ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة سريرية و شعاعية بال CBCT لأخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية باستخدام السنابل المنشارية

Clinical and Radiographic (by CBCT) Study of Harvesting the Autogenous Bone Grafts from Retromolar Region by Trephine Burs

1030   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن الحاجة إلى ترميم الارتفاع السنخي الضامر و العيوب العظمية أدى إلى تطوير تقنيات و مواد الطعوم العظمية، و مازالت الطعوم العظمية الذاتية تعد المعيار الذهبي في الجراحة الترميمية في منطقة الفم و الوجه و الفكين. هدف هذا البحث إلى تقييم الاختلاطات السريرية و الشعاعية باستخدام التصوير المطقعي المحوسب (CBCT) لتقنية أخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية في الفك السفلي باستخدام السنابل المنشارية.


ملخص البحث
تتناول الدراسة تقييم الاختلاطات السريرية والشعاعية لتقنية أخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية في الفك السفلي باستخدام السنابل المنشارية. شملت الدراسة 12 مريضًا (3 ذكور و9 إناث) تتراوح أعمارهم بين 21 و52 سنة. تم استخدام التصوير المقطعي المحوسب (CBCT) لتقييم النتائج قبل وبعد الجراحة وبعد أربعة أشهر. أظهرت النتائج عدم حدوث أي تبدلات في الإحساس السطحي للأنسجة الرخوة أو حساسية الأسنان، ولم تُسجل أي اختلاطات سريرية أو شعاعية خلال العمل الجراحي أو فترة الشفاء. تشير النتائج إلى أن استخدام السنابل المنشارية في أخذ الطعوم العظمية من المنطقة خلف الرحوية آمن وفعال.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة قدمت معلومات قيمة حول سلامة وفعالية استخدام السنابل المنشارية في أخذ الطعوم العظمية من المنطقة خلف الرحوية، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. على سبيل المثال، حجم العينة كان صغيرًا نسبيًا (12 مريضًا فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. كما أن الدراسة لم تتناول تأثيرات طويلة الأمد لهذه التقنية، وهو ما يمكن أن يكون مهمًا لتقييم سلامة وفعالية التقنية على المدى البعيد. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم مقارنة هذه التقنية بتقنيات أخرى لأخذ الطعوم العظمية، مما يجعل من الصعب تقييم مدى تفوقها على البدائل المتاحة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تقييم الاختلاطات السريرية والشعاعية لتقنية أخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية في الفك السفلي باستخدام السنابل المنشارية.

  2. ما هي الفحوصات التي تم استخدامها لتقييم الإحساس السطحي للأنسجة الرخوة؟

    تم استخدام اختبار الحاد - الكليل واختبار تمييز النقطتين لتقييم الإحساس السطحي للأنسجة الرخوة.

  3. هل سجلت الدراسة أي اختلاطات سريرية أو شعاعية خلال فترة الشفاء؟

    لا، لم تُسجل أي اختلاطات سريرية أو شعاعية خلال فترة الشفاء.

  4. ما هي الفئة العمرية للمشاركين في الدراسة؟

    تراوحت أعمار المشاركين بين 21 و52 سنة.


المراجع المستخدمة
Barone A, Covani U. Maxillary Alveolar Ridge Reconstruction With Nonvascularized Autogenous Block Bone: Clinical Results. J Oral Maxillofac Surg 2007; 65: 2039-2046
Oikarinen et al. Augmentation of the narrow traumatized anterior alveolar ridge to facilitate dental implant placement. Dental Traumatology 2003; 19: 19–29
Bacci et al. Intra-oral bone harvesting: two methods compared using histological and histomorphometric assessments. Clin Oral Impl Res 22، 2011; 600–605
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد منطقة الذقن مصدراً ملائما للطعوم العظمية الذاتية التي تستعمل في إعادة بناء الحافة السنخية قبل وضع الزرعات السنية، و تعد استعمال السنابل المنشارية الكبيرة ( 10 مم) واحدة من عدة طرائق ظهرت لأخذ الطعوم العظمية. و الهدف من هذا البحث هو دراسة تغيرات ا لكثافة الشعاعية التالية لأخذ الطعم الذقني لأغراض الزرع السني بواسطة السنابل المنشارية الكبيرة بالاعتماد على الصور البانورامية الرقمية.
هل يؤثر الاختلاف البيوميكانيكي بين السن والزرعة في تجانس المنطقة العظمية المحيطة عند ربطهم بتعويض ثابت. هدف البحث إلى دراسة ارتباط المنطقة العظمية بالجانبين الإنسي والوحشي للسن والزرعة المرتبطة بجسر بشكل صلب أو غير صلب خلال سنة من المراقبة للكثافة العظمية الشعاعية.
تهدف هذه الدراسة السريرية لتقييم نجاح البناء العظمي المتزامن مع الغرس السني باستخدام الطعوم العظمية الذاتية الكتلية عند مرضى الحواف السنخية الضامرة. ضمت الدراسة 6 حالات بناء عظمي متزامن مع غرس سني فوري لدى 5 مرضى، بطريقة الطعوم العظمية الذاتية الكتلي ة، و قيس الارتفاع و العرض المكتسب بواسطة التصوير الطبقي المحوري قبل العمل الجراحي و بعده مباشرةً و الامتصاص بعد ستة أشهر من المراقبة.
من المشاكل التي قد تواجه الجراحين تغير حجم الطعوم الحرقفية المستعملة في تطعيم الفقدان العظمي في العظم السنخي و ذلك بسبب الامتصاص الذي يحدث في هذه الطعوم خلال شفائها و تحولها إلى عظم بشكل كامل. هدفت هذه الدراسة لاجراء مقارنة بين الطعوم المأخوذة من ال حرقفة على شكل قطعة عظمية block bone graft بواسطة السنابل الاسطوانية المجوفة Trephine و بين الطعوم العظمية التي يتم الحصول عليها بواسطة المكاشط العظمية bone scraper، حيث تألفت عينة الدراسة من 10 مرضى من الذكور من المراجعين لمشفى جراحة الوجه و الفم و الفكين في كلية طب الأسنان جامعة دمشق في الفترة الزمنية بين 2010-2012 م، و كان المرضى يعانون من ضمور واضح في مناطق الارتفاعات السنخية العلوية و السفلية لأسباب عديدة و بحاجة لتطعيم عظمي لتعويض هذا الفقدان و تحقيق المكان المناسب لاستقبال الزرعات السنية. لوحظ تحقق الالتحام العظمي في الطعوم العظمية الحرقفية و تحولها بشكل كامل إلى عظم طبيعي، و لكن كانت الطعوم الحرقفية القطعية محافظة على حجمها بشكل أكبر من الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي. استعمل اختبار Mann-Whitney U و البرنامج الحاسوبي SPSS لتحليل البيانات، حيث أظهرت النتائج أنه عند إعادة الترميم العظمي لمناطق الضمور باستعمال الطعوم الحرقفية القطعية فإن هذه الطعوم لم تتعرض للامتصاص كما هو الحال عند استعمال الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي، و لكنها كانت تتعرض إلى الانكشاف و تراجع اللثة حول حواف الطعم بشكل تالٍ للعمل الجراحي مع أفضلية واضحة للطعوم المأخوذة بالمكاشط العظمية عليها في هذا الجانب.
هدف البحث: درسنا في بحثنا هذا تغيرات الكثافة العظمية الشعاعية للطعوم العظمية الذقنية المطبقة بطريقة الحلقة و ذلك بدءا من التطعيم و خلال 18 شهرا بعده و تأثير تجاور الطعوم الحلقية مع الأسنان على هذه التغيرات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا