يدرس هذا البحث النظرية اللغوية من خلال خصائص اللغة العربية، و يبحث في القوانين التي يمكن أن تُلمس في متن اللغة، و تقدم رؤية للوجود، تتفرد عما سواها من طروحات الفكر اللغوي، و هو يلقي الضوء في ثنايا البحث على ثوابت الوجود العقلية، و يربط بينها و بين الاستدلال اللغوي، و يسلك في تتبعه للظواهر اللغوية مسلك تحليل المتن اللغوي من زاوية ترى اللغة مظهراً من مظاهر الوجود الحسي، تنطبع فيه النواميس المجردة لسلوك الأشياء، و بالتالي يحاول إثبات الصلة المباشرة بين اللغة كظاهرة إنسانية، و القوانين العقلية من جهة، و بينها و بين قوانين المادة من جهة أخرى، غائصاً في أثناء ذلك في جماليات اللغة العربية.
This research studies the linguistic theory throughout Arabic Language characteristics and laws which could be Found in structure of language. It also draws attention to the constituents of the mental existence, and connects them with the linguistic deduction. This study discusses the linguistic phenomena, and analyzes the linguistic structure in the same way wherefrom we can see the language as sensual existence phenomenon overlapping with abstract lawsof thebehavior of things.Subsequently, this study tries to confirm the relevance, on theone hand, between the language as a human phenomenon and the mental laws. On the other hand, it relates to the language and the material laws bringing out the beauty of the Arabic language.
المراجع المستخدمة
الآمدي. الإحكام في أصول الأحكام. دار الكتب العلمية, بيروت-لبنان, 1983م.
أرسطوطاليس. فن الشعر. ترجمة و تحقيق عبد الرحمن بدوي, مكتبة النهضة المصرية, القاهرة, 1953م.
قدم هذا البحث دراسة مرجعية عن الخوارزميات و النظم المتوافرة لكشف الانتحال، إِذ صمم و بني تطبيق لكشف الانتحال باستخدام محركات البحث المتوافرة على الشبكة العنكبوتية. إن مسألة كشف الانتحال في الوثائق المكتوبة باللغات الطبيعية هي مسألة معقدة و تتعلق بخصا
في هذه الورقة، نقدم رؤية تجاه إنشاء منصة مالطا لتكنولوجيا اللغات الوطنية؛جهد مستمر يهدف إلى توفير أساس لتعزيز اللغات الرسمية في مالطا، أي المالطية والإنجليزية، باستخدام الترجمة الآلية.سيؤدي ذلك إلى المساهمة في تحسين دعم تكنولوجيا اللغة الحالية لغوية
تتناول هذه الدراسة "اللغة و التشكيل في جدارية درويش" الصادرة عام
1990 . و تعالج الدراسة ظواهر لغوية و تشكيلية، كالتناص و الرمز و الأسطورة
و الصور الشعرية و التكرار، آخذة بالحسبان أن العمل الفني إدراك جمالي للواقع، و أن اللعلاقة بين الفن و الواقع عل
اللغتان العربية و الأوغاريتية تنتميان إلى أصل لغوي واحد، و ترتبطان بعلاقات
متشابهة أتت إلى كلتيهما من اللغة السامية الأم.
فالمواد اللغوية نستقريها استقراء دقيقاً من النصوص الأوغاريتية لاستخلاص
جميع الظواهر المشتركة و غير المشتركة، ثم نقارنها بمقاب
رؤية لغة الرؤية هي المهمة التي تتطلب وكيل للتنقل من خلال بيئة ثلاثية الأبعاد بناء على تعليمات اللغة الطبيعية. أحد التحدي الرئيسي في هذه المهمة هو التعليمات البرية مع المعلومات المرئية الحالية التي يترافق الوكيل. معظم العمل الحالي توظف اهتماما ناعما ع