ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور عمليات إدارة المعرفة في تحسين الأداء المؤسسي دراسة على عينة من أعضاء الهيئة التعليمية في جامعة دمشق

The role of knowledge management processes to improve organizational performance

4346   5   144   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى التعرف على دور عمليات إدارة المعرفة في تحسين الأداء المؤسسي لدى العاملين في جامعة دمشق، والتعرف على دلالة الفروق في إجابات أفراد عينة البحث على استبيان إدارة المعرفة وفق متغيرات البحث: (المرتبة الاكاديمية، سنوات الخبرة، التوصيف الوظيفي)، وقد اعتمد الباحث على المنهج التحليلي الوصفي، واستخدمت أداة البحث: (استبيان إدارة المعرفة)، حيث شملت عينة البحث (243) عضو هيئة تعليمية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على استبيان إدارة المعرفة وفق متغير المرتبة الاكاديمية لصالح الأفراد الذين يمتلكون رتبة أكاديمية (أستاذ جامعي). 2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على استبيان إدارة المعرفة وفق متغير سنوات الخبرة لصالح الأفراد الذين لديهم سنوات خبرة (21 سنة فأكثر). 3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على استبيان إدارة المعرفة وفق متغير التوصيف الوظيفي لصالح الأفراد الذين كان توصيفهم الوظيفي (عميد كلية، نائب عميد). وفي ضوء النتائج التِي توصل إليها البحث يقترح الباحث ما يلي: إنشاء بيت خبرة ودعم للقرار في الجامعة من خلال إيجاد قاعدة بيانات ونظم للمعلومات تحدث باستمرار يعمل الجميع في إعدادها، قادرة على تزويد العاملين والإدارات بما تحتاجه من معلومات كمية ونوعية في الوقت المناسب والشكل المناسب، باعتبارها أحد أهم عمليات إدارة المعرفة. ضرورة اخذ الأبعاد الثلاثية الرئيسة للمعرفة : وهي العتاد والبرمجيات والموارد المعرفية بالإضافة إلى العنصر الأهم في هذه المنظومة المتكاملة والذي يعتبر المعادل الموضوعي لموارد النظام المادية وهو الإنسان مولد المعرفة وصانعها.....

المراجع المستخدمة
Alavi, Maryam. and Dorothy, Leidner E. (2001). “Knowledge Management and Knowledge Management Systems: Conceptual Foundations and Research ISSUES. Yarmouk University Data Base, Management Information’s Systems, Vol. 25, Issue 1
Girard, J. and McIntyre, S. (2010). Knowledge Management Modeling in Public Sector Organization. International Journal of Public Sector Management, Emerald Group Publishing Limited, Vol. 23, No. 1, p.p. 71-77
Hislop, D. (2009), Knowledge Management in Organizations, New York: Oxford University Press, 2nd ed
Kasim, R. (2010). The Relationship of Knowledge Management Practices. Competencies and the Organizational Performance of Government Departments in Malaysia. International Journal of Human and Social Sciences, Vol. 5, No. 4, p.p. 219-225
Metaxiotis, K. (2006). Healthcare Knowledge Management, In: Schwartz, D. Encyclopedia of Knowledge Management, Idea Group Reference, p.p. 204-210
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تحليل و تحديد دور إدارة المعرفة في تحسين الأداء المالي في المصارف التجارية العاملة في الساحل السوري, و قد اعتمدت الدراسة على أسلوب المنهج التحليلي كمنهج للبحث, و اعتمد الباحث على الاستبانة كأداة للدراسة تم تصميمها بناءً على اط لاع الباحث على الدراسات السابقة في هذا المجال, حيث وزع الباحث ( 7:9 ) استبانة على مفردات عينة البحث في المستويات الإدارية الثلاث في المصارف التجارية محل الدراسة, و قد توصلت الدراسة إلى نتائج أشارت إلى وجود علاقة ارتباط بين إدارة المعرفة و الأداء المالي مما سمح للباحث أن يستنتج استنتاجات قابلة للتطبيق و الانتفاع منها كما سمحت له بتقديم توصيات يرى أنها تسهم في تحسين الأداء المالي للمصارف التجارية موضع الدراسة و كل المصارف المماثلة تنظيمياً و تقنياً.
هدف البحث إلى تحديد واقع إدارة الأزمات التي تواجه جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التعليمية و الإدارية فيها، و تعرف الفروق في الأساليب الإدارية المتبعة في إدارة الأزمات تبعاً للمتغيرات التالية ( المؤهل العلمي، الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي) ، و التوصل إلى مقترحات حول الأساليب الإدارية الأفضل لإدارة الأزمات في الجامعة، و لتحقيق أهداف البحث طبقت استبانة على عينة شملت (278) فرداً خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2014 – 2015، و قد تألفت الاستبانة من (52) عبارة، موزعة إلى خمسة مجالات، هي: (التخطيط لإدارة الأزمات، عملية الاتصال في الأزمات، أهمية المعلومات في إدارة الأزمات، الإمكانيات المادية و البشرية المتوافرة لإدارة الأزمات، مدى ولاء العاملين و انتماءهم للجامعة)، و تم التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من الخبراء و المختصين في كليتي التربية و الاقتصاد بجامعة تشرين، و بلغ عددهم (9) محكمين، و قد بلغ معامل الثبات الكلي للاستبانة (0.755). و توصلت نتائج البحث إلى أن إدارة الأزمات التعليمية في الجامعة جاءت بدرجة متوسطة. كما توصلت إلى وجود فروق دالة إحصائياً حول درجة إدارة الأزمات التعليمية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، لصالح حملة الدكتوراه، و عدم وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً للمتغيرات الآتية (الخبرة، نوع الكلية، المسمى الوظيفي). و قدم البحث مقترحات عديدة أهمها: إقامة دورات تدريبية و ورشات عمل متخصصة في إدارة الأزمات للعاملين بالجامعة لزيادة وعيهم بمجال إدارة الأزمات.
هَدَفَ هذا البحث إلى دراسة العلاقة بين التدوير الوظيفي والأداء التنظيمي في المكاتب الإدارية في جامعة تشرين، حيث تم تناول التدوير الوظيفي كبعد واحد، في حين تم قياس الأداء التنظيمي من خلال بعدي الكفاءة والفعالية، وتم الاعتماد على الاستبانة كأداة لجمع ا لبيانات، حيث تم توزيع الاستبانة على /363/ مفردة من العاملين في المكاتب الإدارية العاملة في جامعة تشرين، وتم التأكد من ثبات المقياس من خلال معامل ألفا كرونباخ. ومن أجل اختبار الفرضيات تم استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة، حيث استخدم الباحثان الإحصاءات الوصفية، واختبار الفروق لعيّنة واحدة one sample t test، بالإضافة إلى اختبار بيرسون لاختبار الارتباط الخطي بين متغيرات الدراسة. ومن خلال اختبار الفرضيات تم التوصل إلى عدد من النتائج من بينها: انخفاض مستوى التدوير الوظيفي، وانخفاض مستوى كل من الكفاءة والفعالية التنظيمية في المكاتب الإدارية العاملة في جامعة تشرين. وجود علاقة معنوية طردية متوسطة القوة بين التدوير الوظيفي والفعالية التنظيمية وجود علاقة معنوية طردية قوية بين التدوير الوظيفي والكفاءة التنظيمية.
هدف البحث إلى تعرّف واقع تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية و علاقتها بأداء مدرسيها من وجهة نظرهم في مدينة اللاذقية، و تعرّف تأثير المتغيرات الآتية (النوع، المؤهل العلمي و التربوي، الخبرة، السن) على كل من تطبيق عمليات إدارة المعرفة، و أدا ء مدرسي المدارس الثانوية. و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة لقياس واقع عمليات إدارة المعرفة مؤلفة من (37) عبارة، و استبانة الأداء الوظيفي للمدرسين مؤلفة من (26) عبارة، و تم تطبيقها على عينة بلغت (378) مدرساً و مدرسة للعام الدراسي 2016/2017. و لتحقيق أهداف البحث استخدم المنهج الوصفي التحليلي، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين من كلية التربية في جامعة تشرين. توصل البحث إلى أن تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية في مدينة اللاذقية من وجهة نظر أفراد عينة البحث و مستوى أداء مدرسيها التدريسي كانت بدرجة متوسطة، و وجود علاقة ارتباطية بين تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية و الأداء التدريسي لمدرسيها، مع وجود أثر إيجابي للتفاعل بين متغيرات البحث "النوع، المؤهل العلمي و التربوي، عدد سنوات الخبرة، السن" على مستوى تطبيق عمليات إدارة المعرفة، و للتفاعل بين متغيرات "الخبرة، و المؤهل العلمي" على مستوى أداء مدرسي مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية من وجهة نظر أفراد عينة البحث. كما قدم البحث مقترحات عدة، أهمها إعطاء أهمية أكبر من قبل الإدارات المدرسية لإدارة المعرفة، و وضع آليات واضحة لتخزين المعارف و استخدامها في تطوير أداء العمل المدرسي.
هدف البحث إلى التعرف على واقع إدارة التغيير في مؤسسات التعليم العالي ومتطلبات تطبيقها كما يتصورها أعضاء الهيئة التعليمية فيها. والتعرف على الفروقات بين درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير تبعاً لمتغيرات البحث: (الجنس، الرتبة الأكاديمية، سنوات الخبرة). واعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي الوصفي، واستخدمت استبيانا مكونا من خمسة مجالات: (الرؤية المستقبلية لمؤسسات التعليم العالي، الثقافة التنظيمية الداعمة للتغيير، نظرة العاملين لعملية التغيير، استراتيجية المؤسسات التعليمية في عملية التغيير، المتطلبات المالية والفنية). وتكونت عينة البحث من (231) عضو هيئة تعليمية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات إجابات أفراد عينة البحث على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها وفق متغير الجنس. 2) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير الرتبة الأكاديمية لصالح أعضاء الهيئة التعليمية . 3) وجود فروق بين درجات إجابات المدرسين على استبيان واقع إدارة التغيير ومتطلباتها تُعزى إلى متغير عدد سنوات الخبرة لصالح أعضاء الهيئة التعليمية الذين لديهم سنوات خبرة ما بين (11- 20) سنة. وفي ضوء النتائج التِي توصل إليها البحث تقترح الباحثة ما يلي: ضرورة قيام الإدارات العليا في وزارة التعليم بفتح المجال أمام الأساتذه على اختلاف مستوياتهم الإدارية للمشاركة في عملية صناعة القرارات. ضرورة تعزيز ثقة الموظفين بنظام التقويم، وذلك من خلال قيام الإدارة بالعمل على أن تكون تقديرات تقويم الأداء علنية، وليست سرية. خلق ثقافة ومناخ تنظيمي يشجع الاكايدميين وذوي الخبرات في مؤسسات التعليم العالي على التوجه نحو التميز والإبداع والابتكار.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا