشة تكلفة الجهاز ومدى توفره في الأسواق، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على تطبيق النتائج في الممارسة العملية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة التغيرات الهيكلية والسنخية السنية الناتجة عن تطبيق جهاز Distal Jet على المركب القحفي الوجهي وتصحيح حالات سوء الإطباق من الصنف الثاني.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟

    توصل البحث إلى أن استخدام جهاز Distal Jet أدى إلى إرجاع الأرحاء الأولى العلوية بمقدار 5.8 ملم، مما ساعد في تصحيح العلاقة السنية الوحشية دون حدوث أي تغيرات هيكلية سلبية ذات دلالة سريرية.

  3. ما هي العينة المستخدمة في الدراسة؟

    تم تطبيق جهاز Distal Jet على 16 مريضًا بمتوسط عمر 14.7 سنة، حيث كانت جميع الحالات تعاني من خلل سنخي سني وهيكلي في الفك العلوي.

  4. هل هناك أي آثار جانبية لاستخدام جهاز Distal Jet؟

    لم تُلاحظ أي تغيرات هيكلية سلبية ذات دلالة سريرية خلال مدة المعالجة باستخدام جهاز Distal Jet.


المراجع المستخدمة
Bass NM.: The use of extra-oral traction in current orthodontics. Orthodontist 1970;2:11-15
Baumrind S, Korn EL, Isaacson RJ, West EE, Molthen R.: Quantitative analysis of the orthodontic and orthopedic effects of maxillary traction. Am J Orthod 1983;84:384-93
Bolla E, Muratore F, Carano A, Bowman J.: Evaluation of Maxillary Molar Distalization with the Distal Jet: A Comparison with other ContemporaryMethods. Angle Orthod. 2002; 72, 5, 481-494
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير لشكل و قياس الأقواس في التشخيص التقويمي و وضع الخطط العلاجية من ناحية تأثيرها في المسافة المتوفرة ، العوامل الجمالية السنية و استقرار الإطباق. تمكّن الخيارات الواسعة لتقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي من دراسة أفضل ، بما تقدمه من تحرِّ للبنى التشريحية الحقيقية , بالأبعاد ذاتها دون تشوه في المقاطع أو تراكب للبنى ، مع إمكانية اختيار المقطع المراد بكل سهولة. هدف البحث: تقييم عرض الأقواس السنخية العلوية و السفلية عند أفراد بصنف ثاني هيكلي بالمقارنة مع أفراد بصنف أول هيكلي باستخدام تقنية التصوير الطبقي المحوري المخروطي. مواد وطرق البحث: بلغ عدد أفراد العينة 42 فرداً بالغا ( 32 بصنف ثاني هيكلي ، 10 بصنف أول هيكلي) لم يخضعوا لمعالجة تقويمية سابقة و تم انتقاؤهم من مرضى كانوا تلقائيا بصدد إجراء تصوير طبقي محوري مخروطي لأسباب غير تقويمية و لا تتعلق بأمراض الأذن و الأنف و الحنجرة ، تم قياس العرض السنخي عند الضواحك و الأرحاء الأولى العلوية و السفلية ، تم تطبيق اختبار t للعينات المستقلة . النتائج : لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين العرض السنخي العلوي و السفلي لدى أفراد الصنف الأول و الثاني الهيكلي في منطقة الضواحك و الأرحاء . لم يكن للجنس تأثير ذو دلالة إحصائية في نتائج الدراسة. الخلاصة : لا يوجد فرق في العرض السنخي بين البالغين من الصنف الثاني و الصنف الأول الهيكلي و بالتالي فإن منشأ الخلل في المستوى المعترض عند أفراد الصنف الثاني الهيكلي -عند وجوده- لا يعود غالبا للقواعد السنخية .
يتطلب نجاح المعالجة التقويمية تحقيق الكمال الجمالي و الوظيفي للمركب القحفي الوجهي، هدف البحث الحالي إلى دراسة تغيرات بروفيل الأنسجة اللينة الناجمة عن معالجة الصنف الّثاني الهيكلي باستخدام الشد المطاطي المعتمد على صفيحات الإرساء الهيكلي، و ذلك مقارنة بالتغيرات الناجمة عن استخدام الشد المطاطي العادي - صنف ثانٍ-.
هدف البحث: كان الهدف من هذه الدراسة تقييم التغيرات في عرض الحنك و القوس السنية العلوية خلال المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة مسبقة البرمجة (MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول من سوء الإطباق. المواد و الطرق: أجر يت القياسات على الأمثلة الجبسية عند 24 مريض صنف ثاني نموذج أول (16 أنثى و 8 ذكور). كان الحد الأدنى لعمر أفراد العينة 16 عام فما فوق، بعمر وسطي 20.29 ± 2.82 سنة. تمت معالجة جميع المرضى بالأجهزة الثابتة (نظام MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية. تم قياس العرض السني و العرض الحنكي (بين النابي و العرض بين الرحوي) باستخدام مسماك الكتروني بدقة 0.01. تم تطبيق التحليل الاحصائي t-test للعينات المرتبطة لتقييم التغيرات في القيم قبل و بعد المعالجة عند العينة كاملة و عند كل من مجموعة الذكور و مجموعة الإناث، كما تم تقييم الفروق بين الإناث و الذكور باستخدام تحليل t-test للعينات المستقلة. النتائج: لوحظ ازدياد كل من العرض السني و الحنكي بين النابي بشكل هام احصائياً مع نهاية المعالجة (P>0.001). كما لوحظ ازدياد العرض السني بين الرحوي إلا أن هذه الزيادة لم تكن هامة احصائيا (P<0.05). كذلك ازداد العرض الحنكي بين الرحوي بشكل هام احصائياً (P>0.001). لم يلاحظ أي اختلافات هامة احصائياً بين الذكور و الإناث. الخلاصة: هناك ميل واضح لازدياد الأبعاد العرضية للحنك و القوس السنية العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول المعالجين بقلع الضواحك الأولى العلوية باستثناء العرض السني بين الرحوي. يجب أن تأخذ الدراسات المستقبلية بعين الاعتبار شكل القوس قبل التداخل العلاجي و العوامل المرتبطة بالدعم.
هدفت هذه الدراسة المقارنة إلى تقييم الارتباط بين طريقتين شعاعيتين تستخدمان لتقييم النضج الهيكلي، طريقة تحليل عظام اليد و الرسغ و طريقة تحليل الفقرات الرقبية. ضمن حدود هذه الدراسة، قد تكون طريقة تقييم نضج الفقرات الرقبية مضللة للممارس عند معالجة ال مرضى اليافعين في ذروة قفزة النمو البلوغية ذوي سوء الإطباق الهيكلي من الصنف الثاني نظراً إلى عدم ارتباطها بطريقة تقييم النضج الهيكلي لصورة اليد و الرسغ.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا