ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اختلاطات الطعوم الشظوية غير الموعاة

Complications of Non Vascularised fibular Bone Grafts

867   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعد الطعوم الشظوية غير الموعاة إحدى أهم الوسائل المستخدمة في جراحة الحفاظ على الأطراف. أما هدف الدراسة فهو معرفة الاختلاطات القريبة و البعيدة للطعوم الشظوية غير الموعاة و المستخدمة لتعويض النقص الحاصل بعد استئصال الأورام. أجريت دراسة راجعة على 40 مريضاً ورمياً (أورام خبيثة و سليمة) بين الشهر الأول لعام 2007 حتى الشهر الأول من عام 2011 ، حيث أجريت أربعون عملية أولية لاستئصال أورام خبيثة و سليمة و التعويض بطعم شظوي غير موعى. اعتمد في هذه الدراسة على أرشيف وحدة أورام العظام في مشفى البيروني الجامعي.

المراجع المستخدمة
Amjad I, Amin M.S and Salem M. Free nonvascularized fibular graft in treatment of bone clefects. JCPSP 2001, 11: 696-701
Arshad A, Mushta S, Ghauri SK, Awais SN, Akhter NM. Free non- vaseularized fibular graft in the treatment of bone defects in adults. J pak orthop Assoc 1996; 13: 67-82
Shrestha BK, Rajbbhandary T,Bijukachhe B,Banskota AK. Surgical intervention in chronic osteomelitis. Kathmandu universityMedical Journal 2005; 3(9): 50-54
قيم البحث

اقرأ أيضاً

من المشاكل التي قد تواجه الجراحين تغير حجم الطعوم الحرقفية المستعملة في تطعيم الفقدان العظمي في العظم السنخي و ذلك بسبب الامتصاص الذي يحدث في هذه الطعوم خلال شفائها و تحولها إلى عظم بشكل كامل. هدفت هذه الدراسة لاجراء مقارنة بين الطعوم المأخوذة من ال حرقفة على شكل قطعة عظمية block bone graft بواسطة السنابل الاسطوانية المجوفة Trephine و بين الطعوم العظمية التي يتم الحصول عليها بواسطة المكاشط العظمية bone scraper، حيث تألفت عينة الدراسة من 10 مرضى من الذكور من المراجعين لمشفى جراحة الوجه و الفم و الفكين في كلية طب الأسنان جامعة دمشق في الفترة الزمنية بين 2010-2012 م، و كان المرضى يعانون من ضمور واضح في مناطق الارتفاعات السنخية العلوية و السفلية لأسباب عديدة و بحاجة لتطعيم عظمي لتعويض هذا الفقدان و تحقيق المكان المناسب لاستقبال الزرعات السنية. لوحظ تحقق الالتحام العظمي في الطعوم العظمية الحرقفية و تحولها بشكل كامل إلى عظم طبيعي، و لكن كانت الطعوم الحرقفية القطعية محافظة على حجمها بشكل أكبر من الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي. استعمل اختبار Mann-Whitney U و البرنامج الحاسوبي SPSS لتحليل البيانات، حيث أظهرت النتائج أنه عند إعادة الترميم العظمي لمناطق الضمور باستعمال الطعوم الحرقفية القطعية فإن هذه الطعوم لم تتعرض للامتصاص كما هو الحال عند استعمال الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي، و لكنها كانت تتعرض إلى الانكشاف و تراجع اللثة حول حواف الطعم بشكل تالٍ للعمل الجراحي مع أفضلية واضحة للطعوم المأخوذة بالمكاشط العظمية عليها في هذا الجانب.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير مشاركة الفيبرين الغني بالصفيحات (PRF) مع الطعوم العظمية و هي في دراستنا البيتا تري كالسيوم فوسفات (βTCP) في المعالجة الجراحية للآفات الذروية (عملية قطع الذروة).
الهدف: أجريت هذه الدراسة المستقبلية لتحليل الاختلاطات خلال الجراحة و بعدها بين استئصال الرحم عن طريق البطن و استئصال الرحم عن طريق المهبل. مواد و طرق البحث: شملت الدراسة 120 مريضة (85 مريضة خضعن لاستئصال بطني و 35 مريضة خضعن لاستئصال رحم مهبلي ) و ذلك بقسم النسائية في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية في الفترة بين 1/7/2013 و 1/7/2014 . النتائج: كان معدل فترة العمل الجراحي في مجموعة الاستئصال البطني 103 دقيقة مقارنة مع 91 دقيقة في مجموعة الاستئصال المهبلي p=0,0192)). كانت أخماج الشق الجراحي أشيع سبب لارتفاع الحرارة بعد العمل الجراحي في مجموعة الاستئصال البطني بينما كانت الأخماج البولية أشيع سبب لذلك في مجموعة الاستئصال المهبلي. كان هناك 3 (3,5%) حالات لإصابة المثانة و حالتين (2,8%) لإصابات الحالب في مجموعة الاستئصال البطني بينما لم تسجل حالات لإصابة المثانة أو الحالب في مجموعة الاستئصال المهبلي. كانت هناك 3 (3,5%) حالات لنزف ثانوي بعد الجراحة في مجموعة الاستئصال البطني بينما سجلت حالة واحدة (2,8%) في مجموعة الاستئصال المهبلي. كان هناك 8 (9,4%) حالات من انسداد الأمعاء الشللي في مجموعة الاستئصال البطني بينما لم تجل أي حالة في مجموعة الاستئصال المهبلي . أما مجمل الاختلاطات فكانت 45 (52,9%) حالة في مجموعة الاستئصال البطني مقارنة مع 12 (34,2%) حالة في مجموعة الاستئصال المهبلي ((p=0,029.الاستنتاج : أظهرت هذه الدراسة أن استئصال الرحم عن طريق المهبل يترافق مع اختلاطات أقل خلال و بعد الجراحة مقارنة مع استئصال الرحم عن طريق البطن.
إن الحاجة إلى ترميم الارتفاع السنخي الضامر و العيوب العظمية أدى إلى تطوير تقنيات و مواد الطعوم العظمية، و مازالت الطعوم العظمية الذاتية تعد المعيار الذهبي في الجراحة الترميمية في منطقة الفم و الوجه و الفكين. هدف هذا البحث إلى تقييم الاختلاطات السريري ة و الشعاعية باستخدام التصوير المطقعي المحوسب (CBCT) لتقنية أخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية في الفك السفلي باستخدام السنابل المنشارية.
إن التوسيع والتجريف D&C هو عبارة عن توسيع لعنق الرحم باستخدام الموسعات بشكل يسمح للمجرفة بالوصول لجوف الرحم لتجريف البطانة الرحمية والحصول على مجروفات للفحص النسيجي. رغم توفر تقنيات جديدة لتقييم جوف الرحم والبطانة الرحمية لايزال للتوسيع والتجريف دو ر مهم في المراكز التي لا تتوفر فيها التقنيات المتطورة او عندما تكون الوسائل التشخيصية الأخرى غير مفيدة. أن التوسيع والتوجيف التشخيصي معد بشكل أساسي لتحري الشذوذات بالبطانة الرحمية ولتقييم وعلاج النزف الرحمي الشاذ. يعتبر التوسيع والتجريف عمل جراحي أعمى حيث لا يمكن للطبيب الذي يجريه رؤية مابداخل جوف الرحم عند المريضة مما يؤدي للتجريف بشكل سطحي وبقاء مناطق لاتصل إليها المجرفة وبالتالي الحاجة لإجراء أخر.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا