ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة بين محلول رنجر (رينجر ) لاكتات و محلول هيدروكسي-ايتيل ستارتش منخفض الوزن الجزيئي HES 130/0.4 للاستخدام في دارة القلب و الرئة الاصطناعية

Comparison Between Ringer Lactate and Hydroxyethyl Starch 130/0.4 in Cardiopulmonary Bypass Prime Solution

1769   1   2   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يؤدي نوع المحلول المستخدم في دارة القلب و الرئة الاصطناعية دوراً مهماً في تحديد الإنذار بعد جراحة القلب، و ما يزال البحث مستمراً لإيجاد المحلول المثالي. مقارنة بين استخدام محلول رنجر لاكتات و محلول هيدروكسي-ايتيل ستارتش منخفض الوزن الجزيئي (HES130/0.4) في دارة القلب و الرئة الاصطناعية من حيث التأثير في عمل الكلية و في الوظيفة التخثرية و من حيث كمية النزف و الحاجة لنقل الدم و مشتقاته.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة المقارنة بين محلول رنجر لاكتات ومحلول هيدروكسي-ايتيل ستارتش منخفض الوزن الجزيئي (HES 130/0.4) للاستخدام في دارة القلب والرئة الاصطناعية. تم إجراء الدراسة على 26 مريضًا خضعوا لجراحة قلب مفتوح في مشفى الأسد الجامعي، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين: المجموعة الأولى (أ) استخدمت محلول رنجر لاكتات، والمجموعة الثانية (ب) استخدمت محلول (HES 130/0.4). تم قياس عدة مؤشرات لتقييم وظيفة بعض أعضاء الجسم المهمة مثل بيكربونات، لاكتات، شوارد، بولة، كرياتينين، خضاب، هيماتوكريت، تعداد الصفائح، INR، كمية النزف وعدد وحدات الدم ومشتقاته المنقولة في أوقات مختلفة قبل وبعد الجراحة. أظهرت النتائج عدم وجود فرق كبير بين المجموعتين في تأثيرهما على وظيفة الكلية وتوازن الشوارد، وكذلك في كمية النزف والحاجة لنقل مشتقات الدم أثناء الجراحة وبعدها. بناءً على هذه النتائج، يمكن استخدام محلول (HES 130/0.4) كبديل لمحلول رنجر لاكتات في دارة القلب والرئة الاصطناعية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة قدمت نتائج مهمة حول عدم وجود فروق كبيرة بين محلول رنجر لاكتات ومحلول (HES 130/0.4) في تأثيرهما على وظيفة الكلية وتوازن الشوارد، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مشعرات نوعية خاصة بالأذيات الأنبوبية والكبيبية مثل ألفا1-ميكروغلوبيولين وبيتا2-ميكروغلوبيولين وميكروألبومين لتقييم الوظيفة الكلوية بشكل أدق. ثانيًا، لم تتناول الدراسة الفرق في التكلفة المادية بين المحلولين، وهو عامل مهم يجب أخذه في الاعتبار خاصة في السياقات الاقتصادية المختلفة. أخيرًا، كان من الممكن توسيع حجم العينة للحصول على نتائج أكثر شمولية وموثوقية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة تأثير محلول رنجر لاكتات ومحلول هيدروكسي-ايتيل ستارتش منخفض الوزن الجزيئي (HES 130/0.4) في دارة القلب والرئة الاصطناعية على وظيفة الكلية، توازن الشوارد، كمية النزف، والحاجة لنقل الدم ومشتقاته.

  2. كم عدد المرضى الذين شملتهم الدراسة؟

    شملت الدراسة 26 مريضًا خضعوا لجراحة قلب مفتوح.

  3. ما هي المؤشرات التي تم قياسها لتقييم وظيفة الأعضاء؟

    تم قياس عدة مؤشرات مثل بيكربونات، لاكتات، شوارد (K-Ca)، بولة، كرياتينين، خضاب، هيماتوكريت، تعداد الصفائح، INR، كمية النزف وعدد وحدات الدم ومشتقاته المنقولة.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج عدم وجود فرق كبير بين المجموعتين في تأثيرهما على وظيفة الكلية وتوازن الشوارد، وكذلك في كمية النزف والحاجة لنقل مشتقات الدم أثناء الجراحة وبعدها، مما يشير إلى إمكانية استخدام محلول (HES 130/0.4) كبديل لمحلول رنجر لاكتات.


المراجع المستخدمة
Hessel EA II, Edmunds LH Jr, Extracorporeal Circulation, Cardiac Surgery in the Adult, McGraw-Hill. New York:; 2003:317-338
Kirklin/Barratt-Boyes, Prime Solutions, Cardiac Surgery 3rd edition , Elsevier Science, Philadelphia, 2003:66-131
Maha AA, Mohamed S, Selection of optimal quantity of hydroxyethyl starch in the cardiopulmonary bypass prime. Perfusion 2004; 19(1):41-45
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أُجريت الدراسة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في مدينة اللاذقية، و شملت 174 مريضاً تمّ قبولهم و إجراء مجازات اكليلة لهم، خلال الأعوام من 2013 و حتّى 2015. و كانت نسبة إصابة الذكور إلى الإناث 1 : 2 , و كان متوسط أعمار عينة المرضى 63 , تم استخدام ا لوريد الصافن الكبير (الأنسي) و الشريان الثديي الباطن الأيسر كمجازات في عمليات القلب المفتوح و القلب النابض عند معظم مرضى الدراسة , قيم التحاليل الدموية كانت طبيعية عند جميع المرضى قبل العمل الجراحي , بعد العمل الجراحي لم يتم نقل صفيحات أبدا في حالة القلب النابض أما القلب المفتوح كان متوسط نقل صفيحات للمرضى (0.23) , متوسط كمية النزف من المفجر في القلب النابض كانت (902 مل) و كانت في القلب المفتوح (1279 مل) , عدد المرضى الدين نزفوا و تم فتح الصدر لديهم مرة أخرى بسبب النزف (14 مريض) مايشكل (8%) من مجمل المرضى , كان تطاول ACT هو السبب الأهم للنزف بنسبة (64.2%) , النسبة المئوية للمرضى الدين حدث لديهم سطام تاموري كانت (%42.8) , كان لاستخدام دارة القلب و الرئة الصناعية لمدة تزيد عن 100 دقيقة الأثر الأكبر بحدوث النزف بنسبة (78.5%) من الحالات .
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد التأثيرات المختلفة لبعض عوامل التصنيع على معدل الإنضاج و أهم خصائص الجبن الأبيض السوري ( العكاوي ) , حيث صنع الجبن مخبرياّ من حليب مبستر على 72 مْ لمدة 15 ثانية بإتباع الطرق التقليدية المعروفة و حفظ الجبن بتراكيز ملحية 12 و 16 % على حرارة البراد و حرارة الغرفة لمدة 60 يوم , و تمّ تتبع بعض التغيرات الفيزيوكيميائية و البيوكيميائية التي حصلت خلال فترة التخزين , حيث وجد أن للتراكيز الملحية المختلفة و درجات الحرارة و زمن التخزين تأثيراً معنوياً على المادة الجافة و البروتين و الدهن و الرماد و الملح و pH و الآزوت الكلي و الذائب و معامل الإنضاج و ذلك عند مستوى معنوية 5 %. إذ تبين أنّ معامل الإنضاج في الجبن المخزن على حرارة الغرفة و بتركيز ملحي 12 و 16 % كان 21.42 و 17.77 % على التوالي, في حين معامل الإنضاج للجبن المخزن على حرارة البراد و بتركيز ملحي 12 و 16 % كان 12 و 9.34 % على التوالي و ذلك في نهاية فترة الإنضاج.
تعددت الأطر القانونية و الشروط الهندسية لأنظمة البناء في الدول العربية، و تطورت اعتماداً على أهمية النهضة العمرانية، آخذة بالحسبان أولويات المدن في استراتيجياتها الذي يعتمد على التوازن بين خصائصها و التطور العمراني في العالم . يقارن البحث بين معطيات مدينة دبي التي أصبحت حالة تنمو في منطقة الخليج العربي كمركز للاستثمار العقاري و جذب رؤوس الأموال، و بين مدينة دمشق التي تبحث عن دور لها من خلال هذا السياق، و مدى إمكانية تطور نظام بنائها بما يتوافق و أحلامها و يتوازن و معطياتها التراثية.
في هذه التجربة اِستُخدم الصابون السائل بثلاثة تراكيز ( 3 و 5 و 7 مل/ل) و مبيد الابـامكتين بتركيـز (5.12مل/100ل)، و كذلك إطلاق الأكاروس المفترس persimilis Phytoseiulus بعد استخدام الصابون و مبيد الابامكتين في مكافحة الأكاروس الأحمر ذي البقعتين على ن بات الفاصولياء ضمن ظروف المختبـر. كذلك قُيمت السمية المباشرة للصابون و مبيد الابامكتين على المفترس و تصنيفها حسب معيـار المنظمـة الدولية للمكافحة الحيوية (IOBC) . كانت فعالية الصابون وحده بتركيز 3 و 5 مل/ل غير كافية لإخمـاد مجتمع الأكاروس الأحمر ذي البقعتين، في حين أظهر استخدام الصابون بتراكيزه الثلاثة مـع المفتـرس تأثيراً تآزرياً و قدما مكافحة مجدية للآفة حيث قيم الصابون كمادة قليلة إلـى متوسـطة الـسمية علـى المفترس. إن استخدام الابامكتين وحده أو مع المفترس أعطى مكافحة جيدة للآفة لكن دون تأثير تـآزري بين الابامكتين و المفترس حيث قيم الابامكتين بوصفه مبيداً ساماً علـى المفتـرس. لـذلك إن اسـتخدام الصابون بتركيز مناسب وحده أو مع إطلاق المفترس أدى إلى نتائج مجدية في مكافحة الأكاروس الأحمر ذي البقعتين، كما أظهر استخدام الصابون بشكل عام توافقاً مع المفترس و قدما تأثيراً تآزرياً تجاه الآفـة. فضلاً عن ذلك لم يسبب الصابون أي سمية على النبات، و مع ذلك يجـب أن يجـرى اختبـار حـساسية للصابون في ظروف الحقل و الزراعات المحمية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا