ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

واقع الوعي المعلوماتي في جامعة تشرين دراسة ميدانية على عينة من طلبة المرحلة الجامعية الأولى

The reality of information literacy at the University of Tishreen A field study on a sample of undergraduate students

2131   0   83   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى دراسة واقع البنية التحتية للمعلومات في جامعة تشرين بما تتضمنه من مكتبات ورقية و الكترونية و شبكات و مخابر، و دراسة الوعي المعلوماتي لطلبة المرحلة الجامعية الأولى في هذه الجامعة. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي, و بالاعتماد على المعاينة العشوائية الطبقية و التوزيع المتناسب تمّ توزيع أفراد عينة البحث و البالغة (397) طالباً و طالبة على كليات الجامعة، و باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- أظهرت النتائج أنّ مستوى الوعي المعلوماتي, و فعالية استخدام المعلومات لدى طلبة المرحلة الجامعية الأولى في جامعة تشرين بشكل عام هو مستوى مرتفع, إلا أنّ هناك تفاوتاً محدوداً في هذا المستوى، كما أظهرت قيم معامل الاختلاف و نتائج اختبار الوسط الحسابي. 2- هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الوعي المعلوماتي لطلبة المرحلة الجامعية الأولى بين كلية و أخرى من كليات جامعة تشرين، يمكن أن يعزى إلى التفاوت في البنية التحتية للمعلومات بين كلية و أخرى. 3- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الوعي المعلوماتي لطلبة المرحلة الجامعية الأولى يعزى إلى عدد اللغات الاجنبية التي يتقنها الطالب، حيث يزداد الوعي المعلوماتي بازدياد عدد اللغات الأجنبية التي يتقنها الطالب.

المراجع المستخدمة
توفيق، أمنية خير. الوعي المعلوماتي و مهاراته لدى الأفراد. الطبعة الأولى، دار الثقافة العلمية، الإسكندرية، 2011 م، 177
ACRL (Association of College and Research Libraries), "Information literacy Competency Standards for Higher Education". Chicago, Illinois: American library Association, 2000, 20. Cited on. 16 March 2012
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الحالي إلى التحقق من البنية العاملية لمقياس الأمن النفسي الذي أعدته "شقير" (2005)، باستخدام التحليل العاملي الاستكشافي. و يتألف مقياس "شقير" للأمن النفسي من أربعة أبعاد هي: تكوين الفرد و رؤيته للمستقبل (14 بنداً)، و الحياة العامة و العملية (18 بنداً)، و الحالة المزاجية (10 بنود)، و العلاقات الاجتماعية و التفاعل الاجتماعي (12 بنداً). و قد اسُتخدم المنهج الوصفي، و تم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية، و هي مكونة من (415) طالباً و طالبة من جامعة تشرين. و تمثّلت أهمّ نتائج البحث في استخلاص ستة عوامل للأمن النفسي؛ فسّرت (52.91%) من التباين الكلي للبنود، و هذه العوامل هي كالآتي: العامل الأول: الرؤية المستقبلية، و يتضمن (14) بنداً، و العامل الثاني: الحالة المزاجية، و يتضمن (7) بنود، و العامل الثالث: الحياة العامة، و يتضمن (7) بنود، و العامل الرابع: الحياة العملية، و يتضمن (5) بنود، و العامل الخامس: التفاعل الاجتماعي، و يتضمن (5) بنود، و العامل السادس: العلاقات الاجتماعية، و يتضمن (4) بنود. في ضوء النتائج تقترح الباحثة ضرورة إجراء مزيد من الدراسات للتحقق من البنية العاملية لمقياس الأمن النفسي على عينات سورية مختلفة، و دراسة العلاقة بين الأمن النفسي و بعض المتغيرات.
يهدف البحث إلى تحديد درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجالات: (مجموعة المصادر, الإجراءات الفنيّة, الوقت, المكان, التعامل مع الموظفين). ولتحقيق أهداف البحث، استخدم المنهج الوصفي، تمّ بناء استبانة, مؤلفة من (20) بنداً، وطبقت على (544) طالباً وطالبة من طلبة جامعة تشرين خلال العام الدّراسيّ 2015/2016، وبالاعتماد على الأساليب الإحصائيّة المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال مجموعة المصادر هي درجة متوسطة لقلّة المصادر الأكاديمية التخصصيّة. 2- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال الإجراءات الفنيّة متوسطة وذلك لاعتماد المكتبة الجامعيّة على التصنيف الموضوعي بشكل عام وليس التخصصيّ حسب الفروع. 3- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال الوقت متوسطة ذلك أنّه أحياناً يكون الوقت ملائم للطلبة حسب جدول محاضراتهم , وأحياناً عكس ذلك. 4- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال المكان متوسطة وذلك بسبب العشوائية في الترتيب لقاعات المكتبة أحياناً. 5- إنّ درجة صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة في مجال التّعامل مع الموظفين متوسطة وذلك لقلة المكتبيّين وأيضاً لقلّة التخصصيّين الأكاديميّين في موضوعات البحث التي يقصدها الطّلبة . 6- إنّ صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة تزداد مع تقدّم الطّالب في الدّراسة, ذلك أنّ الطالب في مرحلة الدراسات العليا أكثر بحثاً من الطالب في مرحلة الإجازة. 7- اقترح الطّلبة مجموعة من المقترحات التي من شأنها الحد من صعوبات البحث المعلوماتيّ باستخدام المكتبة الجامعيّة: ( اقتناء مصادر أكثر تخصصاً, اعتماد تصنيف موضوعيّ تخصصيّ, زيادة عدد ساعات الإعارة, العناية بأثاث المكتبة, تعيين موظفين تخصصيّن في مجال الموضوع التخصصيّ للمكتبة, زيادة نسخ الكتب ذات الطلب, توفير قاعدة بيانات للمكتبة على الانترنت)
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مصادر الضغوط النفسية الأكثر انتشاراً لدى طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغيري الجنس، و التخصصات الجامعية. و ق د تكونت عينة البحث من (200) طالباً و طالبة (100 ذكور، 100 إناث). و لتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى أن أكثر مصادر الضغوط النفسية هي الضغوط الأمنية، و أقلها تأثيراً فيهم هي الضغوط الاجتماعية. كذلك أظهرت النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الجنسين لصالح الذكور في متوسط تقديراتهم للشعور بمصادر الضغوط الشخصية و الاقتصادية و الاجتماعية و الأسرية. في حين لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الطلبة تبعاً لتخصصاتهم الأكاديمية.
تؤثر الأفكار و القيم الاجتماعية و الثقافية المرتبطة بالحياة اليومية المطروحة في الأفلام الأجنبية على سلوكيات مشاهديها و عاداتهم. و لعل فئة الشباب هي أكثر الفئات تأثراً نظراً لأنهم في مرحلة تشكيل الآراء و اختبار القيم التي استقوها من تنشئتهم الاجتماعي ة في مرحلتيّ الطفولة و المراهقة. و حيث أنّ الطلبة الجامعيين من أكثر الفئات في المجتمع التي يعتمد عليها لبناء المجتمع، لذا كان لابدّ من دراسة تأثر هذه الفئة بما يُروّج في الأفلام الأجنبية من قيم و سلوكيات. يطرح البحث مجموعة من التساؤلات البحثية، هي: 1. ما هي نوعية الأفلام التي يفضل الطلاب الجامعيين مشاهدتها؟ 2. ما هي أكثر طرق مشاهدة الأفلام الأجنبية رواجاً بين الطلبة الجامعيين؟ 3. هل يتأثر الطلبة الجامعيين عند مشاهدة الأفلام الأجنبية بالجوانب الثقافية التي يعرضها الفيلم؟ 4. هل يتأثر الطلبة الجامعيين عند مشاهدة الأفلام الأجنبية بالجوانب الاجتماعية التي يعرضها الفيلم؟ 5. ما هو تأثير ما يعرض في الأفلام الأجنبية على الحياة اليومية لمشاهديّ هذه الأفلام من الطلبة الجامعيين؟ شكّل طلبة جامعة تشرين في محافظة اللاذقية بكلياتها و فروعها المختلفة للعام الدراسي 2012-2013 مجتمع البحث، و تمّ اختيار عينة البحث على أساس العينة العشوائية. و قد شخّص البحث ظاهرة مشاهدة الأفلام الأجنبية و حللّها للتعرف على مدى تأثير القيم الثقافية و الاجتماعية و الحياة اليومية التي تُروّج في الأفلام الأجنبية على مُشاهديها ثم تمّ تصميم استبانة لمسح آراء أفراد عينة البحث، و تمّ تحليل البيانات باستخدام برنامج Spss للتوصل إلى نتائج البحث.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مظاهر الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي، و أثر كل من متغير الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية على مستوى الشعور بالاغتراب النفسي، طُبّق البحث على عينة من الشباب الجامعي في جامعة تشرين بلغ عددهم (110) طالباً و طا لبة، و لتحقيق هذا الهدف تم استخدام الأداة التالية: مقياس الاغتراب النفسي من إعداد الباحثة بعد الاطلاع على الدراسات السابقة، ضم المقياس أبعاد (اللامعيارية ، اللاقوة، اللاهدف، اللامعنى)، و بينت النتائج أن أكثر مظاهر الاغتراب النفسي انتشاراً اللامعيارية، يليها اللاقوة، ثم اللاهدف، و أخيراً اللامعنى، و تبين انتشار ظاهرة الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي بنسبة 57.27%، كما لم تُظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً في مستوى الشعور بالاغتراب النفسي لدى عينة البحث تبعاً لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا