ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة واقع مؤشرات التنمية الصحية في الجمهورية العربية السورية ما بين عامي 2000-2010

The Study of the Healthy Development Indicators Fact in the Syrian Arab Republic between 2000-2010

1908   0   69   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تحليل واقع مؤشرات التنمية الصحية في الجمهورية العربية السورية مابين عامي 2000-2010 بغية معرفة مدى التطور الحاصل في قطاع الخدمات الصحية خلال فترة الدراسة. كما ركزت الدراسة على ثلاث مؤشرات أساسية و هي: مؤشرات صحية اقتصادية، مؤشرات صحية خدمية، مؤشرات صحية تتعلق بانتشار المرض خلال فترة الدراسة. قام الباحث بدراسة و تحليل المؤشرات الصحية الأساسية الثلاث و إظهار إيجابياتها و سلبياتها ضمن سورية و مقارنتها مع بعض الدول العربية المحيطة و مدى تأثرها و انعكاسها على عملية التنمية في سورية. كما توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: إن انخفاض الإنفاق الحكومي على قطاع الصحة قد آثر بشكل سلبي على العديد من مؤشرات التنمية الصحية في سورية. عدم تناسب توزيع الخدمات الصحية حسب المحافظات و عدم عدالتها. تحسن العديد من مؤشرات التنمية الصحية المتعلقة بالأمراض السارية و الوفيات على الرغم من احتلال سورية موقع متوسط مقارنة مع بعض الدول العربية.

المراجع المستخدمة
موقع منظمة الصحة العالمية. منشورات الجمعية العامة للصحة، 2005
منظمة الصحة العالمية، الإحصاءات الصحية العالمية، 2010
المكتب المركزي للإحصاء، المجموعات الإحصائية السورية،أعوام من 1999 حتى 2010
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُعد جامعة تشرين إحدى الركائز الأساسية في تطوير و تحديث منظومة التعليم العالي في الجمهورية العربية لأهميتها في التقدم و التنمية, و في البناء الفكري و التنموي و انعكاسها على المجتمع و مؤسساته المختلفة.فقد حققت جامعة تشرين نجاحات متعددة باتجاه التطوير و التحديث بسياسات التوسع في التعليم و ربط البحث العلمي بقضايا المجتمع و السعي للمشاركة مع الثورة العلمية و التكنولوجية و المعرفية ، في زيادة عدد الجامعات و الكليات و انتشارها . يهدف البحث إل دراسة مدى مساهمة جامعة تشرين في تطوير و تحديث منظومة التعليم العالي في الجمهورية العربية السورية بين عامي (2000، 2010), من خلال دراسة واقع و تطوّر التعليم العالي في جامعة تشرين دراسةً وصفيةً و تحليليةً خلال الفترة 2000-2010, و ذلك وفق البيانات المتاحة من وزارة التعليم العالي، مديرية التخطيط و الإحصاء, و هيئة تخطيط الدولة, و حساب بعض المؤشرات التعليمية، و حساب معادلة الاتجاه العام للعلاقة بين أعداد طلاب المرحلة الجامعية الأولى (المستجدون), و الزمن في جامعة تشرين لقياس متوسط الزيادة و النمو خلال فترة الدراسة 2000-2010، و تقدير أعدادهم حتى العام 2020.
هدفت الدراسة إلى تحليل تجربة الـتأمين الصحي في الجمهورية العربية السورية ما بين عامي 2010- 2018 بغية معرفة مدى التطور الحاصل في قطاع الـتأمين الصحي خلال فترة الدراسة. كما ركزت الدراسة على ثلاث مؤشرات أساسية وهي: عدد المؤمنين صحياً من عام 2010 وحتى 20 18 , توزع المؤمنين صحياً في القطاع الحكومي والخاص على شركات إدارة نفقات الـتأمين الصحي , أقساط الـتأمين الصحي. قام الباحث بدراسة وتحليل مؤشرات الـتأمين الصحي الأساسية وإظهار مدى تأثيرها وانعكاسها على عملية التنمية الصحية في سورية. كما توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: ضعف مستوى الثقافة الـتأمينية لدى المواطن السوري, تأثير الحرب في سورية على قطاع الـتأمين الصحي من زيادة في تكلفة تقديم الخدمة الصحية للمؤمن لهم على اختلاف أنواع مزودي الخدمة.
تناول هذا البحث دراسة استخدام الضرائب في سورية كأداة هامة في التأثير في إحدى المتغيرات الاقتصادية الهامة(الاستهلاك) بين عامي (2000-2010)،كأن تُستخدم هذه الضرائب والرسوم مثلاً لدعم زيادة استهلاك بعض السلع التي تعتبر سلعاً أساسية وضرورية أو لمحاولة الح د من حجم استهلاك سلع أخرى كالكماليات. قام المشرع السوري خلال الفترة المدروسة بإجراء تعديلات ضريبية عدة (وخاصة رسم الإنفاق الاستهلاكي) للتأثير في حجم الاستهلاك المحلي، إن كان استهلاكاً عاماً أو استهلاكاً خاصاً، فكان هناك تعديل كبير في معدلات بعض الضرائب المباشرة إلى جانب التوسع في قاعدة السلع والخدمات التي تم إخضاعها لبعض أنواع الضرائب غير المباشرة، ومنها لرسم الإنفاق الاستهلاكي حيث امتد إلى بعض السلع الضرورية .
تمثل السياحة في الوقت الحالي صناعة من أهم الصناعات الرائجة التي تشكل قوة اقتصادية هامة في القرن الحادي و العشرين، فهي تنافس في أهميتها كل من صناعتي الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات اللتين تحتلان مرتبة هامة في اقتصاديات معظم البلدان لما تشكلانه من قوة اقتصادية دافعة، و انطلاقاً من ذلك كانت دراسة الطلب السياحي أحدى أهم المحددات الأساسية العامة للسياحة. فالطلب السياحي هو أحد المؤشرات الأساسية التي يمكن من خلاله التنبؤ بإحدى روافد الاقتصاد الوطني المهمة. فمقدار تطور الطلب على السياحة يعطينا مؤشراً على توفر دخل قومي جديد و موارد اقتصادية جديدة يمكن استخدامها في تطوير القطاعات المختلفة للدولة. كما أن العمل على إيجاد اتجاه عام للسياحة يساعد في بناء خطط مستقبلية صحيحة و ذات فعالية في تطوير القطاع السياحي و القطاعات المختلفة الأخرى في الدولة كونها فيما بنها ارتباطاً وثيقاً، و هذا ما سنلاحظه من خلال هذ البحث بالإضافة إلى وجود تأثر واضح في عائدات السياحة نتيجة التغيرات السياسية و الأمنية في المنطقة.
هدف البحث إلى تعرّف واقع مدارس المتفوقين في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر الطلبة، و إلى الفروق في وجهات نظرهم تبعاً لمتغيري (النوع، المحافظة). و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة مؤلفة من (72) عبارة موزعة على خمسة مجالات هي (قبول الطلبة، و ا لبيئة المدرسية، و الإدارة، و المدرسون، و المناهج و طرق التدريس). و تم تطبيقها على عينة بلغت (380) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2015/2016. و استخدم المنهج الوصفي التحليلي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في جامعتي دمشق و تشرين. بينت نتائج البحث أن واقع مدارس المتفوقين في سورية جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر أفراد عينة البحث عند كل مجال من مجالات الاستبانة، و على مستوى المجالات ككل، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في درجات إجابات أفراد عينة البحث من الطلبة على استبانة واقع مدارس المتفوقين في سورية تبعاً لمتغيري (النوع، و المحافظة). كما قدم البحث مقترحات منها إقامة دورات تدريبية لمعلمي مدارس المتفوقين قبل التحاقهم بالعمل الموكل إليهم و ممارستهم له، إجراء المزيد من الدراسات التي تكشف عن المشكلات التي تواجه الطلبة المتفوقين دراسياً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا