ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تحليلية و تجريبية للطاقة الضائعة لأشعة ألفا بتابعية العدد الذري Z للهدف

Analytical and empirical study of the energy lost to alpha radiation infunction atomic number Z of the target

1020   1   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم، في هذا العمل، تسجيل الطيف الطاقي لكل من جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الراديوم-226 و منبع من الأمريسيوم-241 باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس الطاقة الضائعة الناتجة عن اجتياز جسيمات ألفا لوريقات (أهداف) من الذهب و الألمنيوم بتابعية طاقة هذه الجسيمات و بتابعية العدد الذري Z للهدف. تشير مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية إلى وجود تطابق جيد بينهما.

المراجع المستخدمة
(L. C. Northcliffe and R. F. Schilling, Nuclear Data Tables, A7, 233 (1970
(D. J. Skyrme, Nucl. Instrum.Methods, 57, 61 (1967
(S. Matteson, E. K. L. Chau and D. Powers, Phys. Rev., A14, 169 (1976
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا الت بعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.
تمَّ، في هذا العمل، استخدام تقنيات قياس أشعة غاما باستعمال كاشف من يوديد الصوديوم (NaI) المُشاب بالتاليوم (Tl)، حيث تمَّ الحصول على معايرة الكاشف NaI(Tl)، و قدرة فصله, كما تمَّ حساب و قياس النشاط الإشعاعي لمنابع مُشعة باستخدام الطريقة النسبية، و الطر يقة المُطلقة. تُشير مقارنة النتائج التجريبية مع النظرية للنشاط الإشعاعي للمنابع المُشعة المُستخدمة إلى تطابق جيد، و أفضل قيم تمَّ الحصول عليها كانت بوساطة الطريقة المُطلقة.
تعتبر البلاطات من أهم العناصر في الجملة الإنشائية ، إذ إنها تشكل بحدود 60% من حجم البيتون المسلح الإجمالي للبناء [1]. من هنا فإن اختيار التصميم المناسب للبلاطات يعتبر من المسائل الأساسية التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تصميم الأبنية . من جهة أخرى فإ ن حمولات الزلازل تتعلق بشكل رئيسي بالوزن الذاتي للبناء ، و بالتالي فإن حجم البلاطات يلعب الدور الرئيس في تصميم العناصر الإنشائية الأخرى ( الجوائز ، الأعمدة ،جدران القص ، القواعد ) للبناء. هدف هذا البحث هو السعي للوصول إلى تصميم أفضل ( اختيار الأبعاد المناسبة ) للبلاطات البيتونية المسلحة لرفع كفاءتها لتقاوم الحمولات الخارجية المطبقة ، و تحقيق أكبر ريعية اقتصادية في استخدام المواد ، و تلافي أي احتمال لظهور تشوهات قد تحدث خلال عملية استثمار المبنى ،تؤثر سلباً في الناحية الوظيفية و الجمالية للمبنى . يتضمن البحث إجراء دراسة تجريبية على بلاطات حقيقية ، و دراسة نظرية على السهوم المتشكلة في البلاطات مع الأخذ بعين الاعتبار الخواص اللدنة للبيتون. فكرة البحث هي تنفيذ سهوم معاكسة في البلاطات في مرحلة الإنشاء، و قياس التشوهات الفعلية المتشكلة و مراقبتها مع الزمن و مقارنتها مع التشوهات النظرية المتوقعة . ان النتائج والتوصيات التي تم الحصول عليها في نهاية البحث يمكن أن تساهم في اختيار التصميم الأفضل للبلاطات البيتونية المسلحة ، و اختيار الأبعاد المناسبة ( السماكة ) لتحسين أدائها و رفع كفاءتها لمقاومة الحمولات الخارجية المطبقة ، و كذلك بداية الطريق لمزيد من الأبحاث في هذا المجال .
رسبتْ أغشية رقيقة من الكادميوم تيلورايد (CdTe) على ركازات من الزجـاج بثخانـات مختلفـة بطريقة التبخير الفيزيائي الحراري (evaporation thermal). الثخانات الهندسـية للأغـشية جـرى حسابها من طيف الانعكاس للأغشية، و درست الخواص البنيوية و التوجه البلوري ل هذه الأغشية بتحليـل انعراج الأشعة السينية (XRD) و حددت وسطاء البنية مثل ثابت الشبيكة البلورية (a) و كثافة الانخلاعات (δ) و عامل الإجهاد (ε), و أبعاد الحبيبات (D), و لوحظ ازدياد الأبعاد الحبيبيـة و نقـصان فـي الإجهـاد المكروي و كثافة الإنخلاعات بازدياد ثخانة الغشاء المرسب. و تبين أن الأغشية ذات بنية مكعبة مركزيـة الوجوه، و حدد التوجه البلوري المفضل للغشاء و الحبيبات المتشكلة عليه فكـان الوجـه (111) موازيـاً لسطح الركازة. كما استخدمنا مقياس الطيف في الدراسة الضوئية، و لاحظنا تزايداً في عامل الامتـصاص بزيادة ثخانة الغشاء و تناقصاً في عرض فجوة الطاقة بازدياد الثخانة.
أجريت حسابات مستمرة للانفضاج التبخري (ET أو LE) باسـتخدام طريقـة Covariance Eddy و طريقة موازنة الطاقة خلال أكثر من سنة فوق غطاء نباتي غير متجانس في نظام بيئي يمثل واحة جافة في وسط صحراء سورية. إن طريقة الري السائدة هي الغمر التقليدي، و بتـواتر لتو زيـع الميـاه كـل 28 يوماً. ركز العمل على دراسة التغيرات الفصلية لموازنة الطاقة خلال سنتين، مع تركيز خـاص علـى تأثيرات الهطول المطري، و سرعة الرياح، و الموازنة الإشعاعية على الانفضاج التبخري. كان الانفـضاج. لقد ظهر التأثير المهم لأمطار الشتاء في LE حتى في أثناء تطبيق 1 - التبخري الأعظمي فقط day.mm 5 الري. بينت مقارنة حالتين مختلفتين في حزيران 2002 و حزيران 2003 وجود زيادة بمقدار %13 في قيم G-Rn/ LE .لقد وجدت القيم الأعظمية للمتوسطات الساعية للانفضاج التبخري عند سرعة رياح قرابـة . يشير هذا إلى أنه عندما يتجاوز المتطلب التبخري للهواء (أو عجز ضغط بخار الماء vpd (حداً 1-s.3m معيناً يغلق النبات مساماته بهدف تقليل معدل فقد الماء بالنتج. أظهرت نتائج التحقق من موازنة الطاقـة وجود فروقات معنوية في ميل علاقة LE+H مقابل G-Rn بين الشهر الحار و الشهر البارد، و يعزى ذلك إلى الموازنة الإشعاعية الخاصة بالمناطق الصحراوية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا