ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التقييم السياحي للموارد الطبيعية في منطقة الحفة ـ محافظة اللاذقية

Touring Assessment of Natural Resources in the Al haffeh are Province of Latakia

2112   3   55   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر الموارد الطبيعية المتوافرة في منطقة ما نقطة البداية و الأساس لتطوير صناعة السياحة و بالتالي للنهوض بمستوى المنطقة اقتصادياً و خدمياً و اجتماعياً. و لإظهار إمكانيات أي منطقة سياحياً لابد من إجراء تقييم سياحي لمواردها الطبيعية، من هنا جاءت أهمية هذا البحث الذي تناول موضوع إجراء تقييم سياحي للموارد الطبيعية في منطقة الحفة التي تتميز بفرادة مواردها و تميزها على مستوى المحافظة و تم إجراء التقييم بالاستعانة ببرنامج GIS للوصول إلى النتائج المرجوه.

المراجع المستخدمة
Chupkov, L., Otcenka, Klimaticheskekh yuovnn Stochke 3 rehne otdekh Ntourism. M 1975, 312
Mironenko, H. Tverdokhlepov; E., Recreatcionnaia Geographia M. MGY. 1981, 425
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نّ للمحاصيل البقولية دوراً أساسياً في التغذية و في تطبيق الدورة الزراعية، هدف البحث إلى تقييم الكفاءة الإنتاجيّة و الاقتصاديّة لزراعة بعض المحاصيل البقوليّة (الغذائيّة-العلفيّة) في منطقة السّلمية بمحافظة حماه، للموسم الزراعي (2011-2012). نُفّذ البحث على عيّنة عشوائية من مزارعي المحاصيل البقولية بلغت 110 مزارعاً، بالاعتماد على استمارة أعدّت خصيصاً لغرض البحث. بينت النتائج ارتفاع تكلفة البذار حتى 19.76% من إجمالي التكاليف الكلية، و وصلت تكلفة الحصاد حتى 36 % من مجمل التكاليف الزراعية، نتيجة الحصاد اليدوي، و عدم قابلية الأصناف الموجودة للحصاد الآلي. إنّ العدس و الجلبانة مربحان لمزارعي المنطقة، حيث بلغت نسبة الربحية الاقتصادية (7.67، 21.92)%، و بلغ معدّل دوران الأصول المتغيرة (1.32 و 1.53) ل.س لكلٍّ منهما على التوالي، و هو دليل على كفاءة استثمار الموارد المتاحة، و زيادة الإنتاجية. بينما لم تتجاوز نسبة الربحية لكل من الحمّص و الكرسنة نحو (4)%، و معدل دوران الأصول المتغيرة نحو (1.21،1.26) ل.س على التوالي. تبيّن النتائج أنّ جميع المحاصيل كانت كفاءتها الاقتصادية أكبر من الواحد الصحيح، و بلغت أعلى كفاءة اقتصادية لدى محصول الجلبانة بمقدار 1.22 و هو دليل على كفاءة استغلال رأس المال الثابت و المتغير بصورةٍ جيدة و مثالية، و جدوى إنتاج المحاصيل البقولية في المنطقة. خلص البحث إلى التوسع في زراعة الجلبانة، بشرط توفر أسواق التصريف، و إيجاد الأصناف المحسنة القابلة للحصاد الآلي، و ذات الإنتاجيّة العالية، لتحسين دخل المزارعين و زيادة الإنتاجيّة.
يعتبر قطاع السياحة في سورية ، من أهم دعائم قطاعات الإنتاج المادي و الخدمي، و الذي يهدف لرفع الكفاءة الاقتصادية ، و تحقيق التنمية البشرية ، عبر الاستثمار المكثف للإمكانيات الاقتصادية و الحضارية ، و التوظيف الأمثل لليد العاملة الوطنية . و يحاول قطاع السياحة في محافظة حمص ، إثبات مكانته و السعي لمتابعة خطواته التنموية مستفيداً من نقاط القوة التي يتمتع بها ، من خلال المحافظة على الاستقرار الاقتصادي الوطني ، و تكثيف الجهود الرسمية و الشعبية الداعمة لذلك القطاع الحيوي ، و تفعيل دوره سعياً لتحقيق النمو المستدام ، و الاستقرار الاقتصادي المتوازن ؛ و هذا ما يؤدي إلى رفع سوية الدخل العام ، و تخفيض معدلات البطالة ، إلى جانب وضع آلية متكاملة للتطور ، لإبراز الوجه الحضاري ، و المكانة السياحية ، لسورية بشكل عام و محافظة حمص بشكل خاص .
يعد ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻲ ﻣﻦ ﺍﻷنشطة الواعدة التي تسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي و زيادة الطاقات الإنتاجية في أي دولة ، و ينظر إلى الاستثمار السياحي على أنه المؤشر الحقيقي للتطور الاقتصادي و أحد الطرق الناجحة لاستثمار و تنمية الموارد البشرية . تمتلك محاف ظة اللاذقية العديد من مقومات الاستثمار السياحي المتميزة و مع ذلك لا تزال الصناعة السياحية فيها ناشئة حتى في ظل هذه الأزمة الظالمة على سورية , لذا يهدف هذا البحث إلى إظهار واقع الاستثمار السياحي و المشاريع السياحية في محافظة اللاذقية , و التعرف على أهم مقومات الاستثمار السياحي فيها, و الوقوف على المعوقات و المشكلات التي يعاني منها الاستثمار السياحي و إيجاد الحلول المناسبة له ﻟﻠوﺼوﻝ إلى أﻓﻀﻝ اﻟطرق لزيادة اﻟﻨﺸﺎط اﻟﺴﻴﺎﺤﻲ في محافظة اللاذقية و تفعيل ﻤﺠﺎﻻت اﻻﺴﺘﺜﻤﺎر ﻓﻴﻪ ﻤن أﺠﻝ ﺘﺤﻘﻴق مردودات و ﻋﺎﺌدات اﻗﺘﺼﺎدﻴﺔ أفضل و إيجاد فرص عمل لآلاف من الشباب الذين ينتظرون فرص عمل مناسبة.
يتحدث هذا الكتاب عن تاريخ محافظة اللاذقية، ومايتفرع عنه من عرض للمواقع الأثرية فيها, تاريخ المحافظة كتب اول مرة من قبل الاحتلال الفرنسي الذي يحوي الكثير من النواقص تجعله غير متكامل. يتضمن التاريخ المكتوب في هذا الكتاب اهم الاكتشافات الاثرية ويجمع الع ديد من الدراسات الغربية. وفيما يتعلق بالاثار نستطيع القول ان يشكل اول دراسة شاملة لمختلفة المواقع الاثرية في محافظة اللاذقية.
تتميز محافظة إدلب بأنها تمتزج الطبيعة بالمعالم التاريخية الأثرية بتآلف واضح. و تشكل المعالم الأثرية ثروة وطنية و القاعدة الأساس لتطوير مختلف أشكال (أوجه) النشاط السياحي. و تتمثل هذه المعالم بمدنها المنسية التي هي إحدى الأوجه الثقافية - الأثرية في تار يخ المحافظة، و تضم محافظة إدلب تجمعات لمعالم أثرية على مستوى العالم في غاية الروعة و الجمال، و عظمة في البنيان بسحرها المعماري، و تشكل المدن المنسية جزءاً مهماً من تاريخ سورية و تراثها المعماري، و رغم ذلك فهي لا تملك شهرة محلية و عربية و عالمية تتناسب مع أهميتها التاريخية و الأثرية. لذا فإنه من الضروري تسليط الضوء على واقعها السياحي الراهن، و استشراف المستقبل الذي يمكن أن تكون عليه.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا