ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الشذوذات الجوية في سورية خلال المدة (10-18 أيار عام 2007م)

Atmospheric Irregularilis in Syria During (10-18 May, 2007)

631   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث جغرافيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن الحالات الجوية الشاذة التي تشهدها سورية في بعض السنوات التي تسفر عن هطولات غير عادية ذات آثار سلبية على البيئة، تظهر بوضوح أكثر ما يكون في المناطق الداخلية من سورية، و هي ما توصف عادة بالهطولات المحلية التي تتركز في مناطق دون سواها إما في فصل الربيع عند اشتداد الحرارة و بخاصة بعد الظهيرة و إما في فصل الخريف قبل اشتداد البرودة. و ما حدث في شهر أيار عام ( 2007 ) يعد حدثاً جوياً استثنائياً لطول مدته و لغزارة هطولاته، الذي أسهمت في وجوده عدة قوى و عوامل جوية و محلية، نتج عن هطولاته الانهمارية سيول و فيضانات كبرى، أحدثت خسائر في الممتلكات و الأرواح، و أدت إلى انجرافات في التربة.

المراجع المستخدمة
Dayan, U & Ricahard, A ; Heavy Rain in the Middle East Related to Unusual Jet Stream Properites. Bulletin. A.M.S, Vol.64, 1983, pp.1138-1140
علي موسى؛ أساسيات علم المناخ، دار الفكر، دمشق، 1994 م.
نعمان شحادة؛ مناخ الأردن، دار البشير. عمان، 1990.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شغلت حلب خلال القرنين الرابع والخامس الهجريين/ 10- 11م دوراً كبيراً في تاريخ العرب والإسلام عامة، وتاريخ بلاد الشام خاصة، إذ كانت حاضرة لدولتين متعاقبتين قامتا في شمال بلاد الشام، هما: الدولة الحمدانية (333- 406هـ/ 944- 1016م)، والدولة المرداسية (415 - 473هـ/ 1024- 1080م)، وفي خلال عصرهما كانت حلب محط اهتمام الخلافة الفاطمية لأكثر من قرن من الزمن ما بين أواسط القرن الرابع الهجري/10م، وأواسط القرن الخامس الهجري/11م، في عهود خمس خلفاء فاطميين، وهم: المعز لدين الله (341- 365هـ/ 953- 975م)، والعزيز بالله (365- 386هـ/ 975- 996م)، والحاكم بأمر الله (386- 411هـ/ 996- 1021م)، والظاهر لإعزاز دين الله (411- 427هـ/ 1021- 1036م)، والمستنصر بالله (427- 487هـ/ 1036- 1094م)، فأخذت حلب في عهودهم حيزاً من اهتمام الإدارة الفاطمية التي سعت بأقصى ما استطاعت لجعلها تابعة لنفوذها، ودفعت بعشرات الحملات العسكرية نحوها للسيطرة عليها، وجعلها تحت الحكم الفاطمي المباشر، بهدف توحيد بلاد الشام بشكل كامل تحت نفوذها، ولأهمية موقع حلب بصفتها ممراً موصلاً إلى العراق، وانتزاع زعامة العالم الإسلامي من الخلافة العباسية.
يعد محصول القمح أهم المحاصيل الاستراتيجية في سورية على الإطلاق، إذ يشغل المرتبة الأولى من حيث المساحة و الثانية من حيث قيمة الإنتاج، فضلاً عن اعتماد سكان القطر في غذائهم بشكل رئيس على خبز القمح . هدفت هذه الدراسة إلى تعرف البنية القطاعية لإنتاج الق مح في القطر من خلال دراسة التركز المكاني و التخصص و الفعالية الاقتصادية، فضلاً عن تعرف ديناميكية إنتاج القمح في القطر خلال مدة الدراسة بهدف إعطاء صورة متكاملة عن إنتاج هذا المحصول الاستراتيجي. أما الأهمية التطبيقية لهذه الدراسة فتتمثل في إعطاء تصور كمي حقيقي للاتجاهات العامة لإنتاج محصول القمح و مساحته و إنتاجيته على مستوى القطر خلال مدة الدراسة، فضلاً عن حساب درجة التركز المكاني و مستوى التخصص و درجة الفعالية الاقتصادية لكل محافظة من محافظات القطر بهدف إبراز أثر التباينات المكانية في إنتاج هذا المحصول.
يهدف البحث إلى دراسة واقع الاستثمار في زراعة الحمضيات في سورية خلال الفترة /2007-2011/. و بينت الدراسة أن سوق الحمضيات في سورية يحتاج إلى تنظيم، و إلى ضرورة وجود جهة مستقلة (اتحاد مزارعي الحمضيات على سبيل المثال) تكون مسؤولة، بالتعاون مع الجهات المخت صة، بالإشراف على إنتاج و تسويق الحمضيات، كما أوضحت الدراسة أن سوق الحمضيات في سورية تنطبق عليه مواصفات سوق المنافسة الكاملة، و أن هناك تذبذباً في قيم مرونة العرض و الطلب، مما يؤشر إلى وجود عوامل أخرى غير السعر تؤثر على الطلب و العرض. و بينت الدراسة أيضاً وجود فجوة تسويقية كانت إشارتها سالبة، مما سبب في إغراق السوق بالحمضيات، إذ بلغت عام 2007 (-247.49) ألف طن، كما أن الاستثمار في الحمضيات حقق قيمة مضافة موجبة ساهمت في دعم الناتج المحلي في سورية حيث بلغت نحو 25 مليار ل.س في عام 2011. و ساهم قطاع الحمضيات أيضاً في تحقيق التوازن لميزان المدفوعات، إذ بلغ صافي التدفقات النقدية الناتجة من الحمضيات في عام 2011 نحو 140 مليون دولار.
يهدف هذا البحث إلى تحديد أثر أهم المتغيرات الاقتصادية (الداخلية منها و الخارجية) على معدل التضخم في سورية، و قد تم تحديد هذه المتغيرات المدروسة بناء على الآراء التي ينادي بها عدد من النظريات الاقتصادية المتعلقة بموضوع التضخم، حيث تشمل: فائض القوة الش رائية، ارتفاع مؤشر التكلفة داخل الاقتصاد، التضخم المستورد. و بينت المعادلة الممثلة لسلوك التضخم في الأجل الطويل، و التي تم التوصل إليها باستخدام طريقة المربعات الصغرى أن فائض القوة الشرائية هو المتغير الوحيد الذي ليس له أثر ذو دلالة إحصائية على معدل التضخم، بينما أظهرت المعادلة الممثلة لسلوك التضخم في الأجل القصير، والتي تم التوصل إليها باستخدام نموذج تصحيح الخطأ أن ارتفاع تكلفة الإنتاج هو العامل الأكثر تأثيراً على معدل التضخم.
تعتبر الدراسات كالأبحاث القانونية – حول جريمة التنصت- قليلة إلى حد ما, و تكاد ترتكز غالبية الدراسات التي عرضت للتنصت كعنصر في جريمة أخرى, كجريمة الإفشاء أو النشر, نظرا لعدم وجود نظام قانوني لجريمة التنصت على الاتصال الهاتفي في أغلب التشريعات. و مع ص دور قانون الاتصالات السوري رقم 18 لعام 2010 , أصبح من الضرورة الحديث عن جريمة التنصت على الاتصالات الهاتفية, حيث ستعرض الدراسة تحديد مفهوم التنصت كنقاط التمايز بينها و بين بعض المصطلحات لتحديد النموذج القانوني لها, و يعرض البحث القيود الواردة على حق الفرد في حماية خصوصية مخابراته الهاتفية. و ينتهي البحث إلى اعتبار التنصت جرمان مستقلان, مع وجود استثناءات تتعلق بالصالح العام و أمن المجتمع و الدولة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا