اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة نظرية لتحديد عوامل الجسوءة في بلّورة المادة الفيرومغناطيسية ( الحديدية المغنطة )
The oritical study for determination the stiffness factors in ferromagnetic crystal
1193
1 9
0
(
0
)
تأليف
فرحان ياسين( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم في هذا العمل تحديد عوامل الجسوءة ( ، ، ) في بلّورة مادة فيرومغناطيسية تدخل في حسابات ثوابت تباين المناحي ( Anisotropy) للبلورات المغناطيسية. علاوةً على ذلك, تم تحديد قيم مجالات بين متجهة تمغنط البلورة واتجاه الحقل المغناطيسي المطبق عليها , التي توافق وجود حالات التوازي ، وحالات التوازي المضاد ، وكذلك المجالات المناسبة لعملية القفز المغناطيسي بين الحالتين .
This work studies the determination of stiffness factors , and in ferromagnetic crystal which enter into the calculations of anisotrophic constants of ferromagnetic crystal . However , Value intervals of C3 which coresponds to the existence of parallel states , and antiparallel states between the magnetic crystal vector and applied magnetic field vector . In addition , the suitable intervals for the magnetic jumps between two states have been found
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة النظرية تحديد عوامل الجسوءة في بلورة المادة الفيرومغناطيسية (الحديدية المغنطة)، والتي تدخل في حسابات ثوابت تباين المناحي للبلورات المغناطيسية. تم تحديد قيم مجالات الجسوءة بين متجهة تمغنط البلورة واتجاه الحقل المغناطيسي المطبق عليها، والتي توافق وجود حالات التوازي وحالات القوازي المضاد، وكذلك المجالات المناسبة لعملية القفز المغناطيسي بين الحالتين. تم استخدام الطاقة الحرة للبلورة الفيرومغناطيسية لإيجاد عوامل الجسوءة وثوابت تباين المناحي، مما يساعد في تحديد الاتجاهات سهلة وصعبة التمغنط في البلورة. الدراسة توضح أهمية تحديد هذه العوامل في فهم سلوك البلورات الفيرومغناطيسية تحت تأثير الحقول المغناطيسية المختلفة، وتقدم توصيات لمتابعة العمل بإيجاد الرسومات والمخططات البيانية لكثافة الطاقة المغناطيسية بتابعية زاوية التمغنط الحاصلة بين المحور البلوري ومتجهة التمغنط.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال الفيزياء المغناطيسية، حيث تقدم فهماً عميقاً لعوامل الجسوءة في البلورات الفيرومغناطيسية. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، الدراسة تعتمد بشكل كبير على النماذج النظرية دون تقديم تجارب عملية تدعم النتائج النظرية. ثانياً، قد يكون من المفيد توضيح بعض المصطلحات والمفاهيم بشكل أكثر تفصيلاً لتسهيل فهم القارئ غير المتخصص. وأخيراً، يمكن تحسين العرض البياني للنتائج لتكون أكثر وضوحاً وسهولة في التفسير.
أسئلة حول البحث
-
ما هي أهمية تحديد عوامل الجسوءة في البلورات الفيرومغناطيسية؟
تحديد عوامل الجسوءة يساعد في فهم سلوك البلورات الفيرومغناطيسية تحت تأثير الحقول المغناطيسية المختلفة، ويساهم في تحديد الاتجاهات سهلة وصعبة التمغنط في البلورة.
-
ما هي الطرق المستخدمة في هذه الدراسة لتحديد عوامل الجسوءة؟
تم استخدام الطاقة الحرة للبلورة الفيرومغناطيسية لإيجاد عوامل الجسوءة وثوابت تباين المناحي، وذلك من خلال دراسة نظرية تعتمد على العلاقات الرياضية بين الزوايا المختلفة ومتجهات التمغنط والحقل المغناطيسي.
-
ما هي الحالات التي تم دراستها في هذه الورقة البحثية؟
تم دراسة حالات التوازي وحالات القوازي المضاد بين متجهة تمغنط البلورة واتجاه الحقل المغناطيسي المطبق عليها، وكذلك المجالات المناسبة لعملية القفز المغناطيسي بين الحالتين.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لمتابعة العمل في هذا المجال؟
توصي الدراسة بمتابعة العمل بإيجاد الرسومات والمخططات البيانية لكثافة الطاقة المغناطيسية بتابعية زاوية التمغنط الحاصلة بين المحور البلوري ومتجهة التمغنط، وكذلك دراسة عوامل الجسوءة للأنظمة البلورية المكعبة والسداسية.
المراجع المستخدمة
(M.Venkatesan , et. , Anisotropic Ferromognetism in substituted ZnO , Phy. Rew . letters , vol.93 , No 17 , (2004
(Drust, K.D.: Untersuchung der magetischen Eigenschaften und der Ummagnetisierungsprozesse in hartmagentischen Sm ( Co, Cu ,Fe , Zr ) - und Nd-Fe – B- Legierungen . Max - Planck - Institut für Metallforschung ,Stuttgart, (1986
(Drust , K.D. ; Kronmüller , H.: Determination of intrinsic material parameter of Nd2- Fe14-B from magnetic measurements of sintered Nd15-Fe77-B8 magnets . - In : J. Magn . Magn . Mater . 59 ,- 86, (1986
(Givord , D.; Li , H.S. ; Perrir de la Bathie , R. : Magnetic properties of Y2 F14B and Nd2Fe14B single Crystals . - In : Solid state Common . , 51 ,- 857, (1984
(J. Smit and H.P . J. Wign , physical properties at Ferrimagnetic oxides in Relaxien to their technical applications , whrights, lane, Kensinglon , london , W.8. ,(1959
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يهدف البحث إلى دراسة الأمواج السبينيّة في المغانط الحديدية ذات سبين S=1 في جملة الإحداثيات المركبة, ويقسم البحث إلى ثلاثة محاور:
يتلخّص المحور الأول في إيجاد جملة نقل تمكننا من دراسة ظاهرة مجهريّة (ميكروسكوبيّة) , وهي الأمواج السبينيّة بطريقة كل
اسيكية ، والخطوة الأولى تكمن في إيجاد التابع الموجي المناسب في الإحداثيات المختارة ثم الهاملتوني واللاغرانجي ثم المعادلات الديناميكية بالشكل العام, واختبار صحة تلك الجملة من خلال التأكد من أنها تحقق شروط المسألة .
المحور الثاني هو استخدام تلك المنظومة (تسمّى الطريقة شبه الكلاسيكية) لدراسة الأمواج السبينيّة , واستنتاج علاقات التشتّت والسويّات الطاقيّة , ثم مناقشة تلك النتائج من مختلف الجوانب والتأثيرات.
ويتضمّن المحور الثالث:
1-إيجاد السويّة الأساسية , نظراً لأنّ تحديدها يعطي فكرة عن طاقة الجملة.
2-إيجاد معادلات الحركة المرتبطة بالزمان والمكان(المعادلات الزمكانيّة) . وتكمن أهميتها في أنّها تمكّننا من جهة من معرفة تغيّر إحداثيات السبين بتابعية الزمن , ومن جهة أخرى معرفة سرعة انتشار الأمواج وفق المحور المختار, وارتباط تغيّر حدود القطاعات المغناطيسية بانتشار الأمواج السبينيّة وسرعتها.
تشير خارطة قابلية الترب للإنجراف الريحي في البادية السورية أن ٥٠ % من مناطق البادية ترتكس
أراضيها ارتكاسًا كبيرًا للإنجراف الريحي عند تعرضها لقوى ميكانيكية ناجمة عن الحراثة أو وطء
الحيوانات و سير المركبات.
يبين البحث أن البادية السورية تعرضت في ال
عقود السابقة إلى سوء إدارة الموارد الأرضية
و الرعوية من خلال زيادة المساحات المفلوحة و غياب النظم الرعوية.
و يركِّز البحث على العوامل الذاتية و الموضوعية المسببة للعواصف الترابية في البادية السورية،
و يقدم تحليلا مفصلا لشدة هذه العواصف و تكراريتها و توزيعها حسب السنوات و الفصول، و علاقة هذا كله بالعوامل المناخية و الأرضية السائدة و يبين الدور البشري المسرع لهذه الظاهرة من خلال ربط تكرارية
العواصف الترابية بمساحة الأراضي المفلوحة.
هذا البحث يهدف بشكل أساسي لتحديد التوزيع الحراري بالحمل الطبيعي تجريبياً من
ثلاثة سطوح مخشّنه صناعياً بمقاطع تخشينية منتظمة مختلفة (مقطع مثلثي, مقطع شبه
منحرف, مقطع نصف دائري), و مقارنة ذلك مع سطح أملس غير مخشّن و بمساحة كل سطح تبادل.
سطح مخشن
سطح أملس
معامل انتقال الحرارة
Rough surfaces
Smooth surfaces
Enhanced heat transfer
Heat transfer coefficient
Convection heat transfer
Temperature distribution
التوزيع الحراري
التبدد الحراري
التحسن في انتقال الحرارة
انتقال الحرارة بالحمل الطبيعي
تحسين انتقال الحراراة
بروزات
مقاطع
heat dissipation
ribs
configurations
المزيد..
الهدف : الاحتشاءات الفجوية نمط من النشبات الدماغية تمتلك مظاهر سريرية و إمراضية فريدة ، و لكن عوامل الخطورة لهذه الاحتشاءات نادراً ما تكون مدروسة .لذلك قمنا بدراسة 65 مريض لديهم احتشاءات فجوية في قسم الأمراض العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية
و 65 شاهد في الفترة الممتدة بين أيار 2017 حتى أيار 2018 .
الطرائق : لقد حصلنا على عوامل الخطورة عند المرضى بواسطة استبيان منظم و قمنا بتسجيل العمر ، الجنس ، ضغط الدم ، السكر ، وجود أمراض قلبية ، التدخين ، الكحول ، التمارين الرياضية عند المرضى
و الشهود . كما قمنا بإجراء تحاليل مخبرية و ECG و أيكو قلب و CT دماغ أو MRI دماغ .
النتائج: لوحظ زيادة الاحتشاءات الفجوية عند المرضى الذين لديهم ارتفاع توتر شرياني (P-value=0.0001) و (OR=9.9) ، المدخنين (P-value=0.002) و (OR=5.2) ، و مرضى الداء السكري (P-value=0.001) و (OR=5.3) ، بينما كان هناك نقص في حدوث الاحتشاءات الفجوية لدى الرياضيين (0.002P-value=) و (OR=2.6) . لم يكن هناك خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية عند المرض الذين لديهم أمراض قلبية (P-value=0.6) و (OR=0.8) ، فرط كولسترول الدم (P-value=1) و (OR=1)، الكحوليين (P-value=0.7) و (OR=0.8) .
الاستنتاج : المرضى الذين لديهم فرط توتر شرياني أو داء سكري أو المدخنين أو الذين ليس لديهم أمراض قلبية يملكون خطر عالٍ للاحتشاءات الفجوية ، بينما الذين يمارسون التمارين الرياضية بشكل مستمر هم أقل خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية .
تهدف هذه الدراسة إلى بيان العلاقة بين اتجاهات الطلاب و تحصيلهم الدراسي فيما يتعلق باستخدامهم لنظام ادارة المناهج مودل. اعتمد البحث على مزيج من المنهج النوعي و المنهج الكمي من أجل تحقيق أهداف الدراسة. و استخدمت الاستبيانات و المقابلات لجمع البيانات من
الطلاب و المحاضرين. تم قياس تحصيل الطلبة من خلال الدرجات التي حصلوا عليها في الجزء النظري و العملي من المقررات المستخدمة في الدراسة كما تم قياس اتجاهات الطلبة نحو استخدام المودل عن طريق استبانة تعتمد على مقياس ليكرت. تم تحليل البيانات باستخدام برنامج SPSS. أظهرت نتائج الدراسة أن الطلاب لديهم موقف إيجابي تجاه المودل و أعربوا عن تقديرهم للمرونة باستخدامه في أي وقت و في أي مكان. أظهر مدرسو المقررات رضاهم عن استخدام المودل كأداة لدعم التعليم التقليدي وجها لوجه و لكن ليس بالضرورة أداة فعالة على تعلم الطلاب.
كما أظهرت نتائج الدراسة علاقة ايجابية بين تحصيل الطلاب و بين استخدامهم للمودل. إن النتائج التي تم الحصول عليها من المقابلة و الاستبيان و من البيانات الكلية (تتبع بيانات النظام) يمكن أن تعتبر جديدة و واعدة.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
